مجانين!
الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة .
جزاكم الله خيرا.
مجانين!
الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة .
جزاكم الله خيرا.
قال تعالى:{ لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير } (آل عمران:28)
قال تعالى : { لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادّون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها رضي الله عنهم ورضوا عنه أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون { (المجادلة:22) .
قال تعالى:{ لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين }(الممتحنة:8 ).
بسم الله الرحمن الرحيم
و الحمد لله رب العالمين
و الصلاة و السلام على سيد النبيين و أشرف المرسلين
سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين
أما بعد
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ضيوفنا المحترمين
سنسلم معكم هنا و نقر من باب الجدال بالتى هى أحسن
أن نشيد الإنشاد فى الكتاب المقدس هو كلام روحى
راقى
و غير جسدى بالمرة
و معانية عالية سامية
سواء كانت غزلا بين الرب و إسرائيل أو بينه و بين الكنيسة
لكن لا زال لدينا سؤال فى هذا الأمر
و السؤال ليس عن المعنى بالمرة
بل عن الألفاظ التى صيغ فيها هذاالمعنى السماوى الروحى الراقى
أليست هذه الألفاظ شديدة الإباحية فى ذاتها بغض النظر عن مدلولاتها و معانيها
بما لا يليق أبدا بالرب أن يتكلم بها فى كتاب مقدس بالمرة
أو بما لا يصح أبدا أن تكون فى صلاة؟
لكى أعبر عن المفهوم
فلنتصور أن رجلا قد أقام دعوة للعشاء لصديق له
و أتى الصديق ملبيا للدعوة
و خلال ذلك شاهد نظام البيت الرائع
و طعام ربة البيت الشهى جدا
و قوتها فى تنظيم شؤون بيتها
و أراد أن يعبر لها عن إعجابه بكل هذه الأمور الرائعة
لا ينكر أى شخص أن هذه المعانى راقية و عالية و تستحق الإشادة و الإعجاب
فقال الضيف للمضيفة :
سيدتى: "ثدياك كخشفتى توأمى ظبية"
هذا رمز عن الطعام الشهى الذى أعدته لأن الثديين هما رمز الغذاء الذى تعطيه الأم لطفلها طبعا.
ثم اراد أن يعبر عن إعجابه بالعصير اللذيذ الذى قدمته لها
فقال لها: "حنكك كأجود الخمر لحبيبى السائغة المرقرقة على شفاه النائمين"
طبعا هذا رمز للشراب الرائع الذى قدمته له على مائدة العشاء
ثم قال لها:
سيدتى: "دوائر فخذيك مثل الحلى صنعة يدى صناع"
هذا رمز عن القوة التى تدير بها بيتها فإن الفخذين هى التى تحمل الإنسان و تتسم بالقوة
ثم أراد أن يطلب منها مزيدا من طعامها و شرابها الشهى على طاولة العشاء
فاستعمل لها الرمز فى ذلك فقال: " قلت اني اصعد الى النخلة وامسك بعذوقها.وتكون ثدياك كعناقيد الكرم ورائحة انفك كالتفاح"
نحن نؤكد و نصرّ على أن هذه المعانى سامية و محترمة و مؤدبة جدا
و أن الضيف لم يقصد أى شئ سئ بالمرة من معانى كلامه
لا اعتراض على المعنى بالمرة
و قد صاغ معانيه فى هذه الألفاظ الرمزية
و لكن السؤال هنا:
ما هو موقف المضيفة و زوجها من هذا الكلام الرمزى المعبر عن المعانى السامية الراقية التى عبر عنها الضيف؟
نتمنى إجابة من أى ضيف من أصحاب الكتاب المقدس
هذه قصة أخت أصبحت مسلمة بعد أن اطلعت على هذه النصوص و رفضت أن تقبل أن تُنسَب هذه النصوص الوضيعة إلى الله ..
القصة مؤثرة و تستحق أن يُصغى إليها بإنصات ففيها من العبر الكثير .
http://muslimchristiandialogue.com/audio/newmuslims/jesus-my-king-islam.rm
و هذا رابط آخر بصيغة MP3
التعديل الأخير تم بواسطة مجيب الرحمــن ; 07-02-2012 الساعة 12:25 PM
هذا رابط فيديو طقس التناول
http://www.eld3wah.net/vid/eating-god.rm
في الدقيقة 24 نيافته بيهطل في الطبق .. و نيافته بينفض إيديه في الطبق .. و نيافته رمى قطعة من لحم " رب اليسوعيين " على الأرض
و في الدقيقة 28 عدة نيافات يهطلون في الطبق الواحد تلو الآخر !
التعديل الأخير تم بواسطة مجيب الرحمــن ; 07-02-2012 الساعة 09:39 PM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات