الرد الصارم على شبهة حديث: من تعزى بعزاء الجاهلية، فأعضوه بهن أبيه، ولا تكنوا

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

الرد الصارم على شبهة حديث: من تعزى بعزاء الجاهلية، فأعضوه بهن أبيه، ولا تكنوا

النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: الرد الصارم على شبهة حديث: من تعزى بعزاء الجاهلية، فأعضوه بهن أبيه، ولا تكنوا

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2011
    المشاركات
    2
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-10-2011
    على الساعة
    04:41 AM

    افتراضي الرد الصارم على شبهة حديث: من تعزى بعزاء الجاهلية، فأعضوه بهن أبيه، ولا تكنوا

    الرد الصارم على شبهة: من تعزى بعزاء الجاهلية، فأعضوه بهن أبيه، ولا تكنوا

    تنتشر على مواقع وقنوات النصارى - بكل ما لديهم من حقد على الإسلام والمسلمين - شبهة من الشبهات يثيرونها ضد شخص النبي (صلى الله عليه وسلم) أشرف الخلق، وينشروها بكثرة، واهمين أنهم بهذه الشبهة قد انتصروا على الإسلام بالضربة القاضية!! بل ويتخيل بعضهم أن هذه الشبهة قد تكون مدخلا مهما من مداخل التنصير، قاتلهم الله، أنى يؤفكون. ومع الأسف، بعض المسلمين انطلت عليهم هذه الخدعة، وأحدثت في صدر بعضهم شيئا، وهي ليست بشيء أصلا.
    مستعينا بالله (عز وجل) سأبين لكم حقيقة هذه الشبهة، وسأنسفها نسفا بإذن الله (تعالى).
    ----------------------------------------------------------
    - وهذه الشبهة هي الحديث الذي أمر فيه النبي (صلى الله عليه وسلم) بمعاقبة من يتفاخر بنَسَبِهِ في الجاهلية أو انتسابه إليها بأن يُسبُّ سبابًا صريحا مؤذيا بأن يقال له: "اعضض ذََكَر أبيك" باللفظ الصريح دون كناية، وهذا له جزاء عدل من الله (عز وجل) يزجره ويردعه على عمل شنيع قبيح لا يصدر إلا من فاسق أو منافق يتفاخر بالكفر في أمة الإسلام، فيكف شره وأذاه عن المسلمين فلا يفتنهم في دينهم الحق باستعلائه بينهم بالباطل.
    - قال النبي (صلى الله عليه وسلم): «مَنْ تَعَزَّى بِعَزَاءِ الْجَاهِلِيَّةِ، فَأَعْضُوهُ بِهِنِّ أَبِيهِ، وَلا تُكَنُّوا» (رواه النسائي، وصححه الألباني)، ما جاء في الأثر: عن أُبيِّ (رضي الله عنه) أن رجلًا اعتزى، فأعضه أُبيُّ بهنِّ أبيه فقالوا: ما كنت فاحشا قال: إنَّا أُمِرْنَا بذلك.
    - وطبعا لا يمكن أن أصف لكم حالة النشوى الزائفة التي يشعر بها النصارى عندما يثيروا هذه الشبهات للمسلمين. فلنبدأ إذن بتفنيدها على بركة الله (تعالى).
    ----------------------------------------------------------
    أولا: يجب أن يعلم المسلم أن الله (عز وجل) قد زكَّى أخلاق نبيه (صلى الله عليه وسلم)، فقال (سبحانه): {وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ} (القلم:4)، وبالتالي، فمن شكَّك في أخلاق النبي (صلى الله عليه وسلم)، فقد رد شهادة الله (تعالى) له بالخلق العظيم، وكذب القرآن الكريم، وارتكب عملا من أعمال الكفر، وناقضا من نواقض الإسلام (والعياذ بالله تعالى). فمن هذا الذي يستطيع أن يشك أو يطعن في أخلاق من زكى الله (عز وجل) أخلاقه من فوق سبع سماوات. نقول لهم: هيهات! هيهات! تلك أذًا كرَّة خاسرة!
    ثانيا: يعتمد من يثيروا هذه الشبهة على افتراض أو ظن خاطيء، وهو أن السباب القبيح هو عمل محرم في الإسلام مطلقا في جميع الأحوال، وأنه دليل مؤكد على سوء الأخلاق، وهذا غير صحيح.
    - وتصحيح ذلك أن الأصل في حكم السباب أو قول السوء بصفة عامة في الإسلام هو النهي عنه، بينما هو مباح في حالات خاصة. فهو ليس ممنوعا بالمطلق.
    - وقد نهى النبي (صلى الله عليه وسلم) السيدة عائشة (رضي الله تعالى عنها) عن أن ترد على اليهود عند تعديهم بالقول الفاحش على النبي (صلى الله عليه وسلم)، فقال: «مه يا عائشة! فإن الله لا يحب الفُحش و لا التفحُّش» (رواه مسلم)، كما قال النبي (صلى الله عليه وسلم): «ليس المؤمن بالطعَّان، ولا اللَّعَّان، ولا الفاحش، ولا البذيء» (صحيح/رواه الترمذي). هذا هو الأصل.
    - فالأصل في الإسلام تحريم السباب وقول السوء، ولكن يستثنى من ذلك بعض الحالات لا تقدح مطلقا في أخلاق من يعملها، فإن الله (تعالى) قد رخَّص له في ذلك.
    - القاعدة القرآنية في هذه المسألة هي: يقول الله (عز وجل): «لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا» (النساء:148).
    - والجهر بالسوء: أي الكلام السيء الذي لا يجب أن يقال، وربما يدخل فيه الدعاء بالشر، والسب، والشتم...إلخ.
    - ولمزيد من التوضيخ نذكر هنا قول الله (عز وجل): {وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ (40) وَلَمَنِ انْتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَئِكَ مَا عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ (41) إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (42)} (سورة الشورى).
    - فمن جازى المسيء بسوء مثله، فإن هذا مباح ولا يقدح في أخلاق من ردَّ السوء بالسوء.
    - ومن تعرض للظلم أو الاعتداء في دينه أو دنياه، فقال سوءا أو عمل سوءا من جنس هذا العمل كعقوبة ورادع لفاعله، فهذا معفوٌّ عنه ولا يقدح في أخلاق فاعله.
    - وهل هناك قول أسوأ وأشنع من الافتخار بالانتساب القديم إلى الكفر بعد الإسلام؟ وهل هذا عمل يقوم به مسلم أصلا؟ أم هو همل لا يقوم به إلا زنديق منافق معلوم النفاق؟!
