يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا آَمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ وَمَنْ يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا (136)
[ سورة النساء ]


لنعرف أن المراد بـ ( الكتاب الذي أنزل من قبل ) هو جنس الكتاب ، أي أصل الكتاب الذي أُنزل من قبل و يشمل التوراة و الإنجيل و سائر الكتب و الصحف المنزلة على الرسل السابقين للرسول .

فهل أنتم الآن تملكون أصل الكتاب الكتاب الذي أُنزل من قبل ؟

لندع المراجع المسيحية تجيب على هذا السؤال :

























للمزيد :
http://www.eld3wah.net/html/m03az/origional.htm


و بذلك يتضح أن الكتاب الذي بين أيديكم الآن ليس هو أصل الكتاب الذي أُنزل من قبل و بالتالي نحن لسنا مطالبين بالإيمان به .

انتهى