

-
المسيح إله !!!
لألألألألألألألألألألأ
إن الحمد لله , نحمده و نستعينه و نستغفره و نستهديه , و نعوذ بالله من شرور أنفسنا و من سيئات أعمالنا , انه من يهده الله فهو المهتدي , ومن يضلل فلا هادي له .
و أشهد أن لا اله إلا الله , وأن محمدا رسول الله .
و أؤمن أن المسيح ابن مريم هو عبد الله و رسوله , و أمه صديقة كانا يأكلان الطعام , لئلا يهلكان , ولا يزيدان عن ذلك ولا ينقصان .
أما بعد : فان أصدق الحديث كتاب الله – القراّن الكريم , وخير الهدى هدى محمد , صلى الله عليه وسلم .
يقول كل المسيحيين أن المسيح هو ربهم وأنه ابن إلههم و أنه هو إلههم الذي نزل من على عرشه و لبس جسدا في رحم مريم , ومات مُعَذّبا ليفدي البشر من خطيئة حواء و آدم .
و يا ليتهم قرءوا كتبهم ليدركوا مدى افترائهم و مدى جهلهم بكتبهم .
إن الإله هو المعبود , وهو الخالق , و القادر على كل شيء , وهو الغفور , و هو المعز المذل , وهو الناصر , و الحكم العدل , و العالم بكل شيء .
وهو الرب , الرزاق المُدَبّر , المُعطي , المُعين , القوي . وهو الغني عن الاستعانة بأي مخلوق
و تخضع له الملائكة و الشياطين و كل المخلوقات .
وهو العزيز الذي لا يمسه شيء مما يُصيب مخلوقاته .
وهو الحق , و هو الهادي , وهو الحي الذي لا يموت .
و له السماوات و الأرض و ما فيهن , و له العرش .
وهو نور السماوات و الأرض .
وهو الذي عرفه الأنبياء من آدم إلى محمد – عليهم جميعا الصلاة والسلام .وهو الذي أرسلهم ليدعوا الناس إلى عبادته وحده , و أهلك من زعم النبوة و أهلك أتباعه .
و هو الملك الحكم الوحيد في يوم القيامة .
وله الملكوت في الدنيا و الآخرة , يُدخل من يشاء في رحمته , ويُعَذب من يشاء بعدله .
ولا يمكن أن يوصف أحد بأنه( الله) غيره , سبحانه وتعالى .
وله صفات و أسماء كثيرة لا تعد و لا تحصى .
فإذا بحثنا في أمر المسيح يسوع كما كتبت الأناجيل الأربعة و رسائل بولس , بحسب ترتيب هذه الصفات التي كتبتها هنا , نجد الآتي , عن المسيح :
= كان عبدا يُصلي لله و يدعوه و يستنجد به علنا أمام الناس . فلو كان إلها , ثم زعم أنه بشر يستنجد بالله فهو كاذب . ونحن لا نرضى له ذلك .
= و قد أخذ جسدا مخلوقا من امرأة , و خضع لها . ( إنجيل لوقا )
= ولم يخلق المسيح شيئا من عدم , بل فعل معجزات أقل مما فعل سابقوه من الأنبياء .
= و سأل الله أن ينقذه من اليهود , فلم يستجب الله , بحسب رواية الأناجيل , حتى صرخ يائسا ( الهي لماذا تركتني ) وهذا كذب لا نقبله , وقد صححه بولس في رسالته ( عبرانيين 5: 7 ) .
= و كان مسيح الأناجيل دائم الخوف , والهرب من اليهود .
= و لقد ترك أتباعه في ذل , و أمرهم بالخضوع للمحتل الكافر , وهو نفسه خضع , و بالمثل أمرهم بولس .
= و أعلن المسيح مرارا أن المغفرة بيد الله ( الآب ) الذي أرسله .
= و قد رفض أن يكون حاكما أو قاضيا يحكم بالعدل بين الناس .
= و لقد حمله رحم امرأة , و نزل من أقذر مكان فيها بين البول و الغائط ,ورضع ثديها , وكان ينمو و يتقوى أمام الله و الناس , و يأكل و يشرب , و يجوع و يعطش , و ينام فلا يدري بما حوله ( أم كان ممثلا ؟؟؟ ) و يتعب فيجلس ليستريح , و جرت عليه كل العذابات حتى جف ريقه و سأل من الكفار أن يسقوه , و التوى لسانه , و أخذ يهذي بكلام غير مفهوم من الخمر, فقال ( ألوي – أو – إلوي – أو إيلي – لما شبقتني ) ففهم كل الواقفون أنه ينادي ايليا .!!!. ( الاختلاف في النطق, من اضطراب الأناجيل ) .
= و قال علنا أن الله أرسله , و أن الله علمه كل ما يقول , و أن الله لم يتركه وحده , و أن تعليمه أخذه من مرسله أي من الله وأن الإيمان ليس بشخصه بل بالذي أرسله أي بالله , و أن أعماله أي معجزاته من الله ..الخ
= وقال إن الآب الذي أرسله سوف يعطيه ملكوتا في الدار الآخرة , ليأكل و شرب مع تلاميذه , وسوف يعطيه مجدا في الدنيا .( فكيف يُصلب ؟؟؟) .
= و طلب ممن حوله أن يسألوا الله أن يرسل من يعينه على نشر رسالته بين اليهود كلهم , و أن يشتروا سيوفا ولو ببيع ثيابهم .!!!
= و حاول الهرب قبل القبض عليه فلم يفلح .!.
= و كانت الملائكة تعينه و تقويه , و الشيطان يحمله و يُجَرّبه .!!!.
= و قد كان المسيح يقسم بالله قائلا ( الحق الحق أقول ).
= و لم يكن أحد يتبع المسيح إلا من هداه الله لهذا .
= و المسيح حي بقوة الله , وأحيا الموتى بأذن الله ,و لكنه لا يُميت أحدا, بل هو نفسه الذي مات مقتولا !!!.
= و المسيح لا يعلم الغيب القريب أو البعيد , فلم يعرف من لمسه , ولم يعرف موعد خراب أورشليم و لا موعد قيام الساعة , ولم يعرف أن بطرس شيطان , فبنى كنيسته عليه , و أعطاه مفاتيح الملكوت .!!!
= و المسيح كما قال الإنجيل جلس عن يمين عرش الله ( إنجيل مرقس 16 ).
= و المسيح يعترف أمام الله و أمام ملائكته في يوم القيامة .
= و المسيح – مثل يوحنا المعمدان , نور الدنيا فقط , ويعني : هداية لأمته, و هم بني إسرائيل فقط , كما قال عن نفسه
= و المسيح يخضع لله في يوم القيامة , و يكون الله وحده هو الكل في الكل , كما قال بولس عنه .
= و اعترف المسيح أن الله أرسله إلى بني إسرائيل فقط , و أنه جاء ليكمل رسالة موسى و الأنبياء .
و إليكم بعض ما جاء في ( إنجيل متى ) و يؤيد ما كتبته هنا :
== ( متى 4: 5 – 7 ) أخذه إبليس من مكان لآخر ليجربه .
= ( متى 8: 23- 25 ) نائم ولا يدري بما حوله .
= ( متى 6: 12- 14 ) المغفرة من الاب( وحده .)
=( متى 6: 26 ) القوت ( الرزق ) من الآب ( وحده ) .
= ( متى 6: 32 ) العلم عند الآب (وحده ).
= ( متى 7: 7- 11 ) الخيرات من الآب .
= ( متى 7: 21,,19: 23- 24 ) ملكوت السماوات ملك للآب وحده .
= ( متى 13 : 47 ) الآب يعطي الملكوت للأبرار .
= ( متى 10 : 78- 10 ) كلامه مضطرب : هل الدعوة مجانا أم بأجر ؟
= ( متى 10 : 27 ) وهو يقول دعوته سرا لتلاميذه و يأمرهم بالجهر بها و ألا يخافوا .!!!!
= ( متى 10 : 32 ) يعترف بمن إعترف به , و ينكر من ينكره , حين يقف أمام من أرسله ( الله ) في اليوم الآخر ( إنهم لا يذكرون الله في كلام المسيح و يجعلون كلامه عنه كأنه يتكلم عن مجهول .!!!)
