.
ثانياً :
حضرتك تقول :
سوف ابين لك وللجميع (إن شاء الله) بأن لصقك النبوءة بالمسيح عليه السلام ما هو إلا نقض لعقيدتك في سبيل اثبات نبوءة .اقتباسكلام عاري من الصحة ، وسأقوم باثبات كلامي بإذن الله .اقتباسبواسطة اريد المعرفه
انا جيبلك الاثبات من الانجيل ان النبوءه عن السيد المسيح
اقتباساين دليلك على عرى الكلام ولا هى تهم وخلاص
لا داعي لإستخدام هذا الأسلوب يا عزيزي ، فحضرتك من تحتاج للتركيز وليس أنا .. لأن من يستخدم نص يقول عن الإله انه (عبد) في اثبات نبوءة ما ، هو أولى الناس ان يتدبر ويفكر في مصيره .اقتباسايه هو هذا الدليل انا لا اجد فى هذا الكلام اى صله بالنبوءه المذكوره ( ركز )
هذا ظنك ، وهذه النقطة أخذت منا وقت طويل وللأسف حضرتك لا تريد ان تفهم .. وردي هذا سيكون هو الكلام النهائي فيها ، وسواء اعترفت ام لا فهذا شأنك ويهمني رأي المتابع الكريم (وبالأخص المسيحي) .... فلعل الله يجعل كلامي سبباً في هداية باحث عن الحق .اقتباسلان اللى فى دماغى حقيقه وانت بتحاول تلف ودور مش عارف ليه
وهل أنت تقارن بين موقف رسول الله :salla-s: وبين الآخذ بالثأر ؟اقتباسبل قراتها جيدا اكثر من مره
فاين الاعجاز فيها فهل انا لو قولت لاحد انى سوف اقتلك باذن الله وقتلته اكون نبى او اكون عملت معجزه
كثيرآ من اصحاب الثار فى الصعيد عندنا يكون الشخص الذى سوف ياخذ بالثار يعرف جيد من سيقتل وايضا الماثور منه ايضا يعلم ان هذا الشخص يريد قتله
ويتحقق هذا وصاحب الثار ياخذ بثاره ويقتل من يريد فهل هذا عمل اعجاز ؟ او هو نبى
شتان من هذا وذاك يا عزيزي ، فالنبي عندما يتكلم فلابد ان يتحقق كلامه لأنه وحي من الله .
فـ لله الأمر من قبل ومن بعد (!) .
يعني قاطع الطريق قاعد في الطريق لكي يقتل وبس .. حلوة دياقتباساولآ قاطع الطريق لا يهدد لكن عندما يخرج عليك سوف يقتل دون تهديد او العكس تقتله انت
يا استاذ قاطع الطريق يخرج عليك ليهددك بالقتل مقابل ان تعطيه ما تملكه ، وهو يتمنى ان يجد معك شيء ينقذك .. ولا يريد ان يقتلك .
وهل انت لو قلت لمن يهددك بالقتل : بل أنا سأقتلك ان شاء الله .. يعد هذا تهديد منك له ؟اقتباساما فى روايتنا تلك كان بن خلف يهدده فقط بالكلام وكان يبادله النبى التهديد هل فهمت
لله الأمر من قبل ومن بعد .
قلت لك في مشاركتي السابقة بأنك تكيل بمكيالين ، فأنت تقبل بأن يطرد يسوع الناس من الهيكل ، وأن يمسك لهم الحبال والسوط ، وأن يكب دراهم الصيارفة ويقلب موائدهم ... وتنكر ان يدافع شخص عن نفسه من القتل وتتهمه بالوحشية (!) .اقتباسعندما ضرب سيدنا موسى البحر بالعصا كان لحكمه هو ان يرى الشعب هذا فيؤمن ان هذا نبى من عند الله
وايضا كل الضربات التى فعلها مع فرعون كان ليريه قوه الله العامله فيه
فهذا هو الاعجاز بحق
اما عن النبى فاين الحكمه ان يقتل شخصا ضعيفا وحتى لو قوى مش مشكله اين هى الحكمه والمنفعه فى ذلك حتى يكون سببا فى قتل نفس لا ليس سببا بل هو قتلها
هذا هو ردك على سؤالي ؟اقتباسلا وانت الصادق الجواب لانه خاف على نفسه من القتلاقتباسهذا السؤال تسأله لنفسك انت ، لماذا لم يدعُ رسول الله لأبي بن خلف بالهداية كما دعى لغيره من المشركين ؟
الجواب : لأن الله عز وجل اعلمه بمصير هذا الكافر الجاحد ، قال تعالى : إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى (النجم:4) .
