ماشاء الله

تذكرنى قصتها بكاميليا شحاتة و وفاء قسطنطين

فقد كانت كاميليا و وفاء معروفتين بالعلم و الذكاء و الخلق و تدعوان لدينهما

وحين أسلمتا ضحتا ببيتيها و أسرتيها و أصدقائهما النصارى و أولادهما و زوجيهما ومكانتهما الاجتماعية من أجل التمسك بدين رب العالمين

لا إله غيره ولا رب سواه

رحم الله الأخت أمينة ورفع درجتها فى المهديين

وثبت الله الأخت كاميليا و رحم الله الأخت وفاء

وفرج الله عن كل أخواتنا الأسيرات

و جزاكم الله خيرا