ثبت الله قلبك على طاعته وجعلنا وإياك من رواد جنتهاقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة التائب الى الله
مرورك أسعدنياقتباسsa3d![]()
ثبت الله قلبك على طاعته وجعلنا وإياك من رواد جنتهاقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة التائب الى الله
مرورك أسعدنياقتباسsa3d![]()
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
.
يزيدنا أندروس دلائل أكثر لإثبات جهله بقول ان ما جاء بسورة المائدة الآية 89 يكشف يد التحريف حيث ان جاء بالآية (فصيام ثلاثة أيام) وزاد البعض كلمة ((متتابعات)) .
وللرد على هذا الكلام : أين زاد كلمة (متتابعات) ؟ هل في جاء من خلال تفسير الآية ام زاد حرفاً بالقرآن .؟
يا أندروس الجاهل هو الذي يعتقد انه تعلم واكتمل في علمه اما العاقل فهو الذي لا يشبع من العلم اذا اننا نمضي حياتنا كلها نتعلم ، ولكنك مصمم على الجهل .
هل يقبل عقل بشري أن تأخذ من التفسيرات وتضيفه على القرآن وتدعي بذلك وقوع التحريف .؟ فشلك وضعفك أمام حجة القرآن جعلتك تتبع الباطل الذي زينه لك الشيطان .
وبنفس أسلوبك : وجدنا القمص تادرس يعقوب الملطي يزيد بالكتاب المقدس فقرات سب بها أم الرب وأقاربه بشكل مقذذ حيث قال :
مرقس
21:3 و لما سمع اقرباؤه خرجوا ليمسكوه لانهم قالوا انه مختل ، فالإنسان في غباوته يخرج من دائرة الحب، متهمًا حتى الله أنه مختل (راجع تفسيرات تادرس يعقوب الملطي) .
فإن كانت ام الرب وأقاربه أغبياء فلا لوم على قول ام الرب ان الرب مختل عقلياً .... فالموقف عبارة عن شرشحة بالسباب بالكتب المقدس بين الرب وامه .
نعود مرة أخرى لسورة المائدة والتي كشفت لنا حكمة الله عز وجل لكونه لم يحدد إن كانت الأيام الثلاثة متتابعات ام مجزئة وهذا نجده في قول الإمام مالك رحمه الله وغيره: إن تابع فحسن وإن فرق أجزأ ، فالمؤمن القوي هو الذي يختار الحسن وبذلك يُجازية الله بكثرة الثواب .
فهمت الآن يا أندروس لماذا قال أبا حنيفة وجوب صوم مستمر مدة ثلاثة أيام ... فذلك لصالح للمسلم لكي يزيد أجره عن الله ، فهو لم يخالف التشريع السماوي بزيادة عدد أيام الصيام أو تقليلها لتدعي أن هناك فرقاً شاسعاً ينتج عنه التأثير في الشرائع الإسلامية ، بل أبا حنيفة حث المسلم على كسب ثواب أكبر وفضل عند الله .
فالتشريعات الإسلامية ليست مطابقة على ما يحدث من عبث بالمسيحية عندما تنصلوا من يوم السبت وجعلوه الأحد كما كانت تتخذه الوثنية وعندما سألنا عن الحجة والتشريع السماوي الذي سمح بتغيير السبت فقلتم أن الأمر لا يعود على التشريع لأن اليسوع حرركم من الناموس ، فعلى أي شيء تلاعبتم في الناموس ... فهذا هو العبث والتحريف يا أبو جهل .
يتبع :-
.
التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 18-07-2006 الساعة 02:36 PM
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
.
يقول أندروس أن ما جاء بسورة الأنعام بالآية 153 ( أن هذا صرطي) قرأها أخرين (هذا صراط ربكم) وغيرهم (هذا صراط ربك) بحذف (إن) . ولعل هذه الآية وأمثالها هي التي حملت عثمان على توحيد قراءة القرآن .
للرد : المعلوم هو انه قرأ الأعمش: «وهذا صراطي». وفي مصحف عبد الله: «هذا صراط ربكم». وفي مصحف أبيّ: «وهذا صراط ربك» .
وقلنا مراراً وتكراراً بأن القرآن نزل على الحبيب المصطفى :salla-icon: ولم ينزل على ابن مسعود أو أبيّ ... لذلك عندما نريد أن نأخذ القرآن فنأخذ من رسول الله وليس من أتباعه مثلما يحدث في المسيحية فالمر أصبح سمك لبن تمرهندي دون حجة أو مصدر سماوي .
واما ما حدث في عهد عثمان بن عفان :radia-icon: ما هو إلا أنه نسخ من النسخة التي جُمعت في عهد أبو بكر الصديق :radia-icon: وطلب من كل صحابي يمتلك مصحف خاص به أن يأتي به لتتوحد الأمة على قراءة القرآن من نسخة رسول الله :salla-icon: وليس من مصاحف تحتوي على تفسيرات وأحاديث قدسية . وسنتحدث لاحقاً في هذا الأمر .
حدثني محمد بن عبد الأعلى قال ، حدثنا محمد بن ثور ، عن معمر ، عن أبان : أن رجل قال لابن مسعود : ما الصراط المستقيم ؟ قال : تركنا محمد صلى الله عليه وسلم في أدناه ، وطرفه في الجنة ، وعن يمينه جواد وعن يساره جواد وثم رجال يدعون من مر بهم . فمن أخذ في تلك الجواد انتهت به إلى النار، ومن أخذ على الصراط انتهى به إلى الجنة .
"ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله " ، قيل : " سبيله " = الإسلام ، و صراطه = الإسلام . ولا تركب المسلمين منهجاً غيره ، ولا يبغوا ديناً خلافه ، من اليهودية والنصراينة والمجوسية وعبادة الأوثان ، وغير ذلك من الملل ، فإنها بدع وضلالات ، " فتفرق بكم عن سبيله "
لذلك قال تعالى : إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُوْلَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ (البينة/6)
فمن هم الذين كفروا من أهل الكتاب : لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ ..(المائدة72) فنجد من خلال هذه الاية أن الله تعالى لم يق ( لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح عيسى ..... بل قال المسيح ابن مريم ) وذلك ليبطل ما نسبوه للمسيح أنه يسوع وإنكارهم لأسم عيسى .
إذن ما جاء عن الأعمش بقوله : «وهذا صراطي». وما جاء بمصحف عبد الله: «هذا صراط ربكم». وفي مصحف أبيّ: «وهذا صراط ربك» .... فهذا لا يغير مما جاء بالقرآن من عهد الرسول :salla-icon: إلى وقتنا هذا لأن القرآن واحد ولو تعددت مصاحف الصحابة لأننا نؤمن بسيدنا محمد :salla-icon: رسول الله وما انزل عليه ونتبعه لقول الحق سبحانه :
وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (الأنعام153)
يتبع :-
.
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
.
قال اندروس جاءبسور طه الآية 94 {قَالَ يَا ابْنَ أُمَّ لَا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلَا بِرَأْسِي إِنِّي خَشِيتُ أَن تَقُولَ فَرَّقْتَ بَيْنَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلَمْ تَرْقُبْ قَوْلِي } وهو يختلف عن ما جاء بسورة الأعراف آية 150 في قول (قال ابن أم) {وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ قَالَ ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي (150) }لأن ذلك كان سبباً لأرتباك للقارئين والسامعين الذين فهموا أن (ابن ام) فاعل ((قال)) ، فأدخلوا بالطبع ياء النداء أمناً للبس ، وهذا يثبت أن القرآن ليس لساناً عربياً مبيناً ، وأنه لم يلغ حد الإعجاز كما زعم المسلمين لأنه قابل لإصلاح المصلحين اللغويين لأن ياء النداء سقطت من موضعها والسقوط يعني التحريف .
للرد على هذا الأندروس:
جاء بسورة طه :
![]()
أَلَّا تَتَّبِعَنِ أَفَعَصَيْتَ أَمْرِي {20/93} قَالَ يَا ابْنَ أُمَّ لَا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلَا بِرَأْسِي إِنِّي خَشِيتُ أَن تَقُولَ فَرَّقْتَ بَيْنَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلَمْ تَرْقُبْ قَوْلِي {20/94}
وجاء بسورة الأعراف :
![]()
وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَى إِلَى قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفًا قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِن بَعْدِيَ أَعَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَلْقَى الألْوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ قَالَ ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَكَادُواْ يَقْتُلُونَنِي فَلاَ تُشْمِتْ بِيَ الأعْدَاء وَلاَ تَجْعَلْنِي مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ {7/150}
{ قال ابن أم } لوقوعها جوابها لحوار مقدر دل عليه قوله { وأخذ برأس أخيه يجره إليه } لأن الشأن أن ذلك لا يقع إلاّ مع كلام توبيخ، وهو ما حكي في سورة طه بقوله :
{ قال يا هارون ما منعك إذ رأيتهم ضَلوا ألاَّ تتبعنِ أفعصيت أمري } (92، 93)
على عادة القرآن في توزيع القصة، واقتصاراً على موقع العبرة؛ ليخالف أسلوبُ قصَصه الذي قصد منه الموعظة أساليبَ القصّاصين الذين يقصدون الخبر بكل ما حدث.
و{ ابنَ أم } منادى بحذف حرف النداء، والنداء بهذا الوصف للترقيق والاستشفاع، وحذف حرف النداء لإظهار ما صاحب هارون من الرعب والاضطراب، أو لأن كلامه هذا وقع بعد كلام سبقه فيه حرف النداء وهو المحكي في سورة طه :
{ قال يا بن أم لا تأخذ بلحيتي }(94)
ثم قال، بعد ذلك { ابنَ أم إن القوم استضعفوني } فهما كلامان متعاقبان، ويظهر أن المحكي هنا هو القول الثاني، وأن ما في سورة طه هو الذي ابتدأ به هارون، لأنه كان جواباً عن قول موسى:
{ ما منعك إذ رأيتهم ضَلوا أن لا تتبعن }
[طه: 92، 93].
واختيار التعريف بالإضافة؛ لتضمن المضاف إليه معنى التذكير بصلة الرحم، لأن إخوة الأم أشد أواصر القرابة؛ لاشتراك الأخوين في الألف من وقت الصبا والرضاع.
وفتح الميم في { ابن أم } قراءة نافع، وابن كثير، وأبي عَمرو، وحفص عن عاصم، وهي لغة مشهورة في المنادى المضاف إلى أم أو عَم، وذلك بحذف ياء المتكلم وتعويض ألف عنها في آخر المنادى، ثم يحذف ذلك الألف تخفيفاً، ويجوز بقاء كسرة الميم على الأصل، وهي لغة مشهورة أيضاً، وبها قرأ ابن عامر، وحمزة، والكسائي، وأبو بكر عن عاصم، وخلفٌ.
تدبر ياعزيزي بعقل متفتح ولا تتدبر بعقل حاقد كاره لما يقرئه.
.
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات