تمّت مراجعة النصوص اليونانية (الأصلية) لانجيل يوحنا
و سفر أعمال الرسل و تم التوصل للنتائج التالية:
-العبارة التي وردت في انجيل يوحنا 14 وجعلها النصارى مرادف للتعزية (المعزي)،هي نفسها العبارة التي وردت في أعمال الرسل 4 و جعلها النصارى مرادف للنبوّة في موقع مار نرساي .
أخواني المسلمين ركّزوا معي جيداً و غضوا النّظر عن ترجمة "الأكثر حمداً" التاريخية المعروفة و لنحاججهم بكتبهم و مصادرهم المعاصرة:
إنها عبارة
الفارقليط أو الفارقليطية:

الفارقليطية

و هذه وردت في اعمال الرسل 4

أو
الفارقليط و هذه وردت في يوحنا 14

فطالما أنكم يا نصارى جعلتموها مرادفاً للنبوّة
في اعمال الرسل . كما ذكرنا سابقاً
لماذا لم تجعلوها مرادفاً للنبوة في انجيل يوحنا؟؟
هل الكلمة اختلفت؟ بالطبع لا...
و لكن اذا اعترفتم بذلك ستقع الكارثة على عقيدتكم و سينهار دينكم كله...
سيكون المسيح بالفعل قد بشر بنبي آخر من بعده و استعمل عبارة نبي لا معزي التي تحتمل مئة وجه و وجه.
و السلام على من اتبع الهدى..