اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيف البتار مشاهدة المشاركة

أنا رجل (مسلم أو يهودي) متزوج بأربعة نساء ولي منهم أولاد .. أعتنقت المسيحية وزوجاتي الأربعة اعتنقوا المسيحية معي ولا يسعون للطلاق لوجود أولاد .
فما هو حكم المسيحية في هذه الحالة ؟
هل اطلق ثلاثة زوجات واشرد أولادي وابقي على زوجة واحدة علماً بأننا جميعاً أصبحنا مسيحيين وفي المسيحية لا طلاق فيها إلا لعلة الزنا ؟
لاحظ ان الأسرة كلها الآن مسيحيين
لاحظ ايضا أن بولس حرم تطليق الزوجة حتى ولو كانت غير مسيحية طالما انها متمسكة بزوجها .
في حد عنده حل للمشكلة دي .
نطلق ثلاثة ونشرد الأطفال أم يبقى الحال على ما هو عليه ؟
آه صحيح بجد
إيه الحل دلوقتى ؟؟؟

أعتقد طبعا بحسب تعاليم المسيحية ما فيش حل غير :

1- عدم اعتماد وعدم الموافقة على تنصر 3 زوجات وأولادهن

2- عدم اعتماد وعدم الموافقة على تنصر الرجل وقبول النساء الأربعة واعتبار الأطفال أبناء (روحيين) لقس التعميد

3- قتل الرجل (فتكون النساء أرامل لا مطلقات ويكون الأولاد يتامى لا أبناء زنا ويكون الرجل قد انتقل إلى أحضان يسوع بعدما ودعوه بالدموع واستقبلته الملائكة بالشموع فيذكرهم عند عرش النعمة !!!!!!)

4- تحويل 3 نساء وأطفالهن إلى طائفة البروتستانت (أو أى طائفة تقبل بالطلاق)

5- إصدار (إستثناء أرثوذكسى جديد) لهذه الحالة حتى لا يخسر الأرثوذكس الشلة كلها ..... وإعلان نزول الوحى بذلك على قداسة البطريريك اثناء اعتكافه فى وادى النطرون


أستاذى السيف البتار .... ما أروعك
بالفعل وبصراحة .... لم يخطر هذا السؤال على بالى أبدا