اقتباس
كل من يعمل الشر هو عبد للشرير أي الشيطان
عزيزي بيلانور
أري أنكم تعطون الشيطان أكبر من حجمه كثيرا ، فالشيطان وحده ليس سببا لكل الخطايا فهناك نوازع النفس ورغبات الهوي والشيطان منها براء ، ومقولتك هذه بالأعلي والتي تعممها تجعلك أنت بصفتك خطّاء عبدا للشيطان فهل تقبل بزلّّة لسانك هذه؟
اقتباس
إلا ألمسيح لأنه لم يعمل شر وموته كان من أجلنا وكان يستطيع أن يرفض ولا يموت أبدا.
كلام مرسل يحتاج دليل فالمسيح إنسان باعتراف نصوص كتابك والموت ليس أوبشن في الدنيا يستطيع الإنسان أن يقبله أو يرفضه فهلا جعلت للمنطق قليلا من الحظ في كلامك!!
اقتباس
ألكفارة ترفع عن كل من يؤمن كل إثم وكل خطيئة فنصبح أمام ألله أبرارا مكفرا عنا بالتمام لأن ألله يرى دم ألأضحية أي ألمسيح علينا فيكون مضمون لنا دخول ألجنة ومع هذا إن أثمنا وأستغلينا نعمة ألله فسيعلم ألله كيف يجازينا في هذه ألحياة ألدنيا فقط .
مازلت تجيد إطلاق مرسل الكلام ، وتلك المقولات التي أطلقها بولس يناقض بعضها البعض وتعال نري كيف ينول الإنسان الحياة الأبدية من نصوص كتابك
واذا واحد تقدم وقال له ايها المعلم الصالح اي صلاح اعمل لتكون لي الحياة الابدية. 17 فقال له لماذا تدعوني صالحا.ليس احد صالحا الا واحد وهو الله.ولكن ان اردت ان تدخل الحياة فاحفظ الوصايا. 18 قال له اية الوصايا.فقال يسوع لا تقتل.لا تزن.لا تسرق.لا تشهد بالزور. 19 اكرم اباك وامك واحب قريبك كنفسك. 20 قال له الشاب هذه كلها حفظتها منذ حداثتي.فماذا يعوزني بعد. 21 قال له يسوع ان اردت ان تكون كاملا فاذهب وبع املاكك واعط الفقراء فيكون لك كنز في السماء وتعال اتبعني. 22 فلما سمع الشاب الكلمة مضى حزينا.لانه كان ذا اموال كثيرة
كان ممكنا أن ينتهي الحديث بين المسيح والسائل بانتهاء المكتوب بالأحمر في النص بالأعلي أليس كذلك؟
ونستخرج منه الآتي
-المسيح ينفي الصلاح عن نفسه وعن أي إنسان
- الله هو الصالح فقط
-نوال الحياة الأبدية بحفظ الوصايا
والمطروح أمامك أن
-
- تستخرج من العبارة بالأحمر أكثر مما استخرجناه
-أي ذكر للكفارة والصلب والفداء أنها شروط نوال الأبدية
ولنكمل سويا استدراك السائل للمسيح
السائل يقول حفظت هذه الوصايا ، إذن السائل استوفي شرط نوال الحياة الأبدية بحسب كلام المسيح وهذا من النص أيضا ولم نخترع شيئا من رؤسنا وتأكيدا من السائل علي استيفائه هذا الشرط يسأل المسيح أثمّة شيئا آخر؟ فماذا ردّ المسيح
لنري:
[COLOR="Red"] قال له يسوع ان اردت ان تكون كاملا فاذهب وبع املاكك واعط الفقراء فيكون لك كنز في السماء وتعال اتبعني.
[/
COLOR]
المسيح يعرض فضلا زائدا عن الحياة الأبدية لم يطلبه الرجل وهو الكمال واقتناء كنزا في السماء ، فأين الكفارة المزعومة يابيلانور في النص وهي ما أثبتنا أنها لنوال فضلا زائدا عن الحياة الأبدية التي لخص المسيح نوالها في حفظ الوصايا فقط لا أكثر؟!
اقتباس
وكل ألمؤمنين هم أبنأ لي ألله لا تزعل فما ألمزعج , طبعا أبنأ أي أنه ولي أمرنا ومتكلنا ويعتني بنا من هذا ألمنطلق وليس أنه ولدنا من زوجة يعني , ماذا تريدني ان أقول لك أضن أن ألأمر واضح ,
عذرا يازميل فنحن عباد الله ولسنا أبناءه ، فكف عن مناطحة من خلقك.
المفضلات