946 ـ ورد في يوحنا 13 :17، 18«17وَأَنْ لاَ يَقْدِرَ أَحَدٌ أَنْ يَشْتَرِيَ أَوْ يَبِيعَ، إِّلاَّ مَنْ لَهُ السِّمَةُ أَوِ اسْمُ الْوَحْشِأَوْ عَدَدُ اسْمِهِ. 18هُنَا الْحِكْمَةُ! مَنْ لَهُ فَهْمٌ فَلْيَحْسُبْ عَدَدَ الْوَحْشِ، فَإِنَّهُ عَدَدُ إِنْسَانٍ، وَعَدَدُهُ: سِتُّمِئَةٍ وَسِتَّةٌ وَسِتُّونَ.»..فمن هذا الوحش الذي عدد اسمه ينطبق على عدد اسم إنسان.؟..
دعني أطلعكم على تفسير علمائكم لرُؤْيَا يُوحَنَّا اللاَّهُوتِيِّ السابقة.

فماذا يقولون عند تفسيرهم لرُؤْيَا يُوحَنَّا اللاَّهُوتِيِّ الإصحَاحُ الثَّالِثُ عَشَرَ الأعداد 17و18 والتي تنص على الأتي:
«17وَأَنْ لاَ يَقْدِرَ أَحَدٌ أَنْ يَشْتَرِيَ أَوْ يَبِيعَ، إِّلاَّ مَنْ لَهُ السِّمَةُ أَوِ اسْمُ الْوَحْشِأَوْ عَدَدُ اسْمِهِ. 18هُنَا الْحِكْمَةُ! مَنْ لَهُ فَهْمٌ فَلْيَحْسُبْ عَدَدَ الْوَحْشِ، فَإِنَّهُ عَدَدُ إِنْسَانٍ، وَعَدَدُهُ: سِتُّمِئَةٍ وَسِتَّةٌ وَسِتُّونَ.» (رؤ13 : 17ـ 18 ).
إليك التفسير كما هو على أحد المواقع المسيحية يقول:
نبوءات تتحقق عن مخطوطات قديمة
تصدير
احتار العالم كله لأمور غامضة منذ آلاف السنين مثل القرآن و حقيقته والكلمات الغريبة المدونة به مثل كهيعص وما شابهها و أيضا في شأن الوحش المدون في سفر الرؤيا وما هذه الصفحات القليلة إلا تجميعا لمحتوى ومضمون مخطوطة أثرية - بدون فقد في معناها- قد أعطاها احد رهبان إحدى بلدان الشام إلى احد أجدادي وظل محتواها يتناقل بين الناس في مختلف الأقطار وبين جميع فئات الشعب .
نلتمس من الرب القدير أن يجعل هذه الصفحات منارة لجميع الناس للاستعداد الدائم للمثول بين يدي الرب الديان في نهاية الزمان. أ.ع 2003
لا توجد حقوق طبع على الكتيب ولكن بشرط أن من يقوم بطباعته أو توزيعه لا يغير في محتواه ولا يتم بيعه لأغراض ربحيه ولكن يخصص إيراده لتغطية تكلفة طباعته والربح المتبقي يستخدم لتمويل الأعمال الخيرية في أي من الكنائس القبطية في مصر أو بلاد المهجر أو لخدمة اسم الرب يسوع في الخدمات التبشيرية. وابن الطاعة تحل عليه البركة.
عادة قديمة:
اعتاد العرب في القدم على إتباع طريقة تشفيرية لأمورهم الهامة التي لا يودون إفشاءها فيبدلون حروف الكلمات بأرقام بطريقة معينه موضحة في السطور القادمة وظلت هذه الطريقة مألوفة لأمد طويل فمثلا تسأل احدهم عن رقم الهاتف فيجيبك بأنه "عائشة" فيتم ترجمة هذه الأحرف إلى أرقام فيعطى رقما, ومنذ القدم كان يستغل العرب هذه الطريقة إما لإخفاء شيء لا يودون إفشاءه أو لتداول شيء سرى بينهم بطريقة سريه.
واليكم جدولا يبين الشفرات التي استخدمت في عهد محمد بن عبد الله نبي الإسلام:

