و هكذا نرى أن الشبهة انتهت و لا يحق لإنسان عاقل إثارتها فيما بعد

بكل بساطة
قول اليهود عزير ابن الله مثبت فى المصادر الإسلامية
و لا توجد مصادر يهودية تثبته لأنه لم يصلنا عن يهود الحجاز أخبار فى أى مصادر إلا المصادر الإسلامية و لا توجد لدينا مصادر يهودية تتحدث عنهم
و لم يصلنا أى خبر عن أن أى يهودى أو أى من اليهود الذين أسلموا استنكر الآية أو استشكلها مما يشهد بأن الآية كانت تتحدث عن أمر معروف بالنسبة لهم

و أخيرا لا يستطيع أحد نفى اعتبار يهود المدينة عزير ابن الله لأننا لا توجد لدينا مصادر صلبة عنهم و عن عقائدهم و عباداتهم كما يقول المتخصصون

انتهت الشبهة تماما
و لكن نواصل مع المشككين لمزيد من الإفحام فحسب