اقتباس
ومن ثم ضم الكتّاب اليهود الاسكندر بصورة كاملة تقريبا إلى جانبهم واصفين إياه بالأممي الصالح وحتى بالمؤمن الموحد.
عجبا لقد أسلم عشرات اليهود منهم العلماء مثل ابن سلام وزيد بن زعنة وكعب الأحبار فلماذا لاتوجد رواية واحدة ولو ضعيفة أو حتى مرسلة يقولون فيها ان الأسكندر هو نفسه ذو القرنين القرأنى وأين قصة العين الحمئة والسدين فى أسفار اليهود!!!!!!!!ثم لماذا استثنيت كيروش ودارا وما للأسكندر من صد اليأجوجين قام به كيروش ودارا أيضا وما نُسب للاسكندر عن بناء البوابة نُسب لكيروش أيضاوهما فى اسفار اليهود مذكوران بعكس الأسكندرولكن حضرتك تكتب على هواك
اقتباس
مع الفتح العربي الإسلامي لبلاد فارس وجدت سيرة الاسكندر مكانا رفيعا لها في الأدب الفارسي – وهذا يعتبر من سخرية الأقدار إذا أخذنا بنظر الاعتبار عدوانية بلاد فارس القديمة إلى عدوها القومي الذي لم يدمر فقط الإمبراطورية الاخمينية العظيمة ولكته كان سببا أساسيا لقرون من سيطرة حكام هلنسيين أجانب. المصادر الفارسية الإسلامية لأسطورة الاسكندر المعروفة بالأسكندرنامه ضمّت موادا من سودو كالليسثينيس - مؤلف تاريخي مزعوم منسوب كذبا للمؤرخ كالّيسثينيسPseudo-Callisthenes (مؤرخ معاصر للاسكندر) -بعض هذه المواد مذكورة في القرآن , مع أفكار فارسية ساسانية عن الاسكندر الأكبر . المصادر الفارسية عن أسطورة الاسكندر اخترعت نسبا أسطورية له جاعلا من أمه جارية لدارا الثاني وهكذا جاعلا إياه أخا غير شقيق لآخر الملوك الاخمينيين, دارا الثالث . وذلك كوسيلة للاستحواذ على الاسكندر . وبحلول القرن الثاني عشر جعله بعض الشعراء ككنجوي نظمي موضوعا لقصائدهم الملحميّة , مصورين إياه كنموذج للسياسي المثالي أو الملك الفيلسوف, اقتبست هذه الفكرة من اليونانيين وطورت من قبل الفلاسفة المسلمون مثل الفارابي . طوّرت التقاليد الاسلامية كذلك الأسطورة القائلة أن الاسكندر الأكبر كان مرافقا لارسطو وتلميذا لافلاطون .
طبعا هذا الكلام لا أصدق أن كاتبه يكتب وهو فى حالة نفسية وعقلية سليمة
مع أحترامى!الأصل أن العرب أمة جاهلية حتى عصر النبوة ولايوجد منطق فى العالم يجعل الجاهل هو الذى يُعلم العالم خصوصا لو تكلمنا عن أمة لها تاريخ علمى عريق مثل الفرس.الذى حدث هو أن حركة الترجمة نشأت فى الدولة العباسية بالقرب من أرض الفرس فتأثروا بثقافة الأغريق المترجمة أما كلامه عن الفلسفة فمنذ متى كنا نأخذ الأديان من الفلاسفة ومنذ متى كان الفلاسفة علماء للتحقيق والأثار؟نحن نسئل السؤال الهام ماذا فهم الصحابة عليهم الرضوان والرحمة من كلام القرأن الكريم عن ذى القرنين لان الصحابةأو المشركين هم من سألوا عنه وليس الفلاسفة؟يا أستاذ يامحترم شوية عقل ربنا يهديك
الذى سئل عن ذى القرنين غالبا لا يعرف يكتب أسمه ولا يعرف الا العربية فكيف سيقرء ويحلل الفلسفة اليونانية القديمة ويعيد مناقشات أرسطو ومحاورات أفلاطون؟ حتى المسلمين الأوائل من شدة نقص العلم لديهم كانوا يخلطون بين اليونان والرومان وهذا واضح من الروايات المختلفة فكيف أطلعوا على فلسفيات اليونان والفرس!خبر ذى القرنين موجود بكتاب الله جل وعلى قبل فتح فارس بعشرات السنين!وأنت أعترفت بشكل غير مباشر بأستحالة تمجيد الفرس للأسكندر الذى حرق عاصمتهم فكيف يكون القرأن الكريم الذى رفع ذى القرنين الى مقام الصالحين مُقتبسا من الثقافة الفارسية التى تحتقر الأسكندر؟؟؟؟
أما بالنسبة لكتاب سيرة الاسكندر فأنتظر بأذن الله تبارك وتعالى ردا ساحقا ماحقا عليه فى الجزء الثانى من البحث
اقتباس
مع أن كثيرا من العلماء المسلمين عرفوا ذا القرنين بأنه الاسكندر الأكبر ..إلا أن هذا التعريف أصبح اليوم موضع نقد بين علماء المسلمين. معظم التفاصيل للحوادث المذكورة في سيرة الاسكندر مثل تلك التفاصيل المذكورة في القران لا أساس تاريخي لها؛ فان كان ذو القرنين هو الاسكندر فان هذا الخلط بين الحقيقة والأسطورة سيكون مصدر إحراج إلى بعض علماء المسلمين إن لم يكن كلّهم.
شكرا على تأكيدك وتوثيقك لمعلومة هامة جدا جدا ألا وهى أن قصة الأسكندر لا تتوافق مع قصة ذى القرنين وأى عاقل فى الوجود يعرف أنه لو كان القرأن الكريم صناعة بشرية لكان أسهل شىء على صانعيه أن يأتوا بالرواية الأصلية لحياة الأسكندر وهى أنه تحرك من الغرب الى الشرق بينما ذى القرنين تحرك من الجنوب الى الشمال الغربى ثم الى الشرق ثم الى الشمال.