لقد أكد الله فى القرأن أن من يدعى بأن المسيح بن مريم أبن لله يعتبر كافر للأسباب الأتية
1)لأنة لايليق بجلال الله أن يدرك فلايعرف(بضم الياء).فأذا أدركة البشربالعين تنزع منهم أرادة أنكارة من جلال الله وعظمتة.وحاش لله أن تدركة العين فتنكرة اليد بالتطاول علية بالضرب والصلب أو يتطاول علية القلب بلأنكار.لأن الأنسان أذا رأى ربه عرفتة ذراتة وروحة ولاتملك أرادة التطاول والتجرؤ علية من عظمة جلالة وهيبتة.
2)لأن الله أذا ظهر فى صورة المخلوق يكون قد ظهر فى صورة المادة.وهذا ظهور ناقص لايستطيع بة أن يبطل عبادة النواقص
3)أذا توثن الله فى صورة المخلوق لايستطيع أن يبطل عبادة التوثينات الأخرىالتى لها نفس صفات النقص والحدث(تموت وتأكل وتشرب وتجوع وتتبرز وتمرض وتنزل من مهبل وتحتاج الى الرضاعة من الثدى لتسد جوعها.وتبكى وتهرب....).وبذلك يصبح الناس فرقا متعددة متناحرةولايملك الله أقامة حجتة عليهم فتهلك البشرية بغرقها فى بحار التوثين.
4)لايستخدم الله أسلوب التوثين فى أبطال التوثينات الأخرىلأنةيصبح بذلك مثلهم فى النقص والحدث.
4)توثن الله فى هيئة المادةينفى عصمة الله من صفات الجلال .ومنها(الحى القيوم-القوى-العزيز-الأولبلا أبتداء والأخر بلا أنتهاء-أو أى صفة من الصفات التى وصف بها نفسة فى القرأن والتى تتضح فى أسمائة الحسنى).وبذلك يعطى المبرروالعزر لمن يعبد المادة بكل أشكالها(وقالت اليهود عزير ابن الله وقالت النصارى المسيح ابن الله ذلك قولهم بأفواههم يضاهئون قول الذين كفروا من قبل قاتلهم الله أنى يؤفكون)
المفضلات