اقتباس
الأنجيل الصحيح تخالفونه وهو لايهاجم المسيح
وتتبعون التى تهاجم المسيح
وكلا النوعين العقيده واحدة وهى الإله الواحد
فأيهما الصحيح !
أخي الحبيب وأستاذي / علي
بارك الله فيكم علي هذا الموضوع الرائع

ولا أعرف كيف يعبدون المسيح وهذه النصوص الصريحة من الكتاب المقدس والتي تدل علي أنه بشر
بشرية المسيح من الكتاب المقدس
ليس الله إنسانا فيكذب ، ولا ابن إنسان فيندم . هل يقول ولا يفعل ؟ أو يتكلم ولا يفي ( العدد 23 : 19 ).
ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلوني ، وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذي سمعه من الله . هذا لم يعمله إبراهيم ( يوحنا 8 : 40 ).
فنادى يسوع وقال : الذي يؤمن بي ، ليس يؤمن بي بل بالذي أرسلني ( يوحنا 12 : 44 ).
لأني لم أتكلم من نفسي ، لكن الآب الذي أرسلني هو أعطاني وصية : ماذا أقول وبماذا أتكلم ( يوحنا 12 : 49 ).
وهذه هي الحياة الأبدية : أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته ( يوحنا 17 : 3 ).
لأنهم هم يخبرون عنا ، أي دخول كان لنا إليكم ، وكيف رجعتم إلى الله من الأوثان ، لتعبدوا الله الحي الحقيقي ( تسالونيكى الأولى 1 : 9 ).
فخررت أمام رجليه لأسجد له ، فقال لي : انظر لا تفعل أنا عبد معك ومع إخوتك الذين عندهم شهادة يسوع . اسجد لله فإن شهادة يسوع هي روح النبوة ( الرؤيا 19 : 10 ).
فقال له : لماذا تدعوني صالحا ؟ ليس أحد صالحا إلا واحد وهو الله . ولكن إن أردت أن تدخل الحياة فاحفظ الوصايا ( متّى 19 : 17 ).
فقال له يسوع : لماذا تدعوني صالحا ؟ ليس أحد صالحا إلا واحد وهو الله ( مرقس 10 : 18 ).
فقال له يسوع : لماذا تدعوني صالحا ؟ ليس أحد صالحا إلا واحد وهو الله ( لوقا 18 : 19 ).
لأني لا أطلب مشيئتي بل مشيئة الآب الذي أرسلني ( يوحنا 5 : 30 ).
ونحو الساعة التاسعة صرخ يسوع بصوت عظيم قائلا : إيلي ، إيلي ، لما شبقتني ؟ أي : إلهي ، إلهي ، لماذا تركتني ( متّى 27 : 46 ).
لأنك عظيم أنت وصانع عجائب . أنت الله وحدك ( المزامير 86 : 10 ).