لا توجد مثل هذه الحرب , كيف جاء إليك هذا التصور ؟؟اقتباسوليه الحرب ما بين اهل الذمه والمسلمين عمتا
لا توجد مثل هذه الحرب , كيف جاء إليك هذا التصور ؟؟اقتباسوليه الحرب ما بين اهل الذمه والمسلمين عمتا
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله
ان هذا الفيلم عزيزي العضو يصور بالضبط ما قاله القرآن عن عيسى عليه السلام غير انه لم يتزوج قبل ان يرفعه الله اليه و يطهره من الذين كفروا
انا لعلمي بعرف ان الفيلم اعتدى على المسيح كما اظن
فهم يتهمونه بالزنى في مريم المجدلية وليس الزواج كما اظن وهذا لا يقرب للإسلام بصلة
ونحن لا يهمنا الفيلم لأنه مبني على الاساس على فكرة يهودية وفيلم خيال في خيال و نص الممسليين يهود
طبعا نحن كمسلمين نرفض فكرة الفلم جملة و تفصيلا ... حيث احترمنا و تقديرنا الى أنبياء الله جل و علا يجعلنا نوقرهم الى درجة لا يجب جعلهم مادة الى أفلام تجارية أو ترفيهية ... و كذلك نحن المسلمين لنا ميزان و هو القرآن و السنة نقيس بها الأفكار و الأقوال ... فأي شيء واقع القرآن و السنة قبلناه و أي شيء لم يوافق القرآن و السنة رددناه و تبرئنا منه ...
إلا أن الفلم و من قبله الرواية حيث اني قرآت الرواية و لم أشاهد الفلم هي بمثابة صفعة قوية على وجه الكنيسة ... الكنيسة التي بنت عقائدها على بعض رموز و اوهام المخطوطات القديمة و المستكشفات الأثرية و أيقونات الفنية و أضرحة القديسين ... يجعلون حولها هالة من الأسرار و الرموز كي يجثوا الناس على ركبتيهم أمام القساوسة لأفهامهم تلك الخرفات ... و إذا بدان براون يستغل هذه الأفكار و يجعلها مادة لأحد رواياته و و يقول للباباوت إذا كنتم تقدرون على كشف رموز دينكم و خرفاتكم ها انا أيضا قادر على ذلك و أكشف لك تلك الرموز و الحقيقة أن الرجل قد وفق بشكل جيد حيث وهب درجة عالية من القدرة على التلاعب بالكلمات و الكتابة لذلك أستاطع الرجل أن يقول للكنيسة مكانكى فكل ما تقولينه لأتباعكي هي محض أكاذيب و إن كانت لديكى شفرات و أسرار أنا كذلك لدي شفرة و أسرار أقوله لأتباعكي ... و هنا الكنيسة تذكرت قرونها المظلم و الحقائق التي أخفتها عن أتباعها فلم يبقى لها إلا أن تقول لأتباعها قاطعوا الفلم و الرواية ... و لو كانت بقيت لها سلطة و قوة كما كانت لها في عصر القرون الظلام لأحرق دان براون و السينمايات التي عرضت الفلم و قتل الممثلين بالخازوق و علقهم على الصلبان كما كانت عادته لكبت الحقيقة طوال تاريخها المظلم
ياسيدي الروايه كتاب سميك يلزمه أيام لقراءته
لو كان الآدمن
أو الأستاذ: (هادم الأباطيل) أوالأستاذ (علي تسعه) يلخصه لنا في صفحه واحده مع تعليقات مشروحه...وجزيت خيرا
وأرجو الإهتمام بطلبي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات