

-
الأخ الحازم الحسن
هناك كتاب للدكتور سيد كريم يشرح فيه عن بردية موجوده فى المتحف البريطانى طولها عشرون مترا إسمها كتاب الموتى كلها توحيد بالله وبها أشياء عجيبة عن التوحيد بالله والأيمان بالغيبيات وكأنك تقرأ سورة الصمديه كما به وصف للملائكة والنص كما كتب بالكتاب ذوى أجنحة مثنى وثلاث ورباع اليس هذا غريبا أن يكتشفوه وكان تلك المعلومات لديهم قبل نزول القرآن الكريم وسوف أبحث عن الكتاب وتصوير نصوصه
كما أنه من المعروف بأن إخناتون قد إعترف بالله إلاه واحد
الأخت أمجاد
هناك تفاسير خاطئه للقرآن الكريم ولتصحيح المعلومات بالنسبه للآثار لقدماء المصريين هى علومهم التى تفوقت على الحضارة الحاليه المتقدمه فى العالم وقد ذكرها الله فى القرآن الكريم
ولم يفهمها معظم العلماء الا واحدا وهو الدكتور الباز مدير وكالة نازا بأمريكا لقد حكى عن جانب واحد منها وهو الذى ذكره الله فى القرآن الكريم قوله تعالى )وَفِرْعَوْنَ ذِي الْأَوْتَادِ) (الفجر:10) وقد شرح الدكتور الباز بأن مصر كانت منطقة زلازل ففكر العلماء فى كيفية علاج المشكلة وتثبيت الأرض بأوتاد فبنوا الأهرامات حيث كان لثقلها تعمل كأوتاد لتثبيت الأرض
وبنوا أهرامات واحدا بعد الآخر حتى تم تثبيت الأرض بهذا الثقل الكبير فامتنعت الزلازل عن المنطقة
ولايفقه ذلك الا القليل وبالنسبة لتفسير القرآن فقد قال الله ) وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ)(آل عمران: من الآية7) فهذا الموضوع علمى متقدم ولذلك فقد فسر الأوائل القرآن بآرائهم
ولم يكن عندهم العلم الكافى لكى يفسروه والمشكله هى أن هذه التفاسير الخاطئة هى التى تترجم مما تسبب إعطاء أفكار خاطئة عن القرآن الكريم وهذه هى التفاسير :الطبرى
آية(12)
القول في تأويل قوله تعالى: {كذبت قبلهم قوم نوح وعاد وفرعون ذو الأوتاد}
يقول تعالى ذكره: كذبت قبل هؤلاء المشركين من قريش، القائلين: أجعل الآلهة إلها واحدا، رسلها، قوم نوح وعاد وفرعون ذو الأوتاد. واختلف أهل العلم في السبب الذي من أجله قيل لفرعون ذو الأوتاد، فقال بعضهم: قيل ذلك له لأنه كانت له ملاعب من أوتاد، يلعب له عليها. ذكر من قال ذلك:
22859- حدثت عن علي بن الهيثم، عن عبد الله بن أبي جعفر، عن أبيه، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس {وفرعون ذو الأوتاد} قال: كانت ملاعب يلعب له تحتها.
22860- حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله: {وفرعون ذو الأوتاد} قال: كان له أوتاد وأرسان، وملاعب يلعب له عليها.
وقال آخرون: بل قيل ذلك له كذلك لتعذيبه الناس بالأوتاد. ذكر من قال ذلك:
22861- حدثنا محمد بن الحسين، قال: ثنا أحمد بن المفضل، قال: ثنا أسباط، عن السدي،، قوله: {ذو الأوتاد} قال: كان يعذب الناس بالأوتاد، يعذبهم بأربعة أوتاد، ثم يرفع صخرة تمد بالحبال، ثم تلقى عليه فتشدخه.
22862- حدثت عن علي بن الهيثم، عن ابن أبي جعفر، عن أبيه، عن الربيع بن أنس، قال: كان يعذب الناس بالأوتاد.
وقال آخرون: معنى ذلك: ذو البنيان، قالوا: والبنيان: هو الأوتاد. ذكر من قال ذلك: " وهذا هو الأقرب للحقيقة"
علما بأن الله قد ذكر فى القرآن )وَالْجِبَالَ أَوْتَاداً) (النبأ:7)
اما التفسير الأنجليزى:
Pharaon the man of stakes with which he used to punish the people
وهناك أسرار لعلوم قدماء المصريين ما عجز العلم الحديث عن تفسيرة للأن ومنها المسلات واسرارها وسر التحنيط وصناعه المشغولات الذهبيه والفضيه والحلى وفن النقش والنحت والعلوم الهندسية والفلك وكيمياء الألوان وعدم تأثرها بالضوء وعلوم الطب والعلاج
التعديل الأخير تم بواسطة ali9 ; 11-07-2006 الساعة 02:58 PM
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات