نرفع درجة التحدى
سأفترض أن التقييم الأخير هو الصحيح
و أن المخطوطة تعود لنصف القرن الأول
ما رأيكم ؟
نرفع درجة التحدى
سأفترض أن التقييم الأخير هو الصحيح
و أن المخطوطة تعود لنصف القرن الأول
ما رأيكم ؟
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
المشكلة هى كالمعتاد
أن كاتب إنجيل متى غير معروف بالتحديد كالمعتاد
كتب كتابها مجهولون اعتبرها النصارى أنها كتب مقدسة
من هــــــــــو كاتب إنجيل متى ؟؟
التفسير الحديث - إنجيل متى
كاتب إنجيل متى غير معروف ...
دليل الى قراءة الكتاب المقدس - صفحة 183
قد يكون متى وقد يكون غيره
المدخل الى العهد الجديد - صفحة 245
الانجيل لا يذكر عنه شيئا ...ولا نعرف أسم المؤلف على الوجة الدقيق
الترجمة اليسوعية
لم يذكر لنا التاريخ الكاتب الحقيقى ... ولكننا ندعوه متى ...!!
المدخل الى الكتاب المقدس - حبيب سعيد
ويقول وليام ولكر (5)
كل الأناجيل الآربعة وأعمال الرسل والأعمال ............
الأسماء " متى ومرقس ولوقا ويوحنا " ...ظهرت فقط كعناوين للأناجيل .....لكن هذة العناوين تم أضافتها مؤخراً ....من المحتمل فى القرن الثانى ...
معظم العلماء يتفقون أن أعمال الرسل تم كتابتها بواسطة نفس كاتب إنجيل لوقا ...ولكن كما وضحنا ...هوية المؤلف غير مؤكدة
ويؤكد لنا ايضا قاموس الكتاب المُقدس ...ان عناوين الأناجيل تم اضافتها فى القرن الثانى ....
" نسب الكتاب المسيحيون في القرن الثاني الميلادي، الأربعة الأناجيل إلى متى ومرقس ولوقا ويوحنا. وقد تسلمت الكنيسة هذه الكتابات كسجلات يوثق بها وذات سلطان إذ تحتوي على شهادة الرسل عن حياة المسيح وتعاليمه "
ويقول شارن وارنر (6)
معظم العلماء يتفقون ان إنجيل متى ولوقا تم كتابة كل منهما بمعزل عن الأخر ...كل من كاتب متى لوقا ( نكرر أن المؤلفين الحقيقيين غير معلومين ) ...استخدم إنجيل مرقس كواحد من مصادره الأساسية .
نقلا عن
http://www.ebnmaryam.com/vb/t183923.html
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات