هديتى إليك ... أيها المسلم الجديد

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

هديتى إليك ... أيها المسلم الجديد

النتائج 1 إلى 10 من 26

الموضوع: هديتى إليك ... أيها المسلم الجديد

مشاهدة المواضيع

  1. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    المشاركات
    3,536
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    09-12-2019
    على الساعة
    01:29 PM

    افتراضي


    ما هو دين الإسلام ؟؟؟



    الإسلام ثلاثة أمور : إعتقاد، و قول ، وعمل

    1- الاعتقاد : أن تؤمن فى قلبك - عن علم - بالله ، والملائكة ، والكتب السماوية ، والرسل ، واليوم الآخر، والقضاء والقدر


    (أ) الإيمان بالله :

    تؤمن بأن الله الواحد الأحد لا شريك له ولم يتخذ صاحبة ولا ولدا .... وهو رب كل شيء وهو خالق كل شيء وكل شيء سواه (بما فيهم الملائكة والرسل والأنبياء) هو مخلوق وعَبْدٌ مربوب لا يملك مع الله شيئا وليس له من الربوبية ولا الألوهية شيء
    وتعتقد أن الله قدوس حي قيوم أول بلا ابتداء وآخر بلا انتهاء ... بيده كل شىء ... لا حدود لقدرته ولا حدود لعظمته ولا حدود لسلطانه ولا راد لمشيئته .... ولا يحدث شىء فى الكون إلا بعلمه وأمره وحده .... له الأسماء الحسنى والصفات العليا التى تليق بجلاله وقدسيته
    وتعتقد بأن الله تعالى خلق الكون من العدم وجَعَلنا في أحسن تقويم وهو أنعم علينا بكل النعم والحواس وسخر لنا ما فى السماوات وما فى الأرض ... ولذلك فهو المستحق وحده للعبادة ولا يجوز لنا أن نعبد أحداً سواه ، ولو كان مَلَكا مُقَرَّبا ، أو نبيًّا مُرْسَلاً
    وتؤمن بأن من أشرك مع الله أحدا ، أو نسب إليه إبنا ، أو صلى لغير الله ، أو سجد لغير الله أو ذبح لغير الله - على سبيل التعبد والتعظيم له – فهو كافر وليس مسلما ولو نطق بالشهادتين : (قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ)
    وتؤمن بأن الإسلام هو دين التوحيد الخالص .... فالله تعالى واحد في ذاته ، ولا شريك له في ملكه ، ولا في حكمه . له الأسماء الحسنى والصفات العليا : (قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ * اللَّهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ)

    (ب) الإيمان بالملائكة :
    تؤمن بأن الملائكة عبيدٌ لله مكرمون عنده ... مخلوقون من نور على هيئة عظيمة .... لا يأكلون ولا يشربون ولا يتناسلون .... بل خلقهم الله تعالى ليعبدوه ويسبحوه ، وينفذوا أوامره ويكونوا سفراء بينه وبين الأنبياء من البشر ويكتبوا أعمال العباد ويستغفروا للذين آمنوا ... ولذلك فنحن نحبهم ونكرم ذكرهم .... ولكن لا نقدسهم ولا نعبد أحداً منهم ولا ندعوه ولا نتوسل إليه ولا نستشفع به ، ولا ندعي أنهم أبناء الله أو بناته .... بل نعبد الله الذي خلقهم على ما هم عليه من الخلقة العظيمة : (وَقَالُوااتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ بَلْ عِبَادٌ مُكْرَمُونَ * لاَ يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ * يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يَشْفَعُونَ إِلاَّ لِمَنِ ارْتَضَى وَهُمْ مِنْ خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ * وَمَنْ يَقُلْ مِنْهُمْ إِنِّي إِلَهٌ مِنْ دُونِهِ فَذَلِكَ نَجْزِيهِ جَهَنَّمَ كَذَلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ)
    ومن الملائكة جبريل (الروح القدس) الذي كان يتنزل بالوحي على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم .... ومن الملائكة ميكائيل الموكل بالمطر .... ومن الملائكة ملك الموت الموكل بقبض أرواح الناس عند موتهم ... ومنهم حملة عرش الرحمن ... ومنهم خزنة الجنة والنار ... ومنهم الملك الموكل بالنفخ فى الصور يوم القيامة


