يمكن الوقت الحالي صعب ولكن طالما كان أملاً فلابد أن يصبح ذات يوماً حقيقة فمن ذا الذي يتخيل قبل قليل أن ينتفض الشعب المصري ويثور على الظلم في أشكاله المختلفة ولكن هذا كان حلم فأصبح حقيقة علينا أولاً أن نعتز بديننا لكي نقبله حكماً بيننا
للاسف اخى الكريم
يكثر فى بلادنا العلمانيون والمنافقون الذين يريدون ابعاد الدين عن الدوله بحجة انه يوجد بيننا اقباط
وللاسف يستمع اليهم غالبية الشعب المصرى من خلال الاعلام وللاسف لقد هجر الناس الكتاب والسنة
وانساقوا وراء هؤلاء ناسين اننا اعزنا الله بالاسلام واذا ابتغينا غيره اذلنا اللله
فالكل الان ينادى بدوله مدنية لا دينية وتسمع هذه العباره كثيرا فى الشارع المصرى وكان الاسلام
شىء متطرف وطالما نحن كذلك لن يعزنا الله ابدا الا اذا رجعنا الى الاسلام والكتاب والسنه الذان يحملان كل الحلول للمشاكل اللتى يعانى منها العالم العربى اليوم
زمن الوحدة الاسلاميه هذا لن يصنعه هذا الجيل المتعلق بالدنيا البعيد عن الكتاب والسنة
اسال الله ان يعز دينه رغم كره الحاقدين ويولى فينا من يحكم بشرع الله
بدون تعليق
اقتباس
والبقية تأتىاقتباسمصادر قضائية: ثروة «عز» ١٨ مليار جنيه و«المغربى» ١١ و«جرانة» ١٣ و«رشيد» ١٢ و«العادلى» ٨
بسم الله الرحمن الرحيم
اقتباسوَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَىٰ لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ ۗ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ (126)اقتباسرَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ۖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ۚ أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ (286)
الإخوة الاعزاء
السلام عليكم ورحمة اللخ وبركاته
عن آفة العصر وكل عصر احدثكم.. انه اللسان
فى حديث معاذ عندما سأل الرسول صل الله عليه وسلم (او مآخذون بما نقول يا رسول الله!!..) فكانت الإجابة (.. انما يكب الناس على مناخرهم يوم القيامة إلا حصائد ألسنتهم..).
وآفة زماننا اللسان الذى يستخدمه معاصرونا "عمال على بطال"، قليل من الصالح وكثير من الإفساد والفتنة والوقيعة، وكل ذلك تحت مسمى افكار وآراء ما يسمى بالنخبة والمثقفون، والكل يدلى بدلوه، ولا يعنيه إلا أن يكون كلامه هو المسموع، ورأيه هو المأخوذ به دون غيره، فتصيب البلبلة السامعين ولا يعرفون من يصدقون، وكثير منهم يقع فى فخ معسول الكلام المملوء بالمصطلحات الحديثة فيصدق ما يقوله صاحبه.
وشيئ آخر نحياه فى هذا العصر، وهو تعدد وتنوع القنوات والإذاعات الفضائية التى تساعد على انتشار الكلمة، فهى من جانب نعمة ومن جانب آخر نقمة كبيرة، فالمرء لا يستطيع أن يتابع بتركيز فى نفس الوقت إلا قناة واحدة أو إذاعة واحدة، وبالطبع يتأثر بما يسمعه، ويتأثر غيره بما يسمعه من قناة أو اذاعة اخرى، وهكذا الآخرون فيتولد الإختلاف وتحدث الفرقة، هذا فى حال إذا انتهجت تلك القنوات والإذاعات طريق تغليب المصلحة الخاصة التى تحققها لها طائفة معينة على الصالح العام للوطن، وبذلك تحدث الكارثة الكبرى، وهو ما نحياه الآن.
بسم الله الرحمن الرحيم
اقتباسوَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَىٰ لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ ۗ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ (126)اقتباسرَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ۖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ۚ أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ (286)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات