أود ان اختم كلامى عن خاتمة متى بهذة المقالة للدكتور : ج ريكارد :( و الذى يؤكد فيه ان صيغة التثليث لم يقولها يسوع ابدا و انها مدسوسة بواسطة الثالوثيين....على حد وصفه
تفضلى الرابط الأجنبى: http://jesus-messiah.com/apologetics...hew-proof.html
هذة النقطة تتميز بانها :
1- اهم نقطة فى الموضوع:
لانها نصت على صيغة التثليثبالاضافة الى (كون الثلاثة واحد) و هو معتقد المسحيين فى الثالوث بالضبط.....على عكس الاية التى فى خاتمة متى المنسوبة زورا الى المسيح التى ذكر فيها الثلاث اقانيم لكن بدون ذكر ان الثلاثه هم واحد)
2- اسهل نقطة فى الموضوع:
نظرا لكثرة المصادر المسيحية التى تؤكد ان الاية مضافة
لدرجة انى لم ارى فى حياتى اجماع مثل هذا بخصوص تحريف الكتاب المقدس!!!
لكن فى الحقيقة هم مختلفين فى كون الاضافة كانت متعمدة ام سهو من الناسخ
لكن فى النهاية ....مجمعين على كون الاية مزورة بل و تدل على....!!!!!!!!(سوف ترين بنفسك)....
أولا: المصادر التى تؤكد ان التحريف كان عن عمد(بقصد الدعم اللاهوتى)!!!
المصدر الأول::
( دائرة المعارف الكتابية ):
المصدر الثانى : قصة ايرازموس!!!!( و ما ادراك ما قصة ايرازموس)!!!
نص العهد الجديد لبروس متزجر وبارت ارمان:
والترجمة كالآتي : من بين الانتقادات الموجهة الى أرازموس و الأكثرها خطورة على الاطلاق ، تهمة ستو###ا ، و هي أن نصه كان يفتقر الى جزأ من الفصل الأخير من رسالة يوحنا الأولى المسمى بنص بيان الثالوث و الذي يقول : " الأب ، الكلمة و الروح القدس و هؤلاء الثلاثة واحد و هناك ثلاثة الذين يتحملون الشهادة في الأرض " ( رسالة يوحنا الأولى ، الاصحاح الخامس ، العدد من 7- 8 ، نسخة الملك جيمس ) ، رد أرازموس على هذا الانتقاد قائلا أنه لم يجد أي مخطوطة يونانية تضمنت هذه الكلمات ، و على الرغم من ذلك ، فلقد درس أرازموس خلال ذلك الوقت العديد من المخطوطات الأخرى بجانب هؤلاء الذين اعتمد عليهم في بداية تحضيره لنصه . من المحتمل أن يكون وعد أرازموس في وقت ما أنه سيدخل " الفاصلة اليوحناوية " كما تسمى في طبعات مستقبلية اذا تم العثور على مخطوطة يونانية واحدة و التي تحتوي على النص . وكما يتضح لنا ، فانه من المحتمل أنه تم كتابة المخطوطة اليونانية في أوكسفورد عام 1520 عن طريق راهب من الفرنسيسكان يسمى فروي أو روي و الذي قام بأخذ الكلمات المتنازع عليها من الترجمة الفلوجاتية . قام أرازموس بادخال النص في طبعته الثالثة عام 1522 و لكن في حاشية مطولة أدرجت في شروحه ، قام بالتلميح الى شكوكه أنه تم اعداد المخطوطة بشكل صريح و معبر من أجل تفنيد كلامه .
من المعروف أن هناك ثمانية مخطوطات فقط تضمنت هذا النص ، من بين الالاف من المخطوطات اليونانية للعهد الجديد و التي تم فحصها منذ عهد أرازموس ، تظهر الفاصلة اليوحناوية بشكل واضح في أربعة منهم ، الا أنها اضافة هامشية في الأربعة الاخرين تعمل كنوع من البديل في القراءة ، هؤلاء الثمانية هم كما يظهروا بالترتيب حسب سرد و قائمة جريجوري ألاند :-
61) المخطوطة المونتفورتيانوسية (the Codex Montfortianus, ): مخطوطة من القرن السادس العشر من كلية التثليث في دوبلن . تم نسخ هذه المخطوطة من مخطوطة أخرى من القرن العاشر في جامعة لنكولن ، اكسفورد ، و التي لم تتضمن هذا النص .
88) تم اضافة بديل نصي في القرن السادس عشر ، الى مخطوطة ريجوس (Regius ) في نابلس من القرن الثاني عشر .
221) تم اضافة بديل نصي الى مخطوطة من القرن العاشر في مكتبة بودليايان بجامعة أكسفورد .
429) تم اضافة بديل نصي الى مخطوطة من القرن الخامس عشر في ولفنبيوتل (Wolfenbuttel. ) .
629) مخطوطة أوتوبونيانوس (Ottobonianus ) في الفاتيكان ، انها مخطوطة من القرن الرابع عشر و تحتوي على نص لاتيني بجانب اليوناني ، و تم مراجعتها تبعا الى ترجمة الفلوجاتا .
636) تم اضافة بديل نصي الى مخطوطة من القرن الخامس عشر في نابلس .
918) مخطوطة من القرن السادس عشر في الاسكوريال في أسبانيا .
2318) مخطوطة من القرن الثامن عشر تأثرت بترجمة اللاتينية للكتاب المقدس (the Clementine Vulgate ) في بوخارست برومانيا .
من المعروف أن أقدم اقتباس للفاصلة اليوحناوية كان في مقالة لاتينية من القرن الرابع تسمى بتبرير ليبر ( الفصل الرابع ) ترجع الى اما لبريسكيليان أو لأحد اتباعه ، الأسقف انستانتيوس من أسبانيا . من المحتمل أن الفاصلة اليوحناوية قد نشأت كجزأ من استعارة تأويلية للشهود الثلاثة و قد تكون كتبت كاضافة هامشية في المخطوطة اليونانية لرسالة يوحنا الأولى ، حيث تم وضعها في نصوص الانجيل اللاتيني القديم خلال القرن الخامس . لا يظهر النص في مخطوطات الفلوجات اللاتينية قبل حوالي 800 عام من موت المسيح . قام المكتب المقدس في روما ، مجمع كنسي عالي ، باعلان سلطي في عام 1897 ، تم الموافقة عليه من الأب ليو الثامن : أنه ليس من الامن انكار أن هذا النص كجزأ أصلي و موثوق به من رسالة القديس يوحنا . و على الرغم من ذلك ، أدرك علماء الكاثوليك في رومانيا الحديثة أن هذه الكلمات لا تنتمي الى العهد اليوناني . *******************
و يؤكد على قصة ايرازموس:كتاب الخلفية الحضارية للكتاب المقدس تأليف كريج س كين:
لاحظى الكلام المكتوب تحت الجزء الاصفر مباشرة!!![COLOR="rgb(255, 0, 255)"](قصة ايرازموس)
[/COLOR]
******************
يتبع..........
التعديل الأخير تم بواسطة نيو ; 28-09-2011 الساعة 01:16 PM
اعتذر..........كان المفروض اكمل النهاردة بس المصادر المصورة موجودة على منتدى البشارة الى فيه مشكلة و مش عارف اخش عليه..................أعتذر جدا لك اختاه
معلش استحملينى
متابعه إن شاء الله....بلا تعليق على موضوعك حتى تأذن لى...."فى حاله لو كان عندى تعليق."
اقتباس
سامحينى...(صدقينى)....مكنتش قاصد انى ازعلك
لا اعلم كيف وصلت لحضرتك المشاركه إذا كانت اصلن لم تضاف!! بس ما علينا انا كنت ترجيت حضرتك إنك متعلقش عليها و تتابع..
اشكرك طبعا للتعليق بس للتوضيح انا مذعلتش منك اصلن علشان اسامحك..انا بس خايفا عليك..تكون تعمل الخير فى وجه نظرك وتلاقى نفسك تفعل خطاء بجهاله...لإن اصلن الكلام فى الدين ده من اخطر ما يمكن..لإنك إن غلط بتكون بتغلط فى ربنا تحديدا و كلامه..فالحظر كل الحظر..صدقنى كان تعليقى خوفا عليك..و لكنى اعلم إن الله هيسامح إن شاء الله لإنه يعلم إنك تغلت بجهاله.
و ارجوك تانى متعلقش على كلامى لإنه للإضاح بس و كمل حضرتك علشان متتشتتش.