    (ج) الإيمان بالكتب السماوية :

    تؤمن بأن الله تعالى أنزل على بعض الرسل كتبا ليبلغوها إلى الناس .... وهذه الكتب هى من كلام الله تعالى .... فمنها (صحف إبراهيم) التي أنزلت على نبى الله إبراهيم عليه الصلاة والسلام ... ومنها (التوراة) التي أنزلت على نبى الله موسى عليه الصلاة والسلام ... ومنها (الزبور) الذي أنزل على نبى الله داوود عليه الصلاة والسلام ... ومنها (الإنجيل) الذي أنزل على نبى الله عيسى ابن مريم عليه الصلاة والسلام .... وآخرها القرآن الكريم الذي أنزل على رسول الله وخاتم الأنبياء والمرسلين محمد عليه الصلاة والسلام
    وقد اندثرت أصول الكتب السابقة على القرآن ، وحرَّف أحبار اليهود ورهبان النصارى بعض ما بقي من ترجماتها ، في طيات ما ألَّفوه من أسفار (العهد القديم) و (العهد الجديد) ... فأتى القرآن الكريم ناسخًا لما قبله من الكتب ، وأتى الإسلام ناسخًا لما سواه من الأديان .... فكل ما تراه في الكتب المقدسة مخالفًا لما في القرآن فهو إما من وضع البشر وإما مُحَرَّف وإما منسوخ بالقرآن : (وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ)
    وتؤمن أن الله تعالى قد أنزل القرآن باللغة العربية ، وحفظه من كل تبديل وتحريف إلى يوم القيامة : (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ)

    (د) الإيمان بالأنبياء والرسل :
    تؤمن بأن الله تعالى قد اختار من عباده البشر أنبياء إختصهم بالوحى وتبليغ الرسالات إلى أقوامهم .... واختار من الأنبياء رسلاً وأوحى إليهم كتبا سماوية وشرائع أمَرَهم أن يبلغوها الناس ، ويعلموهم إياها
    وتؤمن بأن جميع الأنبياء والرسل قد جاؤوا بكلمة واحدة : (لا إله إلا الله) وإن اختلفت الشرائع
    وتؤمن بأن النبوة والرسالة هى (اصطفاء خالص من الله تعالى) لمن يشاء من عباده
    وتؤمن بأن آخر الأنبياء هو محمد صلى الله عليه وسلم ... لا نبي ولا رسول بعده حتى تقوم الساعة .... ولذلك فإن دينه هو الدين الوحيد الحق الذي سيبقى إلى يوم القيامة
    ومن الرسل ذوى المكانة الخاصة والتفضيل عند الله سبحانه وتعالى : (أولو العزم من الرسل) .... وهم أقوى الأنبياء في حمل الدعوة إلى دين الله وأشدهم صبرا على الأذى فى سبيل ذلك ... وهم خمسة : نوح ، وإبراهيم ، وموسى ، وعيسى ابن مريم ، ومحمد صلى الله عليه وسلم، وعلى سائر الأنبياء أجمعين
    وتؤمن بأن الرسل هم أفضل البشر وأحسنهم سيرة وأطهرهم ذاتا وأجملهم أخلاقا ... ولذلك فنحن نحبهم ونصلى عليهم وندعو الله تعالى أن يشفعهم فينا يوم القيامة ... ولكننا لا نقدس منهم أحدا ولا نعبد منهم أحدا ولا نتوسل إلى أحد منهم فإن ذلك من الشرك الأكبر
    وتؤمن بان النبى محمد صلى الله عليه وسلم هو أكرم وأشرف وأفضل الرسل والبشر مقاما عند الله عز وجل
    وتؤمن بأن الرسل معصومون من الخطأ فيما يختص بتبليغ الرسالات وكذلك فيما يختص بكبائر الذنوب والأخطاء التى تمس الشرف والأخلاق ... أما ما سوى ذلك من صغائر الذنوب فهم كالبشر يصيبون ويخطئون

