القديس كلب

[محمود صبري الليثي]

الرابط المسيحى ده بيدعوا الناس للايمان بيسوع و التكريز به حيث ظهر فى مؤخرة كلب

رايت الصوره يا اخي 000اخص الله يقرفهم 000هم كالانعام بل اضل سبيلا 000الهذه الدرجه وصلت الاستهانه عندهم بكل شئ 000::

[نيو]

اقتباس

الرابط المسيحى ده بيدعوا الناس للايمان بيسوع و التكريز به حيث ظهر فى مؤخرة كلب

رايت الصوره يا اخي 000اخص الله يقرفهم 000هم كالانعام بل اضل سبيلا 000الهذه الدرجه وصلت الاستهانه عندهم بكل شئ 000::

انت عارف الحتة السوده الى تمثل رأس يسوع( وحاشا لله)

هى ايههههههههه؟؟؟؟؟؟؟؟؟

انها فتحة الاست(الشرج) للكلب

[دكتور وديع احمد]

السلام عليكم
لا تسبوا من يدعون من دون الله
كما أمرنا الله سبحانه و تعالى
و قال شيخنا د. ياسر برهامي حفظه الله
من سب يسوع فقد سب المسيح عيسى ابن مريم عليه السلام
ومن سب نبياً فقد كفر
فتوبوا إلى الله لعله يغفر لكم
و قولوا
لا إله إلا الله

[فى حب الله ورسوله]

دكتور وديع احمد
السلام عليكم
لا تسبوا من يدعون من دون الله
كما أمرنا الله سبحانه و تعالى
و قال شيخنا د. ياسر برهامي حفظه الله
من سب يسوع فقد سب المسيح عيسى ابن مريم عليه السلام
ومن سب نبياً فقد كفر
فتوبوا إلى الله لعله يغفر لكم
و قولوا
لا إله إلا الله

***********************
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على خاتم المرسلين الأعظم
سيدنا محمد الصادق الأمين الأكرم
صلى الله عليه وعلى آله

وصحبه وسلم

أشكر لك أستاذنا الدكتور/ وديع أحمد
على هذا التنويه فى عدم سب الأنبياء والرسل وهذا من سمة دين الإسلام
الذى أعطاهم إجلالهم لأنهم المخلَصين الأبرار المصطفين، لهداية قومهم إلى نور التوحيد.
لى ملاحظة وتنويه عن " يسوع" فيسوع فى ألأناجيل بمعنى المُخَلِصْ والفادى وليس السيد المسيح عيسى بن مريم عليه السلام المذكور فى القرآن الكريم،
وسيادتكم تعلمون جيداً والنصارى أيضاً أن الأناجيل مليئة ومكتظة بالسب وغيرها من
ألفاظ تخدش الحياء أنبياء وغير أنبياء، حتى سب الله فى كتابهم المقدس ووصفه بصفات لا تليق بذات الله وجلاله، فهم يسمون مخلصهم بالخروف، والملعون وغيرها من الإهانات.
فكل من تقول على يسوعهم، فلا ولم ولن يقصد سب السيد المسيح عليه السلام، إنما القصد منه إفاقة العقلانيين منهم إلى نور صراط الله المستقيم.
وندعو لهم الله أن يهديهم إلى عبادة الله وحده.. اللهم آ/ين.. اللهم آمين.. اللهم آمين
برجاء قبول خالص تحياتى..أحبكم فى الله ورسوله