اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يارب ارحمنى
اذن انظر الى الايات التى اتيت بها حضرت ولاحظ اللون الاحمر حتى تعلمو ان كل ما يفعل الله يفعله السيد المسيح وانهم واحد فى الجوهر
اقتباس
فَخِرَافِي تُصْغِي لِصَوْتِي، وَأَنَا أَعْرِفُهَا وَهِيَ تَتْبَعُنِي،
28 وَأُعْطِيهَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً، فَلاَ تَهْلِكُ إِلَى الأَبَدِ،
وَلاَ يَنْتَزِعُهَا أَحَدٌ مِنْ يَدِي.
29 إِنَّ الآبَ الَّذِي أَعْطَانِي إِيَّاهَا هُوَ أَعْظَمُ مِنَ الْجَمِيعِ،
وَلاَ يَقْدِرُ أَحَدٌ أَنْ يَنْتَزِعَ مِنْ يَدِ الآبِ شَيْئاً.
30 أَ
نَا وَالآبُ وَاحِدٌ!»
لاحظ قول السيد المسيح على خرافه ان لا ينزعها احد من يده
ولاحظ قوله لا يقدر احد ان ينزع من يد الاب شيئآ
ياكد انه هو والاب واحد فى النهايه
اذن اليهود فهمو كلامه صح وليس خطاء
انه قاله انا والاب واحد فى الجوهر وفى الاعمال
فانه لا احد ينزع من يده خرافه
والاب لا يقدر احد ان ينزع من يده شيئآ
لذلك اتهموه بالتجديف واقدمو على رجمه
تحياتى
الضيف الفاضل
تعالى نقرأها مع تغيير الألوان و الأحجام
فَخِرَافِي تُصْغِي لِصَوْتِي، وَأَنَا أَعْرِفُهَا وَهِيَ تَتْبَعُنِي،
28 وَأُعْطِيهَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً، فَلاَ تَهْلِكُ إِلَى الأَبَدِ،وَلاَ يَنْتَزِعُهَا أَحَدٌ مِنْ يَدِي.
29 إِنَّ الآبَ الَّذِي أَعْطَانِي إِيَّاهَا هُوَ أَعْظَمُ مِنَ الْجَمِيعِ،وَلاَ يَقْدِرُ أَحَدٌ أَنْ يَنْتَزِعَ مِنْ يَدِ الآبِ شَيْئاً.
30 أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ!»
نستنتج التالى :
أولا
الأب هو من أعطى الخراف للمسيح
أى أن المسيح و الأب ليسا شيئا واحدا
ثانيا
الأب أعظم من الجميع بما فيهم المسيح
أى أن الأب ليس المسيح
ثالثا
الخراف لا تنزع من يد المسيح لأن الأب أعطاه إياها و هو أعظم من الجميع و بالتالى فلا يمكن أن تنزع الخراف من يد الأب
اتفقنا ؟
و حضرتك لم تعلق على رد المسيح على اليهود و تصحيحه لسوء فهمهم؟
اقتباس
34 فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «أَلَيْسَ مَكْتُوباً فِي شَرِيعَتِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ؟
35 فَإِذَا كَانَتِ الشَّرِيعَةُ تَدْعُو أُولئِكَ الَّذِينَ نَزَلَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ اللهِ آلِهَةً وَالْكِتَابُ لاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ 36 فَهَلْ تَقُولُونَ لِمَنْ قَدَّسَهُ الآبُ وَبَعَثَهُ إِلَى الْعَالَمِ: أَنْتَ تُجَدِّفُ، لأَنِّي قُلْتُ: أَنَا ابْنُ اللهِ؟
فكما ترى المسيح صحح لهم فهمهم
قال لهم
فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «أَلَيْسَ مَكْتُوباً فِي شَرِيعَتِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ؟
35 فَإِذَا كَانَتِ الشَّرِيعَةُ تَدْعُو أُولئِكَ الَّذِينَ نَزَلَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ اللهِ آلِهَةً وَالْكِتَابُ لاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ 36 فَهَلْ تَقُولُونَ لِمَنْ قَدَّسَهُ الآبُ وَبَعَثَهُ إِلَى الْعَالَمِ: أَنْتَ تُجَدِّفُ، لأَنِّي قُلْتُ: أَنَا ابْنُ اللهِ؟
قال لهم إن الشريعة طبقا لكتاب المزامير تدعو من نزلت إليهم كلمة الله آلهة
أما هو فليس لقبه إله بل لقبه ابن الله فحسب
فكيف يتهمونه بالتجديف ؟
الزميل الفاضل أراك تكلمت كثيرا على نصوص ألوهية المسيح فى الإنجيل
فما رأيك بموضوع آخر ؟
ما رأيك بتناقضات الكتاب المقدس مثلا ؟
هل تؤمن بأن الكتاب المقدس خالى من المتناقضات ؟
التعديل الأخير تم بواسطة 3abd Arahman ; 07-12-2011 الساعة 02:54 AM
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
المفضلات