= ( متى 5: 17 ) أتى تابعا لموسى و الأنبياء .
= ( متى 23: 1- 3 ) و يأمر الجميع باتباع أتباع موسى ( الكتبة و الفريسيين ) .
= = ( متى 10 : 34 ) لم يأت بسلام بل أتى بالسيف و العداوة بين أفراد الأسرة فردا فردا .!!!
= ( متى 10 : 40 ) من يقبل المسيح , يقبل من أرسله ( الله ) ( فهو رسول الله فقط ).
= ( متى 11 : 25 ) يجهر بالدعاء , و يحمد الآب رب السماء و الأرض , الذي أضل و هدى من يشاء .( فأي رب يكون المسيح بعد ذلك ؟؟؟) .
= ( متى 12: 1- 8 ) يخطئ في معرفة تاريخ جدوده و شريعة الله لعبده موسى , و كتابهم ( صموئيل الأول 20 – 21)
= ( متى 4: 12 ,, 12 : 14 – 15 ,, 14: 11- 13 ) يهرب كلما شعر بالخطر .
= ( متى 12: 28 – 32 ) يعمل المعجزات بمساعدة روح الله , ومن كفر بالمسيح يُغفَرُ له , ومن كفر بالروح لا يُغفَرُ له . ( فيكون الغفار ليس هو المسيح ولا الروح بل الله . و يكون روح الله أعظم من المسيح ).
= ( متى 13: 10- 15 ) يخفي العلم عمن لم يُأمَرُ بتعليمهم , فيما زعموا , وهم كل بني إسرائيل .!!!
= ( متى 13 : 57 ) يعترف أنه نبي .
= ( متى 15: 13 ) الهداية من الاب وحده ( كل غرس لم يغرسه أبي يُقلَع ).
= ( متى 16 : 17- 23 ) لا يدري الغيب القريب جدا ( أن بطرس شيطان )
=( متى 17 : 17 ) يضيق صدره بالمرضى و بتلاميذه أيضا فشتمهم و شتم جيله كله من اليهود .
= ( متى 17: 24 ) يدفع الجزية , ( متى 22: 21 ) و يأمر الكل بدفع الجزية للكفار .
= ( متى 18 : 10- 14 ) المشيئة للآب الذي في السماء , وله تخضع الملائكة .
= ( متى 18: 19 ) الآب يستجيب لطلبات المؤمنين برسالة المسيح .
= ( متى 19: 16- 17 ) يرفض أن يدعوه أحد بصفة واحدة من صفات الله , ( الصالح ) معترفا أن الله واحد .
= ( متى 19 : 27 ) كل شيء مُستطاع لله وحده .
= ( متى 20 : 23 ) لا يملك أن يعد أحدا بشيء في الدار الآخرة , التي أعدها الآب (الله )مُسَبّقا لمن يستحقها
= ( متى 21: 18- 20 ) يجوع , ولا يدري الغيب الذي أمامه , و يلعن شجرة بدون أي وجه حق .!!!
= ( متى 22: 32 ) الأنبياء أحياء عند الله .
= ( متى 23 : 8- 10 ) يأمر بمنع لقب ( السيد ) و ( الأب ) , و يعترف أنه هو المُعَلم , و أن الله هو الأب الوحيد . ( وهذا يبين فساد عقيدتهم أن القسيس أبوهم و أن البطريرك و الأسقف و المطران سيدهم)
= ( متى 24 : 36 ) لا يعلم موعد يوم خراب أورشليم , ولا ساعة القيامة , معترفا أنهما في علم الآب وحده .
= ( متى 24: 24 ) المعجزات العظيمة و العجائب ليست دليلا على صدق فاعلها ( فما بالكم بالتأليه و التقديس الذي هو العصمة ؟؟؟)
= ( متى 26: 38- 44 ) يصلي بإلحاح شديد , لينقذه الله من القتل , و يؤمن أن مشيئة الله نافذة عليه .
و من إنجيل مرقس اخترت لكم :
= المسيح عبد الله , إذ يقول في ( مرقس 3: 35 ) ( من يصنع مشيئة الله هو أخي و أختي و أمي )
= المسيح يأمر الكل باتباع التوراة لأنها وصية الله ( 7: 8 ) ( لأنكم تركتم وصية الله ..لأن موسى قال أكرم أباك و أمك , ومن يشتم أبا أو أما فليَمُت موتا . و أما أنتم فتقولون ...)