    - بعض المواقع النصرانية تفتري على الحديث كذبا، فتصور أن "التعزِّي بالجاهلية" هو أن يفتخر الشخص بانتسابه لوطنه أو عائلته أو مدينته أو أسرته، ولا زلت اذكر شكل المذيع النصراني الخبيث وهو يقول: "يعني كل من قال بحبك يا بلدي، يتم شتمه بهذا السباب، وكل من يقول بحب أسرتي، يتم شتمه بهذا السباب، وكل من يقول بحبك يا بابا وافتخر بك، يتم شتمه بهذا السباب..."
    - ولا أقول للمذيع المدلس اتق الله (عز وجل)، فهذا لا يجدي معه يقينا، ولا أقول له احترم شرف المهنة، فإغراء المال أقوى بكثير من شرف المهنة ومن كل شرف عند هؤلاء، لكن أقول له كفاك عارا أن تكذب على الناس في معنى كلمة "الجاهلية"، وهل "الجاهلية" هي الوطن والمدينة والعائلة والقبيلة؟ أم أنها فترة الكفر الذي سبق ظهور الإسلام؟ لو كان كلامك صحيحا، لما قال النبي (صلى الله عليه وسلم) وهو يخرج من مكة مهاجرا: «مَا أَطْيَبَكِ مِنْ بَلَدٍ وَأَحَبَّكِ إِلَيَّ، وَلَوْلَا أَنَّ قَوْمِي أَخْرَجُونِي مِنْكِ مَا سَكَنْتُ غَيْرَكِ» (رواه الترمذي/ وصححه الألباني). وكذلك قال النبي (صلى الله عليه وسلم): «تَعَلَّمُوا مِنْ قُرَيْشٍ وَلَا تُعَلِّمُوهَا، وَقَدِّمُوا قُرَيْشًا وَلَا تُؤَخِّرُوهَا، فَإِنَّ لِلْقُرَشِيِّ قُوَّةَ الرَّجُلَيْنِ مِنْ غَيْرِ قُرَيْشٍ» (صحيح الجامع). فهل ذكر الوطن أو القبيلة أو العائلة بالخير، وبيان فضلهم، أو حبهم هو عزاء الجاهلية؟ أم أن عزاء الجاهلية هو تعصب أعمى مذموم للكفر، واستحباب له على الإيمان؟
    - أقول للنصارى أنتم تظنون أنكم قد انتصرتم على الإسلام، وقلتم لنا: "يأمركم نبيكم بالسب القبيح"!!
    - أقول لكم إن ديننا يأمرنا بما هو أكبر من ذلك الذي تدعون أنه حجة علينا، إن ديننا يأمرنا بالقتل الذي هو أعظم من السب. هل تعرفون كيف يأمرنا ديننا بالقتل؟
    - يقول النبي (صلى الله عليه وسلم): «لَا يَحِلُّ دَمُ رَجُلٍ مُسْلِمٍ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَّا بِإِحْدَى ثَلَاثٍ: الثَّيِّبُ الزَّانِي، وَالنَّفْسُ بِالنَّفْسِ، وَالتَّارِكُ لِدِينِهِ الْمُفَارِقُ لِلْجَمَاعَةِ» (رواه أبو داود/وصححه الألباني).
    - ويأمرنا ديننا أيضا بألا تكون في قلوبنا رأفة؟ هل تعرفون كيف؟
    - يقول الله (تعالى): {الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ} (النور:2)
    - هل رأيتم كيف أننا مأمورون بالقتل وبعدم الرأفة؟ وهل الأمر بـ"أعضوه بهنِّ أبيه ولا تكنوا" أعظم من الأمر بالقتل وعدم الرأفة؟ لا أظن ذلك. فأما الأمر بالقتل هنا فهو محمود؛ لأنه قتل بحق، قتل جزاء وعقاب مستحق بأمر الله (عز وجل)، لمن ارتكب جريمة في حق الله (تعالى)، وأما عدم الرأفة، فتكون جزءا من العقوبة ضد من ارتكب جريمة شنيعة وهي الزنا.
    - إذن فالقتل وعدم الرأفة في هذه المواقف أمر محمود، وفي غيرها من المواقف أمر مذموم، وإذا كان ذلك ينطبق على القتل وعدم الرأفة، ألا ينطبق ذلك على السباب القبيح أيضا إن كان عقوبة حق رادعة زاجرة بأمر الله (تعالى) جاءت على لسان من لا ينطق عن الهوى (صلى الله عليه وسلم)، ألا يمكن أن يكون هذا السباب سيئة جزاء سيئة؟ وعقوبة لإساءة قبيحة وجريمة لفظية يرتكبها في حق الإسلام والمسلمين من يتكبر ويتفاخر بانتسابه للجاهلية التي هي العدو للإسلام؟ هذا السباب قبيح ومذموم إذا كان اعتداء وظلما، وهو محمود ومطلوب إذا كان عقوبة أمر بها الله (عز وجل).
    - هل مثلا إذا قال الله (تعالى) في القرآن الكريم للشيطان: {قَالَ اخْرُجْ مِنْهَا مَذْءُومًا مَدْحُورًا...} (الأعراف:18)، وإذا قال الله (تعالى): {...فَلَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الْكَافِرِينَ} (البقرة:89)، وإذا قال الله (تعالى): {...فَسُحْقًا لِأَصْحَابِ السَّعِيرِ} (الملك:11)، وإذا قال الله (تعالى): {تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ} (المسد:1)، وإذا قال الله (تعالى) على لسان إبراهيم: {أُفٍّ لَكُمْ وَلِمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ} (الأنبياء:67)، وإذا قال الله (تعالى): {وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَهِينٍ (10) هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ (11) مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ (12) عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ (13)} (سورة القلم). فهل هذا من وجهة نظركم أدلة على أن الإسلام يعلم أتباعه الشتائم والسباب؟!!
    - لا شك أني إذا قلت لشخص مسالم صالح: يا ملعون، يا مذءوم، يا مدحور، تبت يداك، يا زنيم...لا شك أن هذا يكون في موقف معين سبابا سيئا غير مطلوب، ويكون فاعله ملوما عليه، لكن في هذه المواقف السابقة المذكورة في الآيات الكريمة، فإن هذا السباب محمود، بل مطلوب، وليس فيه مطلقا ما ينتقص من عظمة القرآن الكريم، ولا جمال كلامه، ولا حلاوة آياته.
    - هل عرفتم الآن أن السب ليس دائما سيئا، وليس دائما مذموما، وليس دائما قبيحا، وليس دائما دليل على سوء الأخلاق، بل قد يكون محمودا ومطلوبا وواجبا في بعض الأحيان والمواقف؟
    ----------------------------------------------------------
    ولكن على النقيض من ذلك، أحضرت لكم اليوم بعض عبارات من "كتابكم المقدس"، كنماذج فقط على حقيقة هذا الكتاب وما فيه، فإن ما فيه من العجائب لا يتسع المقام هنا لذكره، لكن على سبيل المثال:

    - (قَدْ تَضَايَقْتُ عَلَيْكَ يَا أَخِي يُونَاثَانُ. كُنْتَ حُلْوًا لِي جِدًّا. مَحَبَّتُكَ لِي أَعْجَبُ مِنْ مَحَبَّةِ النِّسَاءِ) (صموئيل الثاني/1/26)
    - هل يمكن أن يشرح لي أحد النصارى ما معنى أن يقول رجل لرجل: كُنْتَ حُلْوًا لِي جِدًّا. مَحَبَّتُكَ لِي أَعْجَبُ مِنْ مَحَبَّةِ النِّسَاءِ؟؟
    - وهذا كلام في العهد الجديد عن "يسوع" نفسه: (قام عن العشاء، وخلع ثيابه، وأخذ منشفة واتزر بها، ثم صب ماء في مغسل، وابتدأ يغسل أرجل التلاميذ ويمسحها بالمنشفة التي كان متزرا بها...وكان متكئا في حضن يسوع واحد من تلاميذه، كان يسوع يحبه) (يوحنا/13/23،5،4)
    - هل يمكن أن يشرح لي أحد النصارى، ماذا يفعل هذا التلميذ في حضن يسوع وهو عريان، وما معنى أنه يحبه؟
    - (فدخل و اغلق الباب على نفسيهما كليهما وصلى إلى الرب، ثم صعد واضطجع فوق الصبي، ووضع فمه على فمه، و عينيه على عينيه، و يديه على يديه، و تمدد عليه فسخن جسد الولد) (الملوك الثاني/4/34،33).
    - هل يمكن أن يشرح لي أحد النصارى معنى: ثم صعد واضطجع فوق الصبي، ووضع فمه على فمه، وعينيه على عينيه، و يديه على يديه، و تمدد عليه فسخن جسد الولد؟
    - هل يكفي هذا؟ أم تريدون العشرات والعشرات من العبارات الأفحش من ذلك من كتابكم المقدس؟
    - هل أخبر القاريء بما هو مكتوب في "سِفر نشيد الأنشاد"، وخصوصًا الإصحاح 7" ؟ أم هل أخبر القاريء عن سِفر حزقيال الإصحاح 23؟ أم أن الستر أفضل ولا داعي للفضائح؟
    - على كل حال من أراد أن يقرأ فليقرأ، وليحذر من كم الإباحية المكتوبة.
    وأخيرا أقول لكم المثل المشهور: من كان بيته من زجاج فلا يقذف الناس بالطوب.
    ----------------------------------------------------


  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    1,966
    آخر نشاط
    17-06-2018
    على الساعة
    11:55 AM

    افتراضي

    شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

    إضافة :-

    https://www.ebnmaryam.com/vb/t183484.html

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    421
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    27-01-2013
    على الساعة
    08:24 PM

    افتراضي

    جزاك الله خيرا أخي الفاضل

    اللهم إغفرلي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات
    ربِ ارحم أختي سمية رحمة واسعة برحمتك يا ارحم الراحمين

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    6,540
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    04-07-2023
    على الساعة
    10:29 PM

    افتراضي

    الفحش والدعارة في أبهى صورها كما ورد في كتاب الكنيسة:



    ووقفت عند قدميه من ورائه باكية وابتدأت تبل قدميه بالدموع وكانت تمسحهما بشعر راسها وتقبل قدميه وتدهنهما بالطيب. (لو 7:38).


