كل كلمة في القران و لها معني "وما ينطق عن الهوى"
أنا خضت محاولات كثيرة في الاعجاز الرقمي للقران و كل نتيجة اخرج بيها اجد اني باهتدي اكتر بهتدي بأن القران كلام الله انزله على عبده الامي محمدوجعله نبيا
اما بخصوص الروح القدس "و ايدناه بالروح القدس"
اختلف المفسرون فيها و لكن القران فسرها بأن الروح القدس ايد بها عيسى بن مريم فاصبح عيسى ابن مريم قديسا يحمل شيئا من صفات و قدرات الله
ولكن ليست الروح القدس هي الله بل القدسية هي احدى صفات الله(مثلها مثل صفات اخرى كثيرة) التي اختص بها نفسه و من شاء من عباده
فنجد ايضا الروح الامين التي اقترنت بسيدنا محمد( أليس الامين من صفات الله) و لاحظ ان الرسول من قبل ان تنزل عليه الرسالة كان يلقب بالصادق الأمين
فاختص الله رسوله محمد بصفة من صفاته وذكرها في القران بالروح الأمين نخرج من هذا ان الله ليس ر وح كما نعرفها نحن البشر " قل الروح من امر ربي"
و الله ليس الروح القدس بلالروح القدسوكما ذكرت في القران رسول من عند الله ( لا ندري محتمل ملك من الملائكة) يحمل صفة القدسية و التي هي احدى صفات الله ليؤيد بها عبده و رسوله عيسى ابن مريم
مثلما نقول ان الروح الامين ( هي رسول من عندالله ملك من الملائكة يحمل صفة الامين)
الله منذه على ان نحصي كل صفاته فهو غير محدود و لا ينطبق عليه قوانين البشرية والتي و ضعها ايضا الله سبحانه و تعالى
" ولا يحيطون بشيء من علمه الا بما شاء"
فالله ليس فقط القدوس بل هو الرحمن و الرحيم و الملك و السلام و المتكبر و القوي و المتين و الغفور و العليم و الحكيم
فلا داعي لوصف الله بالقدوس فقط لان هذا الحاد و العياذ بالله
" لا نفرق بين احد من رسله"
كل رسول و قد تم تايده بمعجزة او عدة معجزات لا يستتطيع عملها الا الله اي كل رسول تم تأييده بصفات من الله وليس هذا معناه ان نقول اتخذ الله و لدا
ملحوظة: اتدري ما هو الثالوث في اللغة اليونانية و التي هي مصدر الكتب المسيحية اليوم (واسأل اي حد)
ألآب الكلمة الروح القدس
الآب في اليونانية ليست تعني الاب بل تعني الحياة
و الحياة هي رحم الأنثى لانه المكان الذي تولد فيه الحياة
باختصار لقد كان الرسول عيسى ابن مريم هو معجزة الثالوث
الآب ( جاء بلا اب ومن رحم انثى فقط و هذه معجزه)
الكلمة ( نطق بها في المهد "قال اني عبد الله اتاني الكتاب و جعاني نبيا ")
الروح القدس ( و ايدناه بالروح القدس لاحظ ايدناه و ليس هو الروح القدس)
المفضلات