و يقول العلامة بارت ايرمان(عالم النقد النصى المشهور جدا جدا) معلقا على قصة ايرازموس (مرة أخرى):
الترجمة:
كلام بارت ايرمان
(لقد كان هناك على الرغم من ذلك فقرة أساسية من الكتاب المقدس لم تكن موجودة ضمن المخطوطات المصدر التي كانت لدى "إرازموس". وهي تسجيل الأعداد من رسالة يوحنا الأولى إصحاح 5 والأعداد 7-8 والتي يطلق عليها العلماء مسمى الـ فاصلة اليوحنّاويّة " Johannine Comma" . هذه الأعداد موجودة في مخطوطات الفولجاتا اللاتينية ولكنها مفقودة في الغالبية الساحقة من المخطوطات اليونانية . هذه الفقرة كانت هي المفضلة لدى اللاهوتيين المسيحيين لفترة طويلة،حيث إنها الفقرة الوحيدة في الكتاب المقدس بأكمله التي تشير بوضوح إلى عقيدة الثالوث ،أي وجود ثلاثة أقانيم بطبيعة إلهية، إلا أن الثلاثة جميعًا يشكلون إلهًا واحدًا فحسب . هذه الفقرة تقرأ في الفولجاتا كالتالي:
" لأن اللذين يشهدون في السماء هم ثلاثة:الآب، الكلمة، والروح،وهذه الثلاثة هي واحد؛ واللذين يشهدون في الأرض ثلاثة ،الروح،الماء،والدم،وهؤلاء الثلاثة في الواحد."
وهي فقرة غامضة ،لكنها تدعم التعاليم التقليدية الخاصة بالكنيسة والمتعلقة بـ"الإله المثلث الأقانيم الذي هوواحد " على نحوٍ لا لبس فيه.
في غياب هذه الفقرة، لابد أن نستنبط عقيدة الثالوث من عدد من الفقرات المجمَّعَة للدلالة على أن المسيح هو الله،كما هو الحال بالنسبة للروح وللآب و على أن هناك ،على الرغم من ذلك ، إلهًا واحدًا فحسب. هذه الفقرة ،على النقيض من الفقرات الأخرى، تصرح بهذه العقيدة بشكل مباشر وموجز. لكنَّ "إرازموس" لم يجدها في مخطوطاته اليونانية والتي ببساطة تُقرأ بدلا من ذلك كالتالي:
"هناك ثلاثة يشهدون:الروح،الماء،والدم،وهذه الثلاثة هم واحد."
أين ذهب "الآب، والابن،والروح القدس"؟ لم يرد أيّ ذكرٍ لهم في مخطوطة "إرازموس" الرئيسية،أو في أيٍّ من المخطوطات الأخرى التي رجع إليها،وهكذا، بطبيعة الحال، لم يذكرهم في نسخته اليونانية الأولى . وهذا ما أثار غضب اللاهوتيين في عصره أكثر من أي شئ آخر .فقد اتهموه بالعبث بالنص في محاولة منه للتخلص من عقيدة التثليث والحط من فاعليتها،التي هي عقيدة الطبيعة الإلهية الكاملة للمسيح. أحد المحررين الرئيسيين للكتاب المقدس الكومبلوتي متعدد اللغات واسمه"ستو###ا" قام بنشر تجريحه في سمعة "إيرازموس" وأصر على أن يعيد العدد في الطبعات المستقبلية إلى مكانها الصحيح.