    سِفْرُ حِزْقِيَالَ اَلأَصْحَاحُ الثَّالِثُ وَالْعِشْرُونَ:
    1وَكَانَ إِلَيَّ كَلاَمُ الرَّبِّ: 2"يَا ابْنَ آدَمَ, كَـانَتِ امْرَأَتَانِ ابْنَتَا أُمٍّ وَاحِدَةٍ, 3زَنَتَا بِمِصْرَ فِي صِبَاهُمَا. هُنَاكَ دُغْدِغَتْ ثُدِيُّهُمَا, وَهُنَاكَ تَزَغْزَغَتْ تَرَائِبُ عُذْرَتِهِمَا. 4وَاسْمُهُمَا: أُهُولَةُ الْكَبِيرَةُ, وَأُهُولِيبَةُ أُخْتُهَا. وَكَـانَتَا لِي, وَوَلَدَتَا بَنِينَ وَبَنَاتٍ. وَاسْمَاهُمَا: السَّامِرَةُ أُهُولَةُ, وَأُورُشَلِيمُ أُهُولِيبَةُ. 5وَزَنَتْ أُهُولَةُ مِنْ تَحْتِي وَعَشِقَتْ مُحِبِّيهَا, أَشُّورَ الأَبْطَالَ 6اللاَّبِسِينَ الأَسْمَانْجُونِيَّ وُلاَةً وَشِحَناً, كُلُّهُمْ شُبَّانُ شَهْوَةٍ, فُرْسَانٌ رَاكِبُونَ الْخَيْلَ. 7فَدَفَعَتْ لَهُمْ عُقْرَهَا لِمُخْتَارِي بَنِي أَشُّورَ كُلِّهِمْ, وَتَنَجَّسَتْ بِكُلِّ مَنْ عَشِقَتْهُمْ بِكُلِّ أَصْنَامِهِمْ. 8وَلَمْ تَتْرُكْ زِنَاهَا مِنْ مِصْرَ أَيْضاً, لأَنَّهُمْ ضَاجَعُوهَا فِي صِبَاهَا وَزَغْزَغُوا تَرَائِبَ عُذْرَتِهَا وَسَكَبُوا عَلَيْهَا زِنَاهُمْ. 9لِذَلِكَ سَلَّمْتُهَا لِيَدِ عُشَّاقِهَا, لِيَدِ بَنِي أَشُّورَ الَّذِينَ عَشِقَتْهُمْ. 10هُمْ كَشَفُوا عَوْرَتَهَا. أَخَذُوا بَنِيهَا وَبَنَاتِهَا وَذَبَحُوهَا بِـالسَّيْفِ, فَصَارَتْ عِبْرَةً لِلنِّسَاءِ. وَأَجْرُوا عَلَيْهَا حُكْماً. 11"فَلَمَّا رَأَتْ أُخْتُهَا أُهُولِيبَةُ ذَلِكَ أَفْسَدَتْ فِي عِشْقِهَا أَكْثَرَ مِنْهَا, وَفِي زِنَاهَا أَكْثَرَ مِنْ زِنَا أُخْتِهَا. 12عَشِقَتْ بَنِي أَشُّورَ الْوُلاَةَ وَالشِّحَنَ الأَبْطَالَ اللاَّبِسِينَ أَفْخَرَ لِبَاسٍ, فُرْسَاناً رَاكِبِينَ الْخَيْلَ كُلُّهُمْ شُبَّانُ شَهْوَةٍ. 13فَرَأَيْتُ أَنَّهَا قَدْ تَنَجَّسَتْ, وَلِكِلْتَيْهِمَا طَرِيقٌ وَاحِدَةٌ. 14وَزَادَتْ زِنَاهَا. وَلَمَّا نَظَرَتْ إِلَى رِجَالٍ مُصَوَّرِينَ عَلَى الْحَائِطِ, صُوَرُ الْكِلْدَانِيِّينَ مُصَوَّرَةًٍ بِمُغْرَةٍ, 15مُنَطَّقِينَ بِمَنَاطِقَ عَلَى أَحْقَائِهِمْ, عَمَائِمُهُمْ مَسْدُولَةٌ عَلَى رُؤُوسِهِمْ. كُلُّهُمْ فِي الْمَنْظَرِ رُؤَسَاءُ مَرْكَبَاتٍ شِبْهُ بَنِي بَابِلَ الْكِلْدَانِيِّينَ أَرْضُ مِيلاَدِهِمْ 16عَشِقَتْهُمْ عِنْدَ لَمْحِ عَيْنَيْهَا إِيَّاهُمْ, وَأَرْسَلَتْ إِلَيْهِمْ رُسُلاً إِلَى أَرْضِ الْكِلْدَانِيِّينَ. 17فَأَتَاهَا بَنُو بَابِلَ فِي مَضْجَعِ الْحُبِّ وَنَجَّسُوهَا بِزِنَاهُمْ, فَتَنَجَّسَتْ بِهِمْ وَجَفَتْهُمْ نَفْسُهَا. 18وَكَشَفَتْ زِنَاهَا وَكَشَفَتْ عَوْرَتَهَا, فَجَفَتْهَا نَفْسِي كَمَا جَفَتْ نَفْسِي أُخْتَهَا. 19وَأَكْثَرَتْ زِنَاهَا بِذِكْرِهَا أَيَّامَ صِبَاهَا الَّتِي فِيهَا زَنَتْ بِأَرْضِ مِصْرَ. 20وَعَشِقَتْ مَعْشُوقِيهِمِ الَّذِينَ لَحْمُهُمْ كَلَحْمِ الْحَمِيرِ وَمَنِيُّهُمْ كَمَنِيِّ الْخَيْلِ. 21وَافْتَقَدْتِ رَذِيلَةَ صِبَاكِ بِزَغْزَغَةِ الْمِصْرِيِّينَ تَرَائِبَكِ لأَجْلِ ثَدْيِ صِبَاكِ. 22"لأَجْلِ ذَلِكَ يَا أُهُولِيبَةُ, هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَئَنَذَا أُهَيِّجُ عَلَيْكِ عُشَّاقَكِ الَّذِينَ جَفَتْهُمْ نَفْسُكِ, وَآتِي بِهِمْ عَلَيْكِ مِنْ كُلِّ جِهَةٍ:

    حزقيال 16 : 7
    وكبرت وبلغت زينة الأزيان . نهد ثدياك ونبت شعر عانتك وقد كنت عُريانة وعارية

    حزقيال 16 : 25-26
    في رأس كل طريق بنيت مرتفعتك ورجّست جمالك وفتحتِ رجليكِ لكل عابر وأكثرت زناك. وزنيت مع جيرانك بني مصر الغلاظ اللحم وزدت في زناك لاغاظتي .

    وفى رواية أخرى ” فرّجتِ ” بدلا من ” فتحتِ ” والكلمتين بمعنى واحد ، فقد جاء فى المعجم الوسيط ” فرّج “ الشئ : وسَّعهُ ” ( المعجم الوسيط : ج 2 ص 678 ) .
    وعن معنى كلمة ” فتح ” جاء بالوسيط ” هيّأه وأذن بالمرور فيه ” ( ج2 ص 671 ) .

    يقول الأب متى المسكين في كتابة (النبوة والأنبياء في العهد القديم (صــ 227:226) سوف يصدم القارئ المتحفظ باستخدام اللغة القبيحة الفاحشة في أحط معناها و صورها في مخاطبة أهل إسرائيل أربعة وعشرون إصحاحًا يفتتح بهم حزقيال نبوته عليهم فيها كل وساخة الزنا ، وفحشاء الإنسان...أهـ

    فلماذا توجد هذه الألفاظ في كتابٍ من المفروض أنه كتاب من عند اللهِ فيما يسمى بالكتاب المقدس!


    سِفْرُ نَشِيدُ الأَنَاشِيدِ اَلأَصْحَاحُ الرَّابِعُ:
    1هَا أَنْتِ جَمِيلَةٌ يَا حَبِيبَتِي هَا أَنْتِ جَمِيلَةٌ! عَيْنَاكِ حَمَامَتَانِ مِنْ تَحْتِ نَقَابِكِ. شَعْرُكِ كَقَطِيعِ مِعْزٍ رَابِضٍ عَلَى جَبَلِ جِلْعَادَ. 2أَسْنَانُكِ كَقَطِيعِ الْجَزَائِزِ الصَّادِرَةِ مِنَ الْغَسْلِ اللَّوَاتِي كُلُّ وَاحِدَةٍ مُتْئِمٌ وَلَيْسَ فِيهِنَّ عَقِيمٌ. 3شَفَتَاكِ كَسِلْكَةٍ مِنَ الْقِرْمِزِ. وَفَمُكِ حُلْوٌ. خَدُّكِ كَفِلْقَةِ رُمَّانَةٍ تَحْتَ نَقَابِكِ. 4عُنُقُكِ كَبُرْجِ دَاوُدَ الْمَبْنِيِّ لِلأَسْلِحَةِ. أَلْفُ مِجَنٍّ عُلِّقَ عَلَيْهِ كُلُّهَا أَتْرَاسُ الْجَبَابِرَةِ. 5ثَدْيَاكِ كَخِشْفَتَيْ ظَبْيَةٍ تَوْأَمَيْنِ يَرْعَيَانِ بَيْنَ السَّوْسَنِ. 6إِلَى أَنْ يَفِيحَ النَّهَارُ وَتَنْهَزِمَ الظِّلاَلُ أَذْهَبُ إِلَى جَبَلِ الْمُرِّ وَإِلَى تَلِّ اللُّبَانِ. 7كُلُّكِ جَمِيلٌ يَا حَبِيبَتِي لَيْسَ فِيكِ عَيْبَةٌ. 8هَلُمِّي مَعِي مِنْ لُبْنَانَ يَا عَرُوسُ مَعِي مِنْ لُبْنَانَ! انْظُرِي مِنْ رَأْسِ أَمَانَةَ مِنْ رَأْسِ شَنِيرَ وَحَرْمُونَ مِنْ خُدُورِ الأُسُودِ مِنْ جِبَالِ النُّمُورِ. 9قَدْ سَبَيْتِ قَلْبِي يَا أُخْتِي الْعَرُوسُ. قَدْ سَبَيْتِ قَلْبِي بِإِحْدَى عَيْنَيْكِ بِقَلاَدَةٍ وَاحِدَةٍ مِنْ عُنُقِكِ. 10مَا أَحْسَنَ حُبَّكِ يَا أُخْتِي الْعَرُوسُ! كَمْ مَحَبَّتُكِ أَطْيَبُ مِنَ الْخَمْرِ وَكَمْ رَائِحَةُ أَدْهَانِكِ أَطْيَبُ مِنْ كُلِّ الأَطْيَابِ! 11شَفَتَاكِ يَا عَرُوسُ تَقْطُرَانِ شَهْداً. تَحْتَ لِسَانِكِ عَسَلٌ وَلَبَنٌ وَرَائِحَةُ ثِيَابِكِ كَرَائِحَةِ لُبْنَانَ. 12أُخْتِي الْعَرُوسُ جَنَّةٌ مُغْلَقَةٌ عَيْنٌ مُقْفَلَةٌ يَنْبُوعٌ مَخْتُومٌ. 13أَغْرَاسُكِ فِرْدَوْسُ رُمَّانٍ مَعَ أَثْمَارٍ نَفِيسَةٍ فَاغِيَةٍ وَنَارِدِينٍ. 14نَارِدِينٍ وَكُرْكُمٍ. قَصَبِ الذَّرِيرَةِ وَقِرْفَةٍ مَعَ كُلِّ عُودِ اللُّبَانِ. مُرٌّ وَعُودٌ مَعَ كُلِّ أَنْفَسِ الأَطْيَابِ. 15يَنْبُوعُ جَنَّاتٍ بِئْرُ مِيَاهٍ حَيَّةٍ وَسُيُولٌ مِنْ لُبْنَانَ. 16اِسْتَيْقِظِي يَا رِيحَ الشَّمَالِ وَتَعَالَيْ يَا رِيحَ الْجَنُوبِ! هَبِّي عَلَى جَنَّتِي فَتَقْطُرَ أَطْيَابُهَا. لِيَأْتِ حَبِيبِي إِلَى جَنَّتِهِ وَيَأْكُلْ ثَمَرَهُ النَّفِيسَ.

    سِفْرُ نَشِيدُ الأَنَاشِيدِ اَلأَصْحَاحُ الْخَامِسُ:
    1قَدْ دَخَلْتُ جَنَّتِي يَا أُخْتِي الْعَرُوسُ. قَطَفْتُ مُرِّي مَعَ طِيبِي. أَكَلْتُ شَهْدِي مَعَ عَسَلِي. شَرِبْتُ خَمْرِي مَعَ لَبَنِي. كُلُوا أَيُّهَا الأَصْحَابُ. اشْرَبُوا وَاسْكَرُوا أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ. 2أَنَا نَائِمَةٌ وَقَلْبِي مُسْتَيْقِظٌ. صَوْتُ حَبِيبِي قَارِعاً: "اِفْتَحِي لِي يَا أُخْتِي يَا حَبِيبَتِي يَا حَمَامَتِي يَا كَامِلَتِي لأَنَّ رَأْسِي امْتَلَأَ مِنَ الطَّلِّ وَقُصَصِي مِنْ نَدَى اللَّيْلِ". 3قَدْ خَلَعْتُ ثَوْبِي فَكَيْفَ أَلْبِسُهُ؟ قَدْ غَسَلْتُ رِجْلَيَّ فَكَيْفَ أُوَسِّخُهُمَا؟ 4حَبِيبِي مَدَّ يَدَهُ مِنَ الْكُوَّةِ فَأَنَّتْ عَلَيْهِ أَحْشَائِي. 5قُمْتُ لأَفْتَحَ لِحَبِيبِي وَيَدَايَ تَقْطُرَانِ مُرّاً وَأَصَابِعِي مُرٌّ قَاطِرٌ عَلَى مَقْبَضِ الْقُفْلِ. 6فَتَحْتُ لِحَبِيبِي لَكِنَّ حَبِيبِي تَحَوَّلَ وَعَبَرَ. نَفْسِي خَرَجَتْ عِنْدَمَا أَدْبَرَ. طَلَبْتُهُ فَمَا وَجَدْتُهُ. دَعَوْتُهُ فَمَا أَجَابَنِي. 7وَجَدَنِي الْحَرَسُ الطَّائِفُ فِي الْمَدِينَةِ. ضَرَبُونِي. جَرَحُونِي. حَفَظَةُ الأَسْوَارِ رَفَعُوا إِزَارِي عَنِّي. 8أُحَلِّفُكُنَّ يَا بَنَاتِ أُورُشَلِيمَ إِنْ وَجَدْتُنَّ حَبِيبِي أَنْ تُخْبِرْنَهُ بِأَنِّي مَرِيضَةٌ حُبّاً. 9مَا حَبِيبُكِ مِنْ حَبِيبٍ أَيَّتُهَا الْجَمِيلَةُ بَيْنَ النِّسَاءِ! مَا حَبِيبُكِ مِنْ حَبِيبٍ حَتَّى تُحَلِّفِينَا هَكَذَا! 10حَبِيبِي أَبْيَضُ وَأَحْمَرُ. مُعْلَمٌ بَيْنَ رَبْوَةٍ. 11رَأْسُهُ ذَهَبٌ إِبْرِيزٌ. قُصَصُهُ مُسْتَرْسِلَةٌ حَالِكَةٌ كَالْغُرَابِ. 12عَيْنَاهُ كَالْحَمَامِ عَلَى مَجَارِي الْمِيَاهِ مَغْسُولَتَانِ بِاللَّبَنِ جَالِسَتَانِ فِي وَقْبَيْهِمَا. 13خَدَّاهُ كَخَمِيلَةِ الطِّيبِ وَأَتْلاَمِ رَيَاحِينَ ذَكِيَّةٍ. شَفَتَاهُ سَوْسَنٌ تَقْطُرَانِ مُرّاً مَائِعاً. 14يَدَاهُ حَلْقَتَانِ مِنْ ذَهَبٍ مُرَصَّعَتَانِ بِالزَّبَرْجَدِ. بَطْنُهُ عَاجٌ أَبْيَضُ مُغَلَّفٌ بِالْيَاقُوتِ الأَزْرَقِ. 15سَاقَاهُ عَمُودَا رُخَامٍ مُؤَسَّسَتَانِ عَلَى قَاعِدَتَيْنِ مِنْ إِبْرِيزٍ. طَلْعَتُهُ كَلُبْنَانَ. فَتًى كَالأَرْزِ. 16حَلْقُهُ حَلاَوَةٌ وَكُلُّهُ مُشْتَهَيَاتٌ. هَذَا حَبِيبِي وَهَذَا خَلِيلِي يَا بَنَاتِ أُورُشَلِيمَ.

