اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو طارق مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك بدأت أقتنع أن اليوم في القرآن لا يعني اليوم الذي نعرفه
أشكرك على تحملك إياي فأنا بطيء الإستيعاب وكنت أظن أن آيات القرآن تتحدث عن الأيام التي نعرفها والآن فقط علمت المعنى الحقيقي لهذه الآيات

( فمن لم يجد فصيام ثلاثه ايام في الحج وسبعه اذا رجعتم تلك عشره كامله )


( فمن لم يجد فصيام ثلاثه ايام ذلك كفاره ايمانكم اذا حلفتم )





أرفع يدي مستسلما لك وللعلم
بعد اليوم إن تغير رأي العلم فأثبت أن خلق السماوات والأرض كان في عشرة مراحل
سوف أقول أن القرآن قال ستة أيام ولكن القرآن يقصد عشرة مراحل وذلك حتى أجد تشابه بين القرآن والعلم وأثبت مصداقية القرآن

أشكرك على هذه النصيحة الغالية





أعتذر وبشدة أنني تفوهت بكلام غير معقول
فلا تآخذني لأنني الآن فقط علمت أن المسيحيين يتركون المسيحية ويتحولون إلى الإسلام لان القرآن يقول ستة أيام ولكنه لا يقصد الأيام التي نعرفها

أكرر إعتذاري حتى لا أكون سبب في عدم تركهم المسيحية

أقر وأعترف أنني مهزوم أمام سيادتكم أيها الحبيب
وأعتذر عن ضياع وقتكم الثمين
ولكن أرجوا أن أجد نعمة في عينيك وأن تتلطف بي فتجيبني على هذه الأسالة

ماذا يقول العلماء عن مقدار الوقت الذي كانت عصى سيدنا موسى تستغرقه حتى تصبح حية ؟؟
حتى أقول بقولهم
كذلك ماذا يقول العلماء عن مقدار الوقت الذي كان يستغرقه الميت حتى يعود إلى الحياة على يد المسيح عليه السلام ؟؟

متزعلشي مني أنا كنت أعتقد أن الله على كل شيء قدير
وأنه لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء

فأتمنى أن تجد توافق بين العلم وهذه الكلمات





يا اخى الله عندما قال ( فمن لم يجد فصيام ثلاثه ايام في الحج وسبعه اذا رجعتم تلك عشره كامله )

كان يكلمنا نحن وكان يأمرنا بتقويمنا لكن عندما يتحدث عن اشياء كونية اخرى او شئ ليس لنا او نفعله نحن فلا يذكر يومنا

وانا لم اقصد اى اساءة لك واعتذر لكن العلماء لم يبحثوا حتى يعرفوا الوقت الذى استغرقته العصا لتصبح حية او اى من هذا

لكن الله جعل الانسان خليفة فى الأرض لانه علمه الأسماء وعرف انه هو الذى سيعمر فى الأرض و يستكشفها

فالأبحاث العلمية ليست خطأ

فمثلا ظاهرة الأنفجار الكبير التى ادت الى تكون الكون
والتى ذكرها لاقران فى سوةر الأنبياء الاية 30
( اولم ير الذين كفروا ان الأرض والسماء كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شئ حى افلا يؤمنون)

ها هو العلم اثبت شئ موجود فى القران فلا يمكن اعتبار العلم خطأ الا فى النظريات الغير نؤكدة

وعن موضوع خلق الكون فالعلم يقول استغرق سنين كثيرة و نجد ان القران عندما لا يوجه امر للمسلمين لا يتحدث عن ايامنا بل يتكلم عن فترات زمنية كثيرة

ثم انه المسيحى ايضا بامكانه ان يقول ما تقوله تماما ويؤمن ان كتابه هو الأصدق لكن لا يمكن هذا الكلام

لانه اذا اثبت العلم شيئا فى المخطوطات الدينية فهذا يدل على صدقها اما اذا اثبت العلم خطأها هذا يدل على تحريفها

اما عن موضوع المسيح و الحية
فهذه الأشياء لم يدرسها العلماء فانت تريد ان تقول ان الله فعل اشياء عديدة فى غضون ثوانى

انا لا اعترض ولكن لا يمكن ان يخلق الله العالم وتأتى الأبحاث الدقيقة و المؤكدة وتقول مدة عكس ذلك لانه حسب المدة التى استغرقها العالم هى المدة التى يذكرها الكتاب المنزل من الله ان كان صحيحا

فالله لن يخلق العالم فى 6 ايام فقط ثم بعد ذلك العلم يقول شئ مختلف

فكما خلق الكون كما سيقول العلم المثبت حول هذا
فالعلم يقول ان العالم استغرق سنين طويلة والقران يقول نفس الشئ فهو لا يوضح ابدا ان الايام كايامنا الا عندما يوجه لنا امر مثلا فيستخدم تقويمنا لان هذا التقويم بنى على اساس الليل والنهار ولكن هناك اماكن فى العالم لا يوجد فيها ليل ونهار فيكون تقويمها مختلف

ويا اخى اعذرنى اذا اسئت

وانا لم اقل انهم يتركون المسيحية بسبب ال6 ايام

بل انهم عندما يكتشفون هذه الأخطاء فى كتابهم فيعلمون ان هذا الكتاب لا يمكن ان يكون من الله فيتركونه

والا فلا يمكن ان نوجد خطأ علمى ويقول المسيحى ان كتابه اقوى من العلم

ولا يمكن ان نجد تناقض ويقول ان الله يقدر على تغير كل شئ

فالعلم يثبت اشياء من الواقع. فكما هى كما سيتم اثباتها

فالعلم يقول استحالة استحالة ان يخلق فى نفس المدة المذكورة فى الكتاب المقدس

فالعلم حقيقى وليس تأليف والله يحث عليه ليدل على صجقه واهميته ونحن الحمد لله العلم يتوافق مع القران و يتناقض مع الأنجيل

والعلماء لا يعارضون ابدا ان اليوم لا يقصد به ايام كأيامنا عندما ذكره الله فى خلق الأرض

فلا تجد ان الله يستخدم اليوم العادى كأيامنا الا عندما يامرنا بشئ او يوجه لنا امر فيقول لنا ايام كأيامنا

وكما اوضحت فان كل الدعاة يقولوا ان اليوم هنا لا يقصد به ايام كأيامنا