= كلامه مضطرب . ( 4: 11 ) مع ( 7: 27 ) : أولا يرفض هداية اليهود لئلا يتوبوا فيغفر الله لهم , ثم يقول انهم أبناء الله .
= ( مرقس 5: 30 ) لا يعلم من لمسه , رجل أم امرأة , فقال ( واحد لمسني ) بعد أن أمسكت امرأة بثوبه .!
= و اضطراب آخر ( 8: 19- 22 ) قال ( الحق أقول لكم لن يُعطىَ هذا الجيل آية ) ثم فتح عيني الأعمى .!!!
= ( مرقس 9: 23 )( كل شيء مُستطاع للمؤمن ). بالنسبة للمعجزات.
=( 10 : 18 ) ( قال له يسوع : لماذا تدعوني صالحا .ليس أحد صالحا إلا واحد وهو الله ) .فلا يوجد ثالوث ولا ابن و لا روح .
= ( 10 : 17- 19 ) من يحفظ التوراة يرث الحياة الأبدية .
= ( 12: 28 ) قال المسيح :أول الوصايا الإلهية ( الرب إلهنا رب واحد ).أي أن التوحيد هو أساس الخلود في الحياة الأبدية . و الرب هو الله , وهو اله واحد .لذلك أجابه العالم ( يا معلم بالحق قلت لأن الله واحد وليس آخر سواه ) فعلا . و لذلك لم يعلق المسيح على هذا القول . لأنه صحيح مائة في المائة . بل مدحه قائلا ( لستَ بعيدا عن ملكوت الله ) أي بالتوحيد ستخلد في الحياة الآخرة .
= ( 13: 20 ) الرب ليس هو المسيح , الذي قال ( ولو لم يُقًصِّر الرب تلك الأيام لم يخلص جسد ). و يعني أيام خراب أورشليم . ولم يقل ( أنا فعلت كذا ) , لأنه ليس هو الرب .
= ( 13 : 31 ) ( الابن ) لا يعلم موعد خراب أورشليم أو قيام الساعة , ( إلا الآب ) وحده .
= ( 14: 34 ) ( ابتدأ يدهش و يكتئب , ويقول لهم نفسي حزينة جدا حتى الموت . .. و خر على الأرض ( سجد ) و كان يصلي لكي تعبر عنه الساعة إن أمكن , وقال يا أبا الآب كل شيء مستطاع لك , فأجز عني هذه الكأس . ولكن ليكن لا ما أريد أنا بل ما تريد أنت ) . هذا عبد يتمنى النجاة من الموت , ثم يخضع لإرادة الله .
= و اختراع ( أبا الآب ) أي ( جد يسوع )هو من عند بولس, مؤسس هذا الإنجيل بالذات , كما جاء في رسالته إلى أهل ( رومية 8: 15 ).
= ( مرقس 15: 17 ) ( فصرخ يسوع بصوت عظيم و أسلم الروح ) . لا تعليق .
= ( مرقس 16 : 19 ) جلس عن يمين الله .
و من إنجيل لوقا اخترت لكم :
=( لوقا 1: 19- 37 ) جبرائيل الملاك الواقف أمام الله , يرسله الله إلى مريم ليبشرها بميلاد طفل منها , ( يعطيه الرب الإله كرسي داود أبيه .) , و لما تعجبت مريم قال لها ( ليس شيء غير ممكن لدى الله ) .
= ( لوقا 1: 41 – 42 ) زوجة زكريا , تقول بوحي الروح القدس أن يسوع هو ثمرة بطن مريم .(!) .
= ( لوقا 2: 21 ) تم ختان يسوع , و ذهبت به أمه إلى الكاهن و قدمت ( ذبيحة خطية ) عنها و عنه , بعد أن تطهرت من نجاسة الطمث بولادتها ليسوع .
= ( لوقا 2: 40- 52 ) كان الصبي يسوع ينمو و يتقوى بالروح , ممتلئا حكمة , و كانت نعمة الله عليه , و كان يتقدم في الحكمة و القامة و النعمة عند الله و الناس . ( فمن قال عن الله و المسيح - انهما واحد ؟ ) .
= ( 4: 1- 14 ) رجع يسوع من معمودية يوحنا ممتلئا من الروح القدس , ( مثل زكريا وزوجته و غيرهما )
و كان يقوده الروح في البرية , أربعين يوما , و إبليس يجربه ,وجاع أخيرا ,و حمله إبليس من مكان لآخر,ثم رجع يسوع بقوة الروح إلى مقاطعة الجليل ( فالمسيح لا يملك قوة بعد الصيام , إلا أن روح الله , الذي هو ملاك الله , حمله في السفر .وهو غير الروح القدس الذي نزل عليه بجسم مثل الحمامة !!!)
= ( 4: 34 ) ( ينبغي لي أن أبشر المدن الأخرى بملكوت الله , لأني لهذا أُرسِلتُ) فهذا المفعول به لا يملك من أمره شيئا . فكيف عبدوه ؟
= ( 5: 16 ) ( كان يعتزل في البراري و يصلي ) , ( 6: 12 ) ( قضى الليل كله في الصلاة لله ) أليس هذا هو عبد الله ؟ , ( 11: 1) ( كان يصلي ) . و العجيب أن كل صلواته كان منفردا . بدون تلاميذه .!!!
= ( 7: 29 ) كان يُعَمد الناس على طريقة يوحنا , أي أنه كان تابعا للأنبياء .
= ( 8: 1- 3 ) النساء الثريات يتبعنه هو وتلاميذه في كل مكان و ينفقن عليهم من أموالهن .!!!
= ( 8: 21 ) قال ( أمي و أخوتي هم الذين يسمعون كلمة الله و يعملون بها ) . فهو عبد مؤمن و يتساوى بالمؤمنين بالله و يحبهم.
=( 10 :21 ) (تهلل يسوع بالروح , وقال : أحمدك أيها الآب رب السماء و الأرض لأنك أخفيت هذه عن الحكماء و أعلنتها للأطفال ) فقد فرح بهداية الله لتلاميذه لأنهم على الفطرة كالأطفال, وحمد الله على ذلك , و أعلن أن الهداية و الضلال بيد الله وحده .
= ( 11 : 20 ) ( بإصبع الله أخرج الشياطين ) .
= ( 12: 13 ) من أقامني عليكم قاضيا أو مُقَسّماً )
= ( 12: 49 ) جئت لألقي نارا ..و ليس سلاما بل انقساما .. )بين كل أفراد الأسرة .
= ( 20 : 31 ) الذين يدخلون الدار الآخرة هم أبناء الله .
= ( 22: 15- 29 ) شهوة اشتهيت أن آكل معكم هذا الفصح ( الخروف المشوي )... جعل لي أبي ملكوتا لتأكلوا و تشربوا على مائدتي ) .لا تعليق .
= ( 22: 32 ) ( طلبت من أجلك لكي لا يفنى إيمانك . و أنت متى رجعت ثبت اخوتك )
= ( 22: 69 ) قال عن نفسه أنه (يجلس عن يمين قوة الله ) .
= ( 24 : 51) ( أُصعِدَ إلى السماء) . فهو مفعول به لآخر يوم في حياته . فكيف يكون معبودا ؟
مقتطفات من إنجيل يوحنا .
= ( يوحنا 1:1) الكلمة ( المسيح ) كان عند الله .
=( 1: 12) الذين قبلوا دعوة المسيح صاروا أولاد لله , المولودين من الله , وليس من الجسد.!!!
= ( 1: 18 ) الله لم يره أحد قط . و الابن ( يسوع ) في حضنه .!!!
= (1: 38 ) ربي تعني يا معلم باليونانية و العبرية .
= ( 1: 51 ) كلامه مضطرب : الحق أقول لكم من الآن ترون السماء مفتوحة ,وملائكة الله يصعدون و ينزلون على ابن الإنسان .أي عليه .فلا يكون إلها , بل هو منفصل عن الله ,ولم ير أحد شيئا من هذا من أيام المسيح إلى اليوم .................................!!