    سِفْرُ نَشِيدُ الأَنَاشِيدِ اَلأَصْحَاحُ السَّادِسُ:
    1أَيْنَ ذَهَبَ حَبِيبُكِ أَيَّتُهَا الْجَمِيلَةُ بَيْنَ النِّسَاءِ؟ أَيْنَ تَوَجَّهَ حَبِيبُكِ فَنَطْلُبَهُ مَعَكِ؟ 2حَبِيبِي نَزَلَ إِلَى جَنَّتِهِ إِلَى خَمَائِلِ الطِّيبِ لِيَرْعَى فِي الْجَنَّاتِ وَيَجْمَعَ السَّوْسَنَ. 3أَنَا لِحَبِيبِي وَحَبِيبِي لِي. الرَّاعِي بَيْنَ السَّوْسَنِ. 4أَنْتِ جَمِيلَةٌ يَا حَبِيبَتِي كَتِرْصَةَ حَسَنَةٌ كَأُورُشَلِيمَ مُرْهِبَةٌ كَجَيْشٍ بِأَلْوِيَةٍ. 5حَوِّلِي عَنِّي عَيْنَيْكِ فَإِنَّهُمَا قَدْ غَلَبَتَانِي. شَعْرُكِ كَقَطِيعِ الْمَعْزِ الرَّابِضِ فِي جِلْعَادَ. 6أَسْنَانُكِ كَقَطِيعِ نِعَاجٍ صَادِرَةٍ مِنَ الْغَسْلِ اللَّوَاتِي كُلُّ وَاحِدَةٍ مُتْئِمٌ وَلَيْسَ فِيهَا عَقِيمٌ. 7كَفِلْقَةِ رُمَّانَةٍ خَدُّكِ تَحْتَ نَقَابِكِ. 8هُنَّ سِتُّونَ مَلِكَةً وَثَمَانُونَ سُرِّيَّةً وَعَذَارَى بِلاَ عَدَدٍ. 9وَاحِدَةٌ هِيَ حَمَامَتِي كَامِلَتِي. الْوَحِيدَةُ لِأُمِّهَا هِيَ. عَقِيلَةُ وَالِدَتِهَا هِيَ. رَأَتْهَا الْبَنَاتُ فَطَوَّبْنَهَا. الْمَلِكَاتُ وَالسَّرَارِيُّ فَمَدَحْنَهَا. 10مَنْ هِيَ الْمُشْرِفَةُ مِثْلَ الصَّبَاحِ جَمِيلَةٌ كَالْقَمَرِ طَاهِرَةٌ كَالشَّمْسِ مُرْهِبَةٌ كَجَيْشٍ بِأَلْوِيَةٍ؟ 11نَزَلْتُ إِلَى جَنَّةِ الْجَوْزِ لأَنْظُرَ إِلَى خُضَرِ الْوَادِي وَلأَنْظُرَ: هَلْ أَقْعَلَ الْكَرْمُ؟ هَلْ نَوَّرَ الرُّمَّانُ؟ 12فَلَمْ أَشْعُرْ إِلاَّ وَقَدْ جَعَلَتْنِي نَفْسِي بَيْنَ مَرْكَبَاتِ قَوْمِ شَرِيفٍ. 13اِرْجِعِي ارْجِعِي يَا شُولَمِّيثُ. ارْجِعِي ارْجِعِي فَنَنْظُرَ إِلَيْكِ. مَاذَا تَرَوْنَ فِي شُولَمِّيثَ مِثْلَ رَقْصِ صَفَّيْنِ؟

    سِفْرُ نَشِيدُ الأَنَاشِيدِ اَلأَصْحَاحُ السَّابِعُ:
    1مَا أَجْمَلَ رِجْلَيْكِ بِالنَّعْلَيْنِ يَا بِنْتَ الْكَرِيمِ! دَوَائِرُ فَخْذَيْكِ مِثْلُ الْحَلِيِّ صَنْعَةِ يَدَيْ صَنَّاعٍ. 2سُرَّتُكِ كَأْسٌ مُدَوَّرَةٌ لاَ يُعْوِزُهَا شَرَابٌ مَمْزُوجٌ. بَطْنُكِ صُبْرَةُ حِنْطَةٍ مُسَيَّجَةٌ بِالسَّوْسَنِ. 3ثَدْيَاكِ كَخِشْفَتَيْنِ تَوْأَمَيْ ظَبْيَةٍ. 4عُنُقُكِ كَبُرْجٍ مِنْ عَاجٍ. عَيْنَاكِ كَالْبِرَكِ فِي حَشْبُونَ عِنْدَ بَابِ بَثِّ رَبِّيمَ. أَنْفُكِ كَبُرْجِ لُبْنَانَ النَّاظِرِ تُجَاهَ دِمَشْقَ. 5رَأْسُكِ عَلَيْكِ مِثْلُ الْكَرْمَلِ وَشَعْرُ رَأْسِكِ كَأُرْجُوَانٍ. مَلِكٌ قَدْ أُسِرَ بِالْخُصَلِ. 6مَا أَجْمَلَكِ وَمَا أَحْلاَكِ أَيَّتُهَا الْحَبِيبَةُ بِاللَّذَّاتِ! 7قَامَتُكِ هَذِهِ شَبِيهَةٌ بِالنَّخْلَةِ وَثَدْيَاكِ بِالْعَنَاقِيدِ. 8قُلْتُ: "إِنِّي أَصْعَدُ إِلَى النَّخْلَةِ وَأُمْسِكُ بِعُذُوقِهَا". وَتَكُونُ ثَدْيَاكِ كَعَنَاقِيدِ الْكَرْمِ وَرَائِحَةُ أَنْفِكِ كَالتُّفَّاحِ 9وَحَنَكُكِ كَأَجْوَدِ الْخَمْرِ. لِحَبِيبِي السَّائِغَةُ الْمُرَقْرِقَةُ السَّائِحَةُ عَلَى شِفَاهِ النَّائِمِينَ. 10أَنَا لِحَبِيبِي وَإِلَيَّ اشْتِيَاقُهُ. 11تَعَالَ يَا حَبِيبِي لِنَخْرُجْ إِلَى الْحَقْلِ وَلْنَبِتْ فِي الْقُرَى. 12لِنُبَكِّرَنَّ إِلَى الْكُرُومِ لِنَنْظُرَ هَلْ أَزْهَرَ الْكَرْمُ؟ هَلْ تَفَتَّحَ الْقُعَالُ؟ هَلْ نَوَّرَ الرُّمَّانُ؟ هُنَالِكَ أُعْطِيكَ حُبِّي. 13اَللُّفَّاحُ يَفُوحُ رَائِحَةً وَعِنْدَ أَبْوَابِنَا كُلُّ النَّفَائِسِ مِنْ جَدِيدَةٍ وَقَدِيمَةٍ ذَخَرْتُهَا لَكَ يَا حَبِيبِي.