الأبجدية



و بالرجوع إلى الجدول المبين نجد أن نفس التسلسل الأبجدي هذا موجودا في العهد القديم من الكتاب المقدس في سفر المزامير وتحديدا في المزمور الكبير "مزمور 119" المكون من 176 آية وهى أيضا ( أبجد هوّز) الشهيرة.
أما بالنسبة للأشياء الخطيرة والغاية في السرية فكان يتبع نفس الطريقة بطريقة أكثر ذكاء ً وحيطة فكان العرب القدامى يؤلفون الجملة أو الرسالة المراد إخفاء محتواها ويبدلونها بالأرقام ويتم جمع هذه الأرقام لتعطى مجموعا.. هذا المجموع يتم تأليف كلمة ليس لها أي معنى ولكن تعطى نفس المجموع لكي يتم إرسالها للجهة المراد تبليغ الرسالة لها وتقوم الجهة المستقبلة بترجمة هذه الكلمة الغير ذات معنى إلى أرقامها ومعرفة المجموع و فك هذا المجموع إلى عبارات الرسالة المراد تبليغها لهم ومعرفة محتواها....
و بالرجوع إلى القرآن وتحديدا في سورة مريم الآية الأولى نجد للوهلة الأولى كلمة غير مفهومة وهى" كهيعص " قد يخطر ببال من يقرأها أنها شيئا ليس له معنى ولكنها كلمة تعتبر عصب الإسلام ومحور ارتكاز لهدم الإسلام ومعرفة حقيقة الوحي المزعوم وكتاب القرآن وكتبته.
كهيعص
هذه الكلمة " كهيعص " بتبديل الأحرف مع الأرقام المبينة أعلاها نجد أنها تعطى رقما هو: 195 لأنها عبارة عن مجموع الأحرف ( ك + ﻫ + ي + ع + ص) أي:
( 20+5+10+70+90= 195)
ولا عجب من هذا فالأعجب في السطور التالية:
إن رقم 195 هذا في ذاته ليس إلا مدلولا لجملة مكافئة تعطى نفس الرقم وهذه الجملة هي :
( أ + ل + م + س + ي + ح + أ + ل + ﻫ + ى )
(1+30+40+60+10+8+1+30 +5+10= 195 )
هل لاحظت عزيزي هذه الجملة.. حاول أن تقرأها مرارا وتكراراً كي تفهمها, ولكن لن أطيل عليك العناء فهذه الجملة هي : المسيح الهي !!!!
هل فهمت الآن يا عزيزي هوية كاتب القرآن ... انه الراهب النسطوري " بحيرا " الذي اتبع بدعة الضلال بدعة المهرطق نسطور و كان زانيا فطرده ديره فعقد عزمه على محاربة المسيح بطريقة منفردة وهى ابتكار أسوأ شيء في العالم وهو الإسلام فتقابل مع محمد بن عبد الله الشاب المغوار!! وتم كتابة القرآن ... وابتداع دين جديد يهدف لخراب النفس والعالم.
ولكن الرب تبارك اسمه لا يترك نفسه بلا شاهد حتى في موضع الضلال والهلاك" القرآن" فوضع – بحيرا- هذه الكلمات المشفرة بهذه الطريقة في سورة مريم - التي تشبه لحد كبير بشارة لوقا - وفى موضع ما يتعلق بقصة ميلاد رب المجد في القرآن لكي تكون بصمته الوحيدة في هذا الكتاب وكاعتراف منه بكل ما يحدث وحقيقة هذا الدين.
هل فهمت الآن عزيزي هوية الإسلام و القرآن... ولكن قبل أن تترك هذه الصفحات القليلة أريدك التمهل كي أخبرك بشيء أخر وربما يكون غريبا جدا:
ظَهَرَ الوَحش!!..
ربما تتساءل عزيزي ما هذا الوحش.. لن ادعك تفكر كثيرا فيماهية الوحش.. ادعوك عزيزي لقراءة بضعة آيات من الكتاب المقدس وتحديدا من سفر الرؤيا المبارك الإصحاح 13 الأعداد من 16 إلى 18 نقرأ:
[16وَيَجْعَلَ الْجَمِيعَ: الصِّغَارَ وَالْكِبَارَ، وَالأَغْنِيَاءَ وَالْفُقَرَاءَ، وَالأَحْرَارَ وَالْعَبِيدَ، تُصْنَعُ لَهُمْ سِمَةٌ عَلَى يَدِهِمِ الْيُمْنَى أَوْ عَلَى جَبْهَتِهِمْ، 17وَأَنْ لاَ يَقْدِرَ أَحَدٌ أَنْ يَشْتَرِيَ أَوْ يَبِيعَ، إِّلاَّ مَنْ لَهُ السِّمَةُ أَوِ اسْمُ الْوَحْشِ أَوْ عَدَدُ اسْمِهِ. 18هُنَا الْحِكْمَةُ! مَنْ لَهُ فَهْمٌ فَلْيَحْسُبْ عَدَدَ الْوَحْشِ، فَإِنَّهُ عَدَدُ إِنْسَانٍ، وَعَدَدُهُ: سِتُّمِئَةٍ وَسِتَّةٌ وَسِتُّونَ.]
إذا أمعنا القراءة في هذه الآيات نجد عدة نبؤات غريبة:
1- سمة على جبهتهم
2- فليحسب عدد الوحش فإنه عدد إنسان.
أولا: سمة على جبهتهم....
ترى,,, ما هي هذه السمة؟؟!!! هل يضع احدٌ في العالم كله أي سمة على الجبهة إلا أصحاب اللحية الطويلة والجلباب الأبيض أي المسلمين المتدينين الذين يعرفون أحيانا باسم الإرهابيين.... وهذه هي الناجمة عن احتكاك الرأس في الأرض نتيجة الصلاة و التي تعرف باسم "زبيبه"..
فإن هذا يدل على أول علامة من علامات أتباع الوحش وهى السمة في جبهتهم..
أما السمة في يديهم اليمنى,, ترى ما هي؟؟ أليست هي ما ينادى به المسلمين جميعا وهو السيف!! فماذا يحمل هؤلاء المسلمين سوى القنابل والسيوف ونحوه ويحملون القرآن أيضا في يديهم و السبحة أيضا ً !!!