اقتباس
27فَخَلَقَ اللهُ الإِنْسَانَ عَلَى صُورَتِهِ. عَلَى صُورَةِ اللهِ خَلَقَهُ. ذَكَراً وَأُنْثَى خَلَقَهُمْ
لو كان الأمر كما فهمه النصارى أن الله شبيه للإنسان ولهذا تجسد في اليسوع

ولكنهم غفلوا على أن الإنسان هو ذكر وأنثى

فهل الله تتوفر به الأنوثة كما توفرت به الذكورة ؟ أم أنكم فسرتم هذه الفقرة بالباطل لأثبات باطل .


مشكور أخي على 9 ، فقد خطر على بالي هذه الفكرة من خلال سردك للموضوع