للاسف الشديد هذا هو حال اخوتنا المسلمين
فاصبحت الجرائد هي مصدر علمهم و فخرهم
و هكذا ينقل مصدر مزيف عن مصدر مزيف
و كنا قد تابعنا هذا الحدث ( القديم ) من قبل
و كشفنا كل ثناياه و خباياه و ها الشرقاوي يهدينا الفرصة لنكرر ما قد قلناه من قبل
فاهلا بالفرص
اولا المصدر الاول
التايمز
يقول الكاتب ان المصدر هو العربية نت عن التايمز
و بالرجوع الي التايمز و في العدد المذكور - و الذي للاسف لم يذكره الكاتب لسبب او لاخر و الاهم انه لا يهم المسلمين الذين كتب لهم هذا المقال - وجدنا في قسم الردود علي المقالات من فند ادعاءات الصحفى \ الصحفية و بين الجهل في التعامل مع البيان المقصود و تزييف الفاظه
و لغياب الامانة العلمية - بل و الامانة نفسها كما سناتي فيما بعد - عند بعض الصحفيين كان ما كان
و لكن هناك دائما من يرصد الحقيقة\
و سنوالي ارسال الردود المنشورة في موقع جريدة التايمز نفسها بالتفصيل و محاولة الترجمة
المفضلات