    سِفْرُ نَشِيدُ الأَنَاشِيدِ اَلأَصْحَاحُ الثَّامِنُ:
    1لَيْتَكَ كَأَخٍ لِي الرَّاضِعِ ثَدْيَيْ أُمِّي فَأَجِدَكَ فِي الْخَارِجِ وَأُقَبِّلَكَ وَلاَ يُخْزُونَنِي. 2وَأَقُودُكَ وَأَدْخُلُ بِكَ بَيْتَ أُمِّي وَهِيَ تُعَلِّمُنِي فَأَسْقِيكَ مِنَ الْخَمْرِ الْمَمْزُوجَةِ مِنْ سُلاَفِ رُمَّانِي. 3شِمَالُهُ تَحْتَ رَأْسِي وَيَمِينُهُ تُعَانِقُنِي. 4أُحَلِّفُكُنَّ يَا بَنَاتِ أُورُشَلِيمَ أَلاَّ تُيَقِّظْنَ وَلاَ تُنَبِّهْنَ الْحَبِيبَ حَتَّى يَشَاءَ. 5مَنْ هَذِهِ الطَّالِعَةُ مِنَ الْبَرِّيَّةِ مُسْتَنِدَةً عَلَى حَبِيبِهَا؟ تَحْتَ شَجَرَةِ التُّفَّاحِ شَوَّقْتُكَ هُنَاكَ خَطَبَتْ لَكَ أُمُّكَ هُنَاكَ خَطَبَتْ لَكَ وَالِدَتُكَ. 6اِجْعَلْنِي كَخَاتِمٍ عَلَى قَلْبِكَ كَخَاتِمٍ عَلَى سَاعِدِكَ. لأَنَّ الْمَحَبَّةَ قَوِيَّةٌ كَالْمَوْتِ. الْغَيْرَةُ قَاسِيَةٌ كَالْهَاوِيَةِ. لَهِيبُهَا لَهِيبُ نَارِ لَظَى الرَّبِّ. 7مِيَاهٌ كَثِيرَةٌ لاَ تَسْتَطِيعُ أَنْ تُطْفِئَ الْمَحَبَّةَ وَالسُّيُولُ لاَ تَغْمُرُهَا. إِنْ أَعْطَى الإِنْسَانُ كُلَّ ثَرْوَةِ بَيْتِهِ بَدَلَ الْمَحَبَّةِ تُحْتَقَرُ احْتِقَاراً. 8لَنَا أُخْتٌ صَغِيرَةٌ لَيْسَ لَهَا ثَدْيَانِ. فَمَاذَا نَصْنَعُ لِأُخْتِنَا فِي يَوْمٍ تُخْطَبُ؟ 9إِنْ تَكُنْ سُوراً فَنَبْنِي عَلَيْهَا بُرْجَ فِضَّةٍ. وَإِنْ تَكُنْ بَاباً فَنَحْصُرُهَا بِأَلْوَاحِ أَرْزٍ. 10أَنَا سُورٌ وَثَدْيَايَ كَبُرْجَيْنِ. حِينَئِذٍ كُنْتُ فِي عَيْنَيْهِ كَوَاجِدَةٍ سَلاَمَةً. 11كَانَ لِسُلَيْمَانَ كَرْمٌ فِي بَعْلَ هَامُونَ. دَفَعَ الْكَرْمَ إِلَى نَوَاطِيرَ كُلُّ وَاحِدٍ يُؤَدِّي عَنْ ثَمَرِهِ أَلْفاً مِنَ الْفِضَّةِ. 12كَرْمِي الَّذِي لِي هُوَ أَمَامِي. الأَلْفُ لَكَ يَا سُلَيْمَانُ وَمِئَتَانِ لِنَوَاطِيرِ الثَّمَرِ. 13أَيَّتُهَا الْجَالِسَةُ فِي الْجَنَّاتِ الأَصْحَابُ يَسْمَعُونَ صَوْتَكِ فَأَسْمِعِينِي. 14اُهْرُبْ يَا حَبِيبِي وَكُنْ كَالظَّبْيِ أَوْ كَغُفْرِ الأَيَائِلِ عَلَى جِبَالِ الأَطْيَابِ.

    البحث عن فتاة جميلة لتدفئة النبي داوود !!!
    سفر اَلْمُلُوكِ الأَوَّلُ الأصحَاحُ الأَوَّلُ
    1وَشَاخَ الْمَلِكُ دَاوُدُ. تَقَدَّمَ فِي الأَيَّامِ. وَكَانُوا يُدَثِّرُونَهُ بِالثِّيَابِ فَلَمْ يَدْفَأْ. 2فَقَالَ لَهُ عَبِيدُهُ: «لِيُفَتِّشُوا لِسَيِّدِنَا الْمَلِكِ عَلَى فَتَاةٍ عَذْرَاءَ، فَلْتَقِفْ أَمَامَ الْمَلِكِ وَلْتَكُنْ لَهُ حَاضِنَةً وَلْتَضْطَجعْ فِي حِضْنِكَ فَيَدْفَأَ سَيِّدُنَا الْمَلِكُ». 3فَفَتَّشُوا عَلَى فَتَاةٍ جَمِيلَةٍ فِي جَمِيعِ تُخُومِ إِسْرَائِيلَ، فَوَجَدُوا أَبِيشَجَ الشُّونَمِيَّةَ، فَجَاءُوا بِهَا إِلَى الْمَلِكِ. 4وَكَانَتِ الْفَتَاةُ جَمِيلَةً جِدًّا، فَكَانَتْ حَاضِنَةَ الْمَلِكِ. وَكَانَتْ تَخْدِمُهُ، وَلكِنَّ الْمَلِكَ لَمْ يَعْرِفْهَا.

