صفحة الحوار الثنائي في الغالب لا يستطيع الدخول إليه أي أحد كي لا يحدث التشويش أثناء الحوار.و هذا ينطبق على الكل . أذكرك بنصائحي...قم بها سرا ولا تقل لي . أقسم لك أنك ستشعر بالإرتياح وكأن جبلا أزيح من على كتفيك...دعوت الله بصدق لك،و سأستمر بإذن الله بالدعاء . والحمد لله أن ربي عودني بإجابة دعائي فإنه سميع قريب مجيب الدعاء. فإن كنت أعبد خيالا فكيف يسمعني و يجيب دعائي ؟!! وإن كنت على باطل فكيف يوفقني الله كل هذا التوفيق! أنا ظروفي صعبة و لم أستطع إلى الآن أن أبدأ في كتابة رسالة الماجستير ،و مع ذلك أراني الله في المنام ورقة من طراز رفيع مكتوب في أولها عنوان الرسالة قبل أن أختاره لست أذكر منه سوى آخر كلمة وهي "المسيح"، إضافة إلى بعض المعلومات الأخرى حول الرسالة لا أذكر سوى جمال خطها و حسن ترتيبها ..و أشياء أخرى و أشياء و أشياء...
المفضلات