بارك الله فيك

هي تأثير الوثنية في المعتقد النصراني حتى صدق مؤرخهم وول ديورانت حين قال إن المسيحية لم تقض على الوثنية بل تبنتها و التماثيل البشرية و الملائكية بأدق التفاصيل حتى الفروج من مخلفات الحضارات الوثنية التي تؤله الجسد [ الحضارة اليونانية و الهندية و غيرها بل إن أهل بومبي الإيطالية التي ضربها البركان كان أهلها يرسمون الرسومات الداعرة و الماجنة يزينون بها جدران منازلهم ] و ثقافة العري التي تعلموها من الشيطان ما زالت ملازمة لهم و يا للعار .

جزاك الله خيرا أستاذنا الفاضل .