    الرب في كتاب الكنيسة يأمر بالسب!
    سفر صموئيل الثاني 16:
    9فَقَالَ أَبِيشَايُ ابْنُ صَرُويَةَ؟ لِلْمَلِكِ: «لِمَاذَا يَسُبُّ هذَا الْكَلْبُ الْمَيْتُ سَيِّدِي الْمَلِكَ؟ دَعْنِي أَعْبُرْ فَأَقْطَعَ رَأْسَهُ». 10فَقَالَ الْمَلِكُ: «مَا لِي وَلَكُمْ يَا بَنِي صَرُويَةَ! دَعُوهُ يَسُبَّ لأَنَّ الرَّبَّ قَالَ لَهُ: سُبَّ دَاوُدَ. وَمَنْ يَقُولُ: لِمَاذَا تَفْعَلُ هكَذَا؟».

    النبي أشعياء يسب!
    إشعياء إصحاح 57 عدد 3«أَمَّا أَنْتُمْ فَتَقَدَّمُوا إِلَى هُنَا يَا بَنِي السَّاحِرَةِ، نَسْلَ الْفَاسِقِ وَالزَّانِيَةِ!!

    شاؤل يسب ابنه:
    سفرِ صموئيل الأول إصحاح 20 عدد 30فَحَمِيَ غَضَبُ شَاوُلَ عَلَى يُونَاثَانَ وَقَالَ لَهُ: «يَا ابْنَ الْمُتَعَوِّجَةِ الْمُتَمَرِّدَةِ، أَمَا عَلِمْتُ أَنَّكَ قَدِ اخْتَرْتَ ابْنَ يَسَّى لِخِزْيِكَ وَخِزْيِ عَوْرَةِ أُمِّكَ ؟!!

    الرب في كتاب الكنيسة يحاول قتل موسى ويتراجع عن ذلك مقابل قطعة من فرج امرأة!
    خروج 4 : 24 وحدث في الطريق أن الرب إلتقاه وطلب أن يقتله ، فأخذت صفورة صوانه وقطعت غرلة إبنتها ومست رجليه فقالت : إنك عريس دم لي . فانفك عنه

    نصوص غريبة وعجيبة:
    سفر الأمثال إصحاح 30 عدد15لِلْعَلُوقَةِ بِنْتَانِ: «هَاتِ، هَات!». ثَلاَثَةٌ لاَ تَشْبَعُ، أَرْبَعَةٌ لاَ تَقُولُ: «كَفَا».
    وبحسب الترجمة اليسوعية:" للعلقة بنتان تقولان:"هات هات" ،ثلاث لا تشبع ،وأربع لا تقول:"كفى" !

    المهر مائة من غلف الرجال!!
    صموئيل 1 27:18 حَتَّى قَامَ دَاوُدُ وَذَهَبَ هُوَ وَرِجَالُهُ وَقَتَلَ مِنَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ مِئَتَيْ رَجُل، وَأَتَى دَاوُدُ بِغُلَفِهِمْ فَأَكْمَلُوهَا لِلْمَلِكِ لِمُصَاهَرَةِ الْمَلِكِ. فَأَعْطَاهُ شَاوُلُ مِيكَالَ ابْنَتَهُ امْرَأَةً.

    افراغ المني على الارض!
    النسخة الكاثوليكية سفر تكوين38:9
    وعَلِمَ أَونانُ أَنَّ النَّسْلَ لا يَكونُ لَه، فكانَ إِذا دَخَلَ على اَمرَأَةِ أَخيه، اِستَمْنى على الأَرض، لِئَلاَّ يَجعَلَ نَسْلاً لأَخيه.

    الترجمة المشتركة سفر تكوين38:9
    وعَلِمَ أونانُ أنَّ النَّسلَ لا يكونُ لَه، فكانَ إذا دخل على اَمرأةِ أَخيهِ أَفرَغَ مَنيَّهُ على الأرضِ: لئلاَ يَجعَلَ نسلاً لأخيهِ.


    القبلات المقدسة! (اضغط هنــا)

    ولا ننسى الدعارة في الرشم والتعميد!
    https://www.ebnmaryam.com/vb/t6397.html
    https://www.ebnmaryam.com/vb/t14047.html
    https://www.ebnmaryam.com/vb/t1972.html
    https://www.ebnmaryam.com/vb/t155667.html

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الحمد لله على نعمة الإسلام

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    12,301
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    25-05-2024
    على الساعة
    04:06 AM

    افتراضي

    للرّفع


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    أنقر(ي) فضلاً أدناه :


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
    منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
    وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
    الحمدُ لله حمداً حمداً ،
    الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
    الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
    اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
    لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
    اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
    تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .



  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    12,301
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    25-05-2024
    على الساعة
    04:06 AM

    افتراضي


    حزقيال 23 : 20

    New International Version


    There she lusted after her lovers, whose genitals were like those of donkeys and whose emission was like that of horses



    من من النصارى يتطوّع فيترجم الكلمة أعلاه ؟؟
    و إنّا لمنتظرون .............



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    أنقر(ي) فضلاً أدناه :


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
    منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
    وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
    الحمدُ لله حمداً حمداً ،
    الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
    الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
    اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
    لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
    اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
    تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .



الرد الصارم على شبهة حديث: من تعزى بعزاء الجاهلية، فأعضوه بهن أبيه، ولا تكنوا

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. من تعزى بعزاء الجاهلية فأعضوه بهن أبيه ولا تكنوا ..
    بواسطة Ich Bin Muslem في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 12-05-2012, 05:48 PM
  2. رد شبهة :- فأعضوه بهن أبيه و لا تكنوا
    بواسطة مناصر الإسلام في المنتدى منتديات اتباع المرسلين التقنية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 19-03-2011, 03:52 PM
  3. الرد على شبهة عدم الافتخار بالاباء في الجاهلية
    بواسطة walaa bent aleslam في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 12-05-2010, 10:06 PM
  4. الرد على شبهة حديث (انه يهجر)
    بواسطة قلم من نار في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 17-01-2010, 12:33 AM
  5. الرد علي شبهة حديث الذباب
    بواسطة نسيبة بنت كعب في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 11-12-2007, 03:37 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

الرد الصارم على شبهة حديث: من تعزى بعزاء الجاهلية، فأعضوه بهن أبيه، ولا تكنوا

الرد الصارم على شبهة حديث: من تعزى بعزاء الجاهلية، فأعضوه بهن أبيه، ولا تكنوا