متابعة حية لمناظرة أخونا وسام عبد الله مع الدكتور حنين عبد المسيح

[Eng.Con]

المداخلة الثانية للدكتور حنين


اقر الدكتور حنين أن كتبة العهد القديم مجهولين ... بل أضاف عليهم ايضا الرسالة الى العبرانيين

وقال أنه يرد على كل كلام وسام حول ان كتبة العهد القديم مجهولين .... بنقطة واحدة فقط ... ان المسيح صدق على هذة الكتب وبتالى فهو لا يقبل تشكيك فى هذا ألأمر

واستشهد بنص بطرس الثانية (لأَنَّهُ لَمْ تَأْتِ نُبُوَّةٌ قَطُّ بِمَشِيئَةِ إِنْسَانٍ، بَلْ تَكَلَّمَ أُنَاسُ اللهِ الْقِدِّيسُونَ مَسُوقِينَ مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ)



ثم قال ان الأدلة التى استشهد بها الشيخ وسام تتكلم عن الأنبياء الكذبة

ثم قال أنه لا يقبل سفر المكابيين الذى استشهد به الشيخ وسام .. أنه سفر غير موحى به من الله .. ولم يقبله اليهود


وتكلم عن الفداء والصلب من كلام المسيح ... وقال ان بولس تتلمذ على يد المسيح 3 سنوات ... ولم يشير الى مصدر هذة المعلومة


ثم أكمل كلامه فى كلام بعيد عن صلب المناظرة


انتهى

[Eng.Con]

من يريد متابعة المناظرة من الغرفة ... فالغرفة الان تسع أكثر من 1000

[Eng.Con]

المداخلة الثالثة للشيخ وسام


رد الشيخ وسام ...وقال ان عدد بطرس الثانى لا يتكلم عن الكتاب المقدس بل يتكلم عن بنوءات المسيح ... واستشهد بتفسير تادرس يعقوب ملطى

وسأل الشيخ وسام وقال

إزاى تؤمن بكتاب وكاتبه مجهول ؟؟؟


وقال الشيخ وسام ان الإصحاح 21 من إنجيل يوحنا مجهول المصدر ... واستشهد بالترجمة اليسوعية ان هذا الإصحاح ملحق

واستشهد بكلام الاب متى المسكين وقال ان هذا الإصحاح مُضاف لإنجيل يوحنا


ثم تكلم عن النقد النصى واستشهد بالترجمة اليسوعية

صـ12
بلغنا نص الاسفار ال 27 فى عدد كبير من المخطوطات التى أنشئت فى كثير من مختلف اللغات وهى محفوظه الى الان فى المكتبات فى طول العالم وعرضه, وليس فى هذه المخطوطات كتاب واحد بخط المؤلف نفسه بل هى كلها نسخ او نسخ النسخ للكتاب التى خططها كتب المؤلف نفسه او املاها اياه

ايضا

ولكن هناك فوارق اخرى ما بين المخطوطات تتناول معنى فقط فقرات برمتها و اكتشاف هذه الفوارق ليس بل امر العسير، فإن نص العهد الجديد قد نسخ ثم نسخ طوال قرون كثيرة بيد نساخه، نسخوه لاعمال متفاوتة و ما منهم واحد معصوم من مختلف الاخطاء التي تحاول دون ان تصف اي نسخة كانت مهمابدل فيها مين الجهد بل موافقة التامة للمثال الذي اخذت عنه،
ضاف الى ذلك ان بعض النساخ حاولوا احيانا عن حسن نية ان يصلحوا ما جاء فيما بدا لهم يحتوي على أخطاء واضحة او قلة دقة في التعبير اللاهوتي


ثم بدأ الشيخ وسام يسرد أمثلة على التحريف وأعطى مثال بنص التثليث (الفاصلة اليوحنانوية )

http://www.bible-researcher.com/comma.html

واستشهد ايضا بكلام الدكتور يوسف رياض (إضافة الحواشي المكتوبة كتعليق على جانب الصفحة كأنها من ضمن المتن: وهو على ما يبدو سبب في إضافة بعض
الأجزاء التي لم ترد في أقدم النسخ وأدقها مثل عبارة "السالكين ليس حسب الجسد بل حسب الروح" في رومية 8: 1، وأيضاً عبارة "الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة..." الواردة في 1يوحنا 5: 7.)


وبدأ الشيخ وسام فى سرد مراجع تقول ان المخطوطات الأصلية ضائعة ...كدائرة المعارف الكتابية

والمدخل الى العهد الجديد للدكتور فهيم عزيز

انتهى