= ( 2: 24 ) لا يأتمن ( المؤمنين باسمه ) على نفسه .!!!
( 3: 27 – 43 ) قال يوحنا بن زكريا عن المسيح أنه إنسان و أن الله أعطى الأمر للمسيح أن يعمد الناس لأنه رسول الله , وهذا هو معنى كلامه :
( لا يقدر إنسان أن يأخذ شيئا إن لم يكن قد أُعطِيَ من فوق ..الذي أرسله الله يتكلم بكلام الله ) و يوحنا هو أعظم نبي كما قال المسيح عنه .
( 4: 6) يسوع تعب من السفر .فجلس يستريح و طلب من امرأة أن تسقيه ..
=( 5: 30 ) ( أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئا .. لأني لا أطلب مشيئتي بل مشيئة الآب الذي أرسلني ) .
= كلام مضطرب ( 5: 31 ) إن كنت أشهد لنفسي فشهادتي ليست حقا ,( 8: 14 ) إن كنت أشهد لنفسي فشهادتي حق . أنا هو الشاهد لنفسي .!!!!
=( 5: 36 )( الأعمال – المعجزات – التي أعملها تشهد لي أن الآب أرسلني و الآب نفسه الذي أرسلني يشهد لي ) فهو رسول فقط . وهو ليس نفس الآب .
= ( 5: 44 ) المجد الذي من الإله الواحد لستم تطلبونه .
=( 6: 27 ) اعملوا لا للطعام البائد بل للطعام الباقي للحياة الأبدية – الرسالة - الذي يعطيه ابن الإنسان , لأن هذا الله الآب قد ختمه ) . و في الطبعة الحديثة ( كتاب الحياة ) هذا الطعام قد وضع الله الآب ختمه عليه .
= ( 6: 29 ) سألوه عن العمل الذي يطلبه الله فقال (هذا هو عمل الله – ليعملوا به – أن تؤمنوا برسوله )
= ( 7: 28 ) يكذب خوفا من اليهود و يقول أنه لن يذهب إلى العيد . ثم ذهب متخفيا .
= ( 7: 16 ) و( 14: 24 )( تعليمي ليس لي , بل للذي أرسلني ) فهو رسول يبلغ رسالة الله فقط .
= ( 8: 26 ) الذي أرسلني هو حق , و أنا ما سمعته منه فهذا أقوله للعالم , و لست أفعل من نفسي شيئا , بل أتكلم بهذا كما علمني أبي .و الذي أرسلني هو معي و لم يتركني الآب وحدي لأني في كل حين أفعل ما يرضيه ) فالمسيح لا يملك أن يقول أو يفعل شيئا إلا بأمر الله الذي أرسله , وطاعة المسيح لله هي سبب رضا الله عنه .
= ( 8: 40 ) تطلبون أن تقتلوني و أنا إنسان كلمكم بالحق الذي سمعه من الله .)
= دائما يخاف من اليهود ويهرب منهم : ( 8: 59 ,, و 10 : 39 ,, و 11: 53 ) .
= (10: 8 ) يشتم الأنبياء الذين أتوا قبله قائلا انهم سُرّاق و لصوص .
= ( 10 : 36 ) قال عن نفسه ( الذي قدّسه الله و أرسله إلى العالم ) فلم يكن مُقَدّساً قبل إرساله .
-=( 11 : 33 ) ( انزعج و اضطرب و بكى ) ثم انزعج من كلام الناس عليه .!!!
= ( 11: 41 ) يصلي لله أمام اليهود ( أيها الآب أشكرك لأن سمعت لي و أنا علمت أنك في كل حين تسمع لي , ولكن لأجل هذا الجمع الواقف قلت هذا ليؤمنوا أنك أرسلتني ) .
= ( 12: 27 ) الآن نفسي قد اضطربت , وماذا أقول , أيها الآب نجني من هذه الساعة .
=( 12: 44- 49 ) فنادى يسوع وقال : الذي يؤمن بي ليس يؤمن بي بل بالذي أرسلني , لأني لا أتكلم من نفسي بل الآب الذي أرسلني هو أعطاني وصية ماذا أقول و بماذا أتكلم .
فيكون الهدف في رسالة المسيح هو العبادة لله وحده وليس للمسيح الذي لا يملك سلطانا أن يقول كلمة إلا بأمر الله الذي أرسله .
= ( 13 : 3 ) يسوع علم أنه من عند الله خرج والى الله يمضي .من الذي قال انهما واحد ؟؟؟
= ( 14 : 12 ) المؤمن يعمل معجزات أعظم من التي عملها المسيح . من الذي قال إن المعجزات دليل الألوهية ؟؟؟
= ( 14: 28 ) لو كنتم تحبونني لكنتم تفرحون أني أمضي إلى الآب لأن أبي أعظم مني ). من قال أنهما متساويان ؟؟؟
= ( 17: 3 ) يصلي لله علانية ( هذه هي الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك , ويسوع المسيح الذي أرسلته ) أي أن معرفة الشهادتين هما السبيل للخلود في الجنة .و إذا كان الآب هو الإله الحقيقي وحده , فأي اله يكون المسيح المنفصل عنه ؟ فالمسيح هو اله غير حقيقي اخترعه عابدو الأوثان
= ( 17 : 4 ) يصلي لله ( العمل الذي أعطيتني لأعمل قد أكملته , و الآن مجدني أنت أيها الآب بالمجد الذي كان لي عندك ..) و هذا دليل على أن الله قدّر كل شيء قبل خلق الدنيا, و علم من هم الأنبياء و أعد لهم مقاما رفيعا .كما جاء في تفسير الآية ( قال إني أعلم ما لا تعلمون ) ( سورة البقرة )
ما رأيك عزيزي القارئ ؟
سبحان ربك رب العزة عما يصفون , وسلام على المرسلين , و الحمد لله رب العالمين .
و صلي اللهم و سلم على نبينا محمد و على اّله و صحبه أجمعين .
زوروا منتداي تجدوا المزيد
www.dr-wadee3.net/forum
www.dr-wadee3.alafdal.net

= جميع حقوق الطبع و النشر محفوظة للدكتور وديع أحمد , إلا للنشر على المواقع الإسلامية .
ربيع أول 1430 .



التعديل الأخير تم بواسطة دكتور وديع احمد ; 16-02-2011 الساعة 02:56 PM
-
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله وحده والشكر له .اشكر جميع من قاموا بالرد على هذا الموضوع الاخ ابواياد2
والاخ Abou Anass والاخ الدكتور وديع احمد واشكره على الرد التفصيلى
واشكر الاخت ايمان المبتدأة على غيرتها على الاسلام
وكنت انوى الرد على ما قالته الاخت ولكنها اوردت نقاط عدة تنفع كل واحدة ان يكتب فيها مجلدات وتنفع كل واحدة ان تفرد لها مناظرة خاصة ولان الرد سيستغرق وقتا طويلا
وليس لدى للاسف هذا الوقت لذا انصح بالتالى
تؤخذ نقطة نقطة بعمل اقتباس لما اورده الشخص المسيحى ويرد عليه بأدب تام ومنطق عقلى وعلمى كما كان يفعل العظيم أحمد ديدات فى ردوده التى كانت تسكت وتربك المناظر.
يكتب الرد عليه من كتابه ومثله من القرآن العظيم حتى يقارن القارىء بينهما ولكى يكون عليهم حجة مع علمى المسبق انهم لا يعترفون بالقرآن.
جاءت بعض ردود الاخوة جميلة ومنطقيه كلها ولكنها غير كاملة فلو تم تجميعها فى مقال واحد وارسل لكان هذا انجح واكثر عمقا ولكان غطى اكثر النقاط التى سألت عنها اختنا فى الله.اكتب هذا لكى اساهم بشىء قليل عسى ان ينفعنى يوم ان القى ربى
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة همسات مبدعهـ في المنتدى المنتدى العام
مشاركات: 3
آخر مشاركة: 30-08-2015, 03:04 PM
-
بواسطة مريم في المنتدى مائدة المنتدى
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 21-01-2010, 02:00 AM
-
بواسطة رمــ أنسان ــاد في المنتدى منتدى قصص المسلمين الجدد
مشاركات: 14
آخر مشاركة: 26-06-2007, 10:45 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات