رغم كل الدلائل على جرائم أخوهم وحيد و أخوهم رشيد، و زكريا بطرس، ليس هناك أي متابعة قضائية ضدهم حتى تسلمهم السلطات الأمريكية للعدالة المصرية و المغربية.
إلى متى يستمر هؤلاء المجرمين أسود على الشاشة و فئران في الميدان، يدفعون بالدول العربية إلى الفتن الطائفية بالتحريف و الكذب و الإرهاب. لماذا لا ترمي بهم أمريكا في قائمة الإرهابيـين؟ لماذا لا تعتقل السلطات المصرية الكهنة المسيحيون الذين يملؤون الكنائس بالأسلحة القادمة من إسرائيل كما ثبت خلا ل تحقيقات أمن الدولة في مصر؟ إلى متى يضحي الأقباط المسيحيون في المهجر بالأقباط المسيحين في الداخل و الأقباط المسلمين؟
كيف اُمِرَ الرّسول بقتال النّاس؟
قول الله تعالى ( وقاتلوا فى سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا
المفضلات