ألزميل العزيز دوكتورx

رائعة هذه الكلمات ( أللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعضيم سلطانك أمين )

كان وصف ألأمميين في ألناموس بالكلاب لأنهم حقيقتا كانوا أقل إنحطاطا من الكلاب في معاملتهم لبعضهم البعض وللأخرين فلا إثم عليك إن وصفت شخصا بما هو حقيقتا , كأن تقول للسارق أيها أللص ,

ألقتل وعدم الرحمة والحروب وألإبادة في بعض ألشعوب في ألقديم كانت بعد إكتمال إثمهم وصبر ألله عليهم طويلا وكانت بأمر مباشر من ألله أي قضأ إلهي كقضأ سدوم وعمورة , إقرأ عن تلك ألشعوب وما كانت تفعله فقد كانوا مفسدتا لشعب ألله ولكل ألارض في ذلك ألوقت ,

السيوف هي ليتمم المسيح النبوة التي تقول عنه وقد أحصي مع أثمة
‏٣٦فَقَالَ لَهُمْ:"لكِنِ الآنَ، مَنْ لَهُ كِيسٌ فَلْيَأْخُذْهُ وَمِزْوَدٌ كَذلِكَ. وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَلْيَبِعْ ثَوْبَهُ وَيَشْتَرِ سَيْفًا.‏٣٧لأَنِّي أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يَتِمَّ فِيَّ أَيْضًا

هذَا الْمَكْتُوبُ: وَأُحْصِيَ مَعَ أَثَمَةٍ.

ألغيرة لله ولبيت ألله وعدم أللين والتساهل مع ألإثم والشر تصرف المسيح بشدة وحزم طبعا ,

أما , فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَ‍اذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي

فهو في يوم ألدينونة فكل من لم يختار التوبة ورفض رحمة ألله ونعمته وإختار ألإثم والشر والعدوان فسيهلك حتما ودون أي رحمة في يو الدينونة عند إنتهأ ألوقت

موضوع أن اسمع لأمي او أبي إن كان هذا يتعارض مع ألإيمان وخدمة الله طبعا لا أنصاع لهم ولا اسمعهم وأكون مخلصا للإيمان دائما في اول درجة ,
متى ١٠ : ٣٧
مَنْ أَحَبَّ أَبًا أَوْ أُمًّا أَكْثَرَ مِنِّي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي، وَمَنْ أَحَبَّ ابْنًا أَوِ ابْنَةً أَكْثَرَ مِنِّي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي،

وكثيرا ما ينقسم أفراد البيت الواحد من مؤمنين أو كفرة فلا يبقوا معا بل يقف ألإبن ضد أبيه وألأب ضد ابنه في هذا الامر