    (هـ) الإيمان باليوم الآخر :
    تؤمن أن بعد هذه الحياة الدنيا حياة أخرى أبدية ..... فإذا انتهى أجل الدنيا فى الوقت المحدد الذى لا يعلمه إلا الله تعالى فقط فإن الله يأمر مَلَكاً بنفخ الصور ، فيموت البشر الباقين جميعا ..... ثم ينفخ في الصور مرة أخرى ، فيقوم من القبور كل الموتى منذ آدم ، يعودون أحياء حفاة عراة كما ولدتهم أمهاتهم ..... ثم يحشر الله الناس ليحاسبهم على أعمالهم
    فأما الذين آمنوا ولم يشركوا بربهم شيئا ولا أحدا ، وصدقوا الرسل ، وعملوا الأعمال الصالحة الطيبة ، فيؤتيهم الله كتابهم باليمين ويدخلهم جنات النعيم .... وفي الجنة يتمتعون بنعيم دائم لا نهاية له من ظلال وفواكه ولحم طير وحور عين وأنهار من ماء وخمر طاهرة ولبن وعسل مصفى .... ولهم فيها كل ما تشتهى انفسهم
    وأما الذين أشركوا بالله و كَذَّبوا الرسول ، وعصوا أوامر الله وفعلوا الذنوب والمنكرات وارتكبوا المحرمات ، فيدخلون نار جهنم خالدين فيها أبدا .... وفي النار يعذبون عذابا شديدا دائما لا نهاية له من حر وصديد وحميم وغساق وضريع وشجرة الزقوم
    (فَأَمَّا مَنْ طَغَى * وَءَاثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى * وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى)
    وتؤمن أن اليوم الآخر هو مطلق عدل الله تعالى ليجزى الذين أساءوا بما عملوا ويجزى الذين احسنوا بالحسنى

    (و) الإيمان بالقضاء والقدر :
    تؤمن بعلم الله الشامل المحيط بكل شيء ... فهو تعالى يعلم الغائب والشاهد ، والظاهر والمستتر ، وأنه سبحانه لا تخفى عليه خافيه ويعلم ما توسوس به الصدور ويعلم ما كان وما سيكون وأنه لا يقع شيء في الوجود إلا بعلمه سبحانه
    وتؤمن بأنه لايحدث شيء في هذا الكون من خير أو شر إلا بإرادته ومشيئته ، ولا يقع أي أمر إلا بإذنه ، وأن العبد مهما خطط ودبر فلن يحدث ولن يقع إلا ما أراد وقدر الله سبحانه فقط
    وتؤمن بأن ما قدر في هذا الكون هو لحكمة ومصلحة قد نعلمها وقد لانعلمها وأن الله سبحانه لا يقدر الأقدار ويخلق الخلق لغير حكمة فهو سبحانه منزه عن العبث واللعب
    وتؤمن بأن عليك عند حلول المصائب أن تطمئن وترضى وتسلم بقضاء الله وقدره وتحسن الظن بالله
    وتؤمن بأن الله سبحانه لا يقدر شراً محضاً ليس فيه خير ، بل كل ما قدر وإن ظهر لنا أنه شر كله فإن من وراءه من الخير مالا يعلمه إلا الله كتكفير السئيات ورفعة الدرجات وتمحيص المؤمنين وتبصيرهم بعيوبهم وكشف ما يخطط لهم أو دفع شر أعظم مما حل بهم كحفظ دينهم ولو ذهب شيء من دنياهم ، ونحو ذلك من المصالح التي لا تخطر على البال
    وتؤمن بأن الله سبحانه يفعل في خلقه وملكه ما يشاء وهو لا يُسئل سبحانه عما يفعل ، لأنه مالك الملك وجبار السموات والأرض رب العالمين وخالق الناس أجمعين ومدبر الكون وإله الأولين والآخرين سبحانه جل وعلا ، فلا يحق لنا أن نسأل مولانا لماذا قدر علينا المصيبة ولماذا أصابنا ولم يصب غيرنا فنحن خلقه وعبيده وهذا ملكه وهو يفعل في خلقه وملكه ما يشاء سبحانه ، وهذا الأدب مع الله هو أساس اعتراف العبد بألوهية الله وربوبيته سبحانه والله لا يضيع أجر من أحسن عملاً
    وتؤمن بأنه سبحانه الحكم العدل الذي حرم الظلم على نفسه وجعله بين خلقه محرماً وهو سبحانه لا يرضى عن الظلم والظالمين وهو أعدل العادلين وأحكم الحاكمين ، وأنه سبحانه لا يرضى أن يُظلم عباده وسوف ينتصر لهم ولو بعد حين وأن الله أعد للظالمين عذاباً أليماً وأن دعوة المظلوم والصابر المحتسب لا ترد
    وتؤمن بأن الله سبحانه رحيم بالمؤمنين ، بل هو أرحم بهم من أمهاتهم وآباءهم وهو تعالى قد كتب على نفسه الرحمه وأن رحمته سبقت غضبه سبحانه ، وما يقدر في الكون من خير وشر هو من رحمته بنا لأننا لا نعلم ما يخبئه الله لنا من الخير والرحمة خلف هذه المصائب والشرور
    وتؤمن بأن الأقدار والأيام دول وأن دوام الحال من المحال ، فالله قد قضى وقدر في الكون أن أقداره ماضية على المؤمن والكافر والبر والفاجر وأن التدافع بين الخير والشر سنة ماضية وحكمة قاضية
    وئؤمن بأن ما أصابك لم يكن ليخطئك ... وأن ما أخطأك لم يكن ليصيبك
    وتؤمن بأن الصبر على أقدار الله هو مما أمرنا الله به وأوجبه علينا وهو سر الهداية والفلاح


