السلام عليك ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أخى الدكتور شريف على التوضيح
ولى بعض الإستفسارات عليها
بالنسبة إلى إطلاق لفظ الأنبياء فى الملوك الاول 18 : 4
ذكرت التفاسير انه ليس المقصود بالأنبياء هنا هو أنبياء شريعة او مرسلين من قبل الله
بل هم أناس يسبحون الله ويتضرعون له ويثبت ذلك من صموئيل الأول:
10: 5 بعد ذلك تاتي الى جبعة الله حيث انصاب الفلسطينيين و يكون عند مجيئك الى هناك الى المدينة انك تصادف زمرة من الانبياء نازلين من المرتفعة و امامهم رباب و دف و ناي و عود و هم يتنباون
ومعنى التنبأ هو نفسه المعنى :
18: 29 و لما جاز الظهر و تنباوا الى حين اصعاد التقدمة و لم يكن صوت و لا مجيب و لا مصغ (ملوك الاول)
أى ذكروا إسم الإله وكرروه

ولفظ النبي أطلق أيضاً على الكفار
18: 40 فقال لهم ايليا امسكوا انبياء البعل و لا يفلت منهم رجل فامسكوهم فنزل بهم ايليا الى نهر قيشون و ذبحهم هناك (ملوك واحد

أما بالنسبة إلى زكريا عليه الصلاة والسلام فكلام حضرتك سيعد صحيحاً إذا إعترفوا وأقروا بخطأ إقتباس (متي) !!!
وأما بالنسبة إلى يوحنا عليه الصلاة والسلام فما أعرفه انه لايعد نبي عند النصاري ..ربما أحتاج إلى أن أطلع أكثر حول هذا ..
وبالنسبة إلى كتب الأنبياء فإسماعيل شيخنا ليس بالنبي أصلا عندهم
أنا أتحدث من ناحية كتابهم وليس من ناحية الإسلام
فالذى أريد ان أنوه عنه أن اليهود لن يكتبوا فى كتابهم انهم قتلوا ورجموا رسل الله
ومعروف ان العهد القديم أصلا ماهو إلا كتاب به سيرة حياة اليهود
أرجوا التصويب شيخنا بارك الله فيك