وتمضي القصة،ويوافق "إرازموس"ــــ ربما في لحظة ضعف ــ على أن يدرج هذا العدد في الطبعة المستقبلية للعهد الجديد باللغة اليونانية على شرطٍ واحدٍ:أن يقدم خصومه مخطوطة يونانية يحتمل أن يوجد بها هذا العدد(وجودها في مخطوطات لاتينية ليس كافيًا). وهكذا ظهرت إلى الوجود مخطوطة يونانية! في الواقع ، ظهرت هذه المخطوطة إلى الوجود بهذه المناسبة. يبدو أن شخصًا ما قام بنسخ نصٍ يونانيٍ يحوي الرسائل وعندما وصل إلى هذه الفقرة موضع البحث،قام بترجمة النص اللاتيني إلى اللغة اليونانية ،لتظهر ال" Johannine Comma" في شكلها المألوف... والمفيد لاهوتيًا. المخطوطة التي قدمت إلى "إرازموس"، بكلمات أخرى ،يرجع تاريخها إلى القرن السادس عشر أي أنها كتبت حسب طلب الزبون. وعلى الرغم من تشككه،إلا أن "إرازموس" كان عند كلمته وضمَّن الـ" Johannine Comma" نصَّ نسختِه وكل طبعاته المتتالية. هذه الطبعات،كما أشرت من قبل،أصبحت الأساس بالنسبة لكل النسخ التي أعيدت طباعتها من العهد الجديد اليوناني مرة بعد أخرى عبر أناس مثل "ستيفانوس" ،"بيزا"،و"إلزيفيرز". هذه النسخ قدمت شكلا من النص اعتمد عليه في النهاية مترجموا "نسخة الملك جيمس" من الكتاب المقدس. وكذلك الفقرات المألوفة لدى قراء الكتاب المقدس بترجمته الإنجليزيةـ بدءًا من نسخة الملك جيمس الصادرة 1611 فصاعدًا،حتى النسخ المعاصرة في القرن العشرين ــــ التي ضمت الفقرة الخاصة بالمرأة الزانية،والإثني عشر عددًا الأخيرة من مرقس،و الفاصلة اليوحناوية(Johannine Comma )،على الرغم من أن أيًا من هذه الفقرات ليس لها وجود في المخطوطات اليونانية الأقدم والأعلى شأنًا للعهد الجديد. هذه الفقرات دخلت إلى تيار الوعي لدى المتحدثين بالإنجليزية فقط عبر مصادفة تاريخية وذلك اعتمادًا على مخطوطات تصادف أن كانت في متناول يد "إرازموس" وأخرى صنعت لمساعدته.
هذه النسخ اليونانية المتنوعة التي صدرت في القرنين السادس عشر والسابع عشر كانت شديدة التشابه لكنَّ دور الطباعة تمكنت في النهاية من الزعم أنها النص المقبول عالميًا لدى كل العلماء وقراء العهد الجديد اليوناني ــ وهو ما حدث بالفعل،حينما لم يعد هناك منافسون! )
المصادر التى اكدت ان النص دخيل لكن كان عن طريق سهو (غير متعمد)::
المصدر الأول:
المفسر وليام كيلي أن يقول أن هذا النص محرف ومضاف بل ويدل على جهالة الذي أضافه للعهد الجديد
((و ليام كيلى هو الى قال .....ارجوكى متزعليش منى انا و ممكن يكون برتستانتى بس معرفش):
النص يدل على جهالة من كتبه!!!!!!!!!!!!!
المصدر الثانى:
موقع بيت الله (البروتستانتى)!!!!
المصدر الثالث:
الدكتور وليم إدي في تفسيره المعروف بالكنز الجليل في تفسير الإنجيل :
المصدر الرابع:
الآباء اليسوعيين القائمين على الترجمة الرهبانية اليسوعية
حيث قالوا في المدخل إلى رسائل يوحنا
المصدر الخامس:
الترجمة الكاثوليكية:
وأختم الادلة على زيف الفاصلة اليوحناوية بما قاله:((دانيال ب. والاس))
و لمن لا يعرفه:
هو عالم غير عادي و يشغل أستاذ دراسات العهد الجديد بمعهد دالاس اللاهوتي، والمدير التنفيذي لمركز دراسة مخطوطات العهد الجديد. والاس هو المُحرر العام للعهد الجديد في أحدث ترجمة إنجليزية، الترجمة الإنجليزية الحديثة، والتي يعرفها الكثير منكم إختصاراً بـ NET Bible. والاس يُعتبر أحد أكبر نُقاد النصي، ومن أعلى السلطات حول اللغة اليونانية القديمة والنقد النصي. مقالاته منشورة في العديد من المجلات اللاهوتية والكثير نُشِر في موقع bible.org. وبشكل ما، يُعتبر والاس المُختار من المجتمع الإنجيلى ليرد على إيرمان. كما يعرف الكثيرون منكم، فقد كتب والاس مراجعات شاملة لكتاب إيرمان "سوء اقتباس يسوع".
هل يوحنا 1 ( 5 - 7 ) جزء من الكتاب المقدس يجب الابقاء عليه ؟ اجاب بالنفي
المفضلات