برافووو
جاء في تفسير الإمام القرطبي :-اقتباسمن هم الاخرون هؤلاء ؟؟ هل ليس لهم اسماء حتى نتاكد من اقوالهم
عموما الروايه لا تذكر اى مبارزه بها
مع احترامى للاخرون هؤلاء
قوله تعالى: { وَيَوْمَ يَعَضُّ ٱلظَّالِمُ عَلَىٰ يَدَيْهِ } الماضي عضِضت. وحكى الكسائيّ عضَضت بفتح الضاد الأولى. وجاء التوقيف عن أهل التفسير، منهم ابن عباس وسعيد بن المسيب أن الظالم هاهنا يراد به عقبة بن أبي مُعَيط، وأن خليله أمية بن خلف؛ فعقبة قتله عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه؛ وذلك أنه كان في الأسارى يوم بدر فأمر النبيّ صلى الله عليه وسلم بقتله؛ فقال: أأقتل دونهم؟ فقال: نعم، بكفرك وعتوّك. فقال: من للصبية؟ فقال: النار. فقام عليّ رضي الله عنه فقتله. وأمية قتله النبيّ صلى الله عليه وسلم، فكان هذا من دلائل نبوّة النبيّ صلى الله عليه وسلم؛ لأنه خبَّر عنهما بهذا فقتلا على الكفر. ولم يسميا في الآية لأنه أبلغ في الفائدة، ليعلم أن هذا سبيل كل ظالم قَبِلَ من غيره في معصية الله عز وجل. قال ابن عباس وقتادة وغيرهما: وكان عقبة قد همّ بالإسلام فمنعه منه أبيّ بن خلف وكانا خِدنين، وأن النبي صلى الله عليه وسلم قتلهما جميعاً: قُتل عقبة يوم بدر صبراً، وأبيّ بن خلف في المبارزة يوم أحد؛ ذكره القشيريّ والثعلبيّ، والأوّل ذكره النحاس.
قال ابن إسحاق : فلما أسند رسول الله في الشعب أدركه أبي بن خلف وهو يقول : أين محمد ؟ لا نجوتُ إن نجا . فقال القوم : يا رسول الله ، أيعطف عليه رجل منا ؟ فقال رسول الله : ( دَعُوهُ ) ، فلما دنا منه تناول رسول الله الحربة من الحارث بن الصمة ، فلما أخذها منه انتفض انتفاضة تطايروا عنه تطاير الشعر عن ظهر البعير إذا انتفض ، ثم استقبله وأبصر تَرْقُوَتَه من فرجة بين سابغة الدرع والبيضة ، فطعنه فيها طعنة تدأدأ ـ تدحرج ـ منها عن فرسه مراراً . فلما رجع إلى قريش وقد خدشه في عنقه خدشاً غير كبير، فاحتقن الدم ، قال : قتلني والله محمد ، قالوا له: ذهب والله فؤادك ، والله إن بك من بأس ، قال : إنه قد كان قال لي بمكة : ( أنا أقتلك ) ، فوالله لو بصق على لقتلني . فمات عدو الله بسَرِف وهم قافلون به إلى مكة .اقتباسعموما الروايه لا تذكر اى مبارزه بها
علشان تعرف ان سعادتك لا تقرأ أي شيء .
نعيد الرواية للمرة المليون ، وربنا يصبرنا !اقتباسوهل ثبت ان ابى بن خلف اعتدى على رسولكم فى وقت قتله له ؟؟؟
قال ابن إسحاق : فلما أسند رسول الله في الشعب أدركه أبي بن خلف وهو يقول : أين محمد ؟ لا نجوتُ إن نجا . فقال القوم : يا رسول الله ، أيعطف عليه رجل منا ؟ فقال رسول الله : ( دَعُوهُ ) ، فلما دنا منه تناول رسول الله الحربة من الحارث بن الصمة ، فلما أخذها منه انتفض انتفاضة تطايروا عنه تطاير الشعر عن ظهر البعير إذا انتفض ، ثم استقبله وأبصر تَرْقُوَتَه من فرجة بين سابغة الدرع والبيضة ، فطعنه فيها طعنة تدأدأ ـ تدحرج ـ منها عن فرسه مراراً . فلما رجع إلى قريش وقد خدشه في عنقه خدشاً غير كبير، فاحتقن الدم ، قال : قتلني والله محمد ، قالوا له: ذهب والله فؤادك ، والله إن بك من بأس ، قال : إنه قد كان قال لي بمكة : ( أنا أقتلك ) ، فوالله لو بصق على لقتلني . فمات عدو الله بسَرِف وهم قافلون به إلى مكة .
واللهِ يا عزيزي هذا هو لسان حالكم دائماً .اقتباسجميل اوى قد جعلت نفسك نبى تتنبى بالغيب وبما كنا سنقولهاقتباسلقد وضحت لك هذا الأمر اعلاه ، ثم .. اقسم بالله الذي لا إله الا هو لو كان دعى رسول الله عليه بالمرض مثلاً ، لكنتم تقولون : لماذا يدعي عليه رسول الإسلام ويجعله مريضاً طوال حياته ... لو كان قتله كان أهون .
اقتباسولماذا ذكر اقاصى الارض
ولماذا ذكر البحر وكل ما فيه
ولماذا ذكر رؤس الجبال
ولماذا ذكر الجزر
هل رسول الإسلام من كل هذه الاماكن ؟؟
هل هو من البحر وكل ما فيه ؟
وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ
الأنبياء:107
.
ومعنى: العالمين، أي كُلُّ ما سوى الله عز وجل: عالم الملائكة ، وعالم الجن ، وعالم الإنس ، وعالم الجماد، وعالم الحيوان ، وعالم النبات .
يتبع :-
بِالرُّوحِ الْقُدُسِ وَالْقُوَّةِ الَّذِي جَالَ يَصْنَعُ خَيْراً وَيَشْفِي جَمِيعَ الْمُتَسَلِّطِ عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ لأَنَّ اللهَ كَانَ مَعَهُ" (أعمال10/38).
.
المفضلات