جزاكم الله خيراً على المرور والتعقيب ، فالعلاقة الآن بين الجيش ومن يطلقون على أنفسهم ثوار هي نفروا ولا تُبشروا فحرقوا مصر .. ولا حول ولا قوة إلا بالله