وإن شاء الله تعالى
سيكون الحبيب :

أبو على الفلسطينى

مشرفا على الحوار
بالتوفيق للمتحاورين
وندعو الله أن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه
وأن يرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه
وأن يجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه
أولئك الذين هداهم الله ....
وأولئك هم أولو الألباب ....