    2- القول : نطق الشهادتين باللسان

    أن تشهد بلسانك ، وأنت مصدق بقلبك ، قائلا : (أَشْهَدُ أَن لا إِلهَ إلاَّ الله وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ الله)
    ومعنى الشهادة الأولى : الإقرار الجازم ، والاعتقاد بوحدانية الله ، واستحقاقه دون غيره للعبادة والطاعة المطلقة في كل شيء
    ومعنى الشهادة الثانية : الإقرار الجازم، والاعتقاد أن محمدا صلى الله عليه وسلم هو الرسول النبى المرسل من عند الله ، جاءنا بكتاب من الله (القرآن الكريم) .... وأن في القرآن الكريم وسنة النبي صلى الله عليه وسلم منهج كامل متكامل للحياة والفوز بخيرى الدنيا والآخرة


    3- العمل :

    الأعمال في الإسلام تنقسم إلى نوعين رئيسين :
    أ- العبادات : وهي الشعائر وفروض العبادة ، مثل الصلاة والزكاة والصوم والحج
    ب- المعاملات : وتشمل السلوكيات وكل أنشطة الحياة المتعلقة بالفرد أو الأسرة أو المجتمع أو الأمة الإسلامية ككل ، سواء كانت سياسية أو اقتصادية أو ثقافية أو قضائية أو أخلاقية ... إقليمية أو عالمية
    ولكى يتقبل الله تعالى الأعمال يجب أن لا يراد بها إلا وجهه ومرضاته إمتثالا لشرع الله وبعيدا عن الرياء والنفاق والسمعة
    التعديل الأخير تم بواسطة Doctor X ; 14-10-2012 الساعة 07:07 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

هديتى إليك ... أيها المسلم الجديد

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. يا أيها الرسول بلّغ ما أنزل إليك من ربك
    بواسطة طالب عفو ربي في المنتدى من السيرة العطرة لخير البرية صلى الله عليه وسلم
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 27-01-2011, 02:10 AM
  2. يا أيها المسلم كيف تصلي من روائع الشيخ عطاء عبد اللطيف
    بواسطة ابو ياسمين دمياطى في المنتدى منتدى الصوتيات والمرئيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 21-07-2010, 07:20 AM
  3. نصائح إليك :: أيها الأب المُبارك
    بواسطة مريم في المنتدى قسم الأطفال
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 28-12-2009, 02:00 AM
  4. أيها المسلم هل تكلم المسيح في المهد ؟ أثبت ذلك وبالدليل
    بواسطة ayoop2 في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 21-04-2009, 03:05 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

هديتى إليك ... أيها المسلم الجديد

هديتى إليك ... أيها المسلم الجديد