
تعليق
1- يخبرنا داوكينز ان منهج العلم (طريقة اكتساب العلم) أهم من العلم ذاته ، وهذا يجعلنا نناقش مناهج العلم لنعرف كيف وصل دارون وامثاله لما يدعون انه علم ، وسنناقش ذلك في مبحث خاص
2- يقول : ان العلم قد يكون (روحيا!!!) فهل العلم يؤمن بوجود الروح حتي يكون روحيا ؟! احترنا والله مع هؤلاء الناس وتناقضهم
3- يقول ان العلم لايعرف ما هو اخلاقي ، اذن من الذي يعرف ؟ يقول انهم الناس ؟ فكيف يعرف الناس الاخلاق وبأي منهج بعد ان رفضوا منهج الدين ؟
4- القصد مما سبق ان للعلم مجال محدود وللدين مجال اخر كما يقول العالمان (جاي جولد ومارتن ريس )
الشبكة العلمية, أو القضايا الخاصة بالعلم تغطي العالم التجريبي:(مما يتكون الكون (حقيقة) وكيف يعمل بهذا الشكل ( نظرية .القضايا الدينية تمتد لتعنى بمايتعلق بالمعنى المطلق والقيم الأخلاقية. وليس هناك من تداخل في تلك القضايا, ولايمكن أن يتأثروا ببعض(كمثال, قضية الفن وقضية معنى الجمال). ولنستشهد بالمقولة القديمة. العلم يدرس عمرالصخور , والدين يدرس صخورالزمن, العلم يدرس السماء والدين يرينا كيفية الصعود اليها.
السؤال البارز والغامض عن سبب الوجود بشكل عام. وعما ينفخ الحياةفي المعادلة الكونية ويجعلها حقيقة؟ سؤال كهذا لايقع في نطاق العلم, بل هو في مجال الفلاسفة وعلماء الدين"
المفضلات