{إنَّ الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي ءاياتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ إِنْ فِي صُدُورِهِمْ إِلا كِبْرٌ مَا هُمْ بِبَالِغِيهِ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ(56)}. سورة غافر
اقتباسانتفض
عنوان رائع من الممكن ان يُجمع تحته كل يوم موقف
من المواقف التي يزخر بها كتاب النصارى
التى تلزم من عنده بقية عقل ان ينتفض
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك اخى الفاضل جزاك الله خيرا
جزاكم الله خيرا أخى الحبيب ليث ضارى
بالفعل العقل نعمة من أعظم نعم الله علينا يجب أن نستخدمها
و أتساءل بالفعل هل النصارى حين يقرأون فى أناجيلهم أن المسيح كان يصلى لله و كان لا يعلم متى الساعة و أنه سجد لله طالبا منه النجاة من الصلب و أنه كان يقول إنى صاعد إلى أبي و أبيكم و إلهى و إلهكم و أنه كان ينادي على الصليب إلهى إلهى لم تركتنى و حين لا يجدون أى نصوص تصرح بالتثليث إلا نص محرف يخرجونه من النسخ المنقحة و حين يجدون تناقضات و أخطاء فى الكتاب المقدس...هل لا تعمل عقولهم؟نسأل الله لهم الهداية
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات