القضية هنا ليست قضية صراع عقائدى ولاكنها غيرة على الحق والرحمة التى أرتضاها الله لنا وهى أن نكون أمة واحدة من أدم حتى تقوم الساعة.وأذا جلست مع نفسك بصدق فلن تجد شيئا يوحد بنى أدم الا عبادة الله كامل الذات والصفات.ولن تجد شيئ يجعل الناس فرقا متعددة الا جعل الله فى أشكال متعددة ومتماثلة يعلوا بعضها على بعض فى قدرات وصفات وينقص بعضها عن بعض فى قدرات وصفاتأخرى.....سامحك الله ماأردت لى ولك ألاأن نعبد الله بما أحب أن يعبد بة.وهو أن يعبد كامل الذات والصفات.منزها من كل نقص.وبذلك ننتصر على أبليس وذريتة التى أرادت لبنى أدم أن يعبدوالله ناقص الذات والصفات فلايعلوا أحدهم على الأخرفيصبحوا فرقا متعددة يكرهون بعضهم بعضا....أتمنى أن تفيدنا من وجهة نظرك بالحل الذى يجعلنا أمة واحدة
المفضلات