العفو أخي الحبيب
أنت لا تطلب السماح
طبعا أن تكمل ما بدأته بارك الله فيك
أما هذا الحاقد , فلا حوار علمي معه بعد اليوم
العفو أخي الحبيب
أنت لا تطلب السماح
طبعا أن تكمل ما بدأته بارك الله فيك
أما هذا الحاقد , فلا حوار علمي معه بعد اليوم
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
قبل البدء في الجزء الخاص بجمع سيدنا عثمان بن عفان :radia-icon: المصاحف لمصحف واحد يجب أن نوضح ما هي مصاحف الصحابة وما هي الحروف السبعة .
يتبع :-.
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
مصاحف الصحابة وجمع القرآنhttps://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=6
.
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
الأحرف السبعة
الحرف فى اللغة: يطلق لفظ الحرف فى اللغة على عدة معان منها:
ذروة الشئ وأعلاه ، ومنه حرف الجبل أى قمته ، ويطلق أيضا على حرف التهجى ، وعلى طرف الشئ ، وعلى الوجه ، وهو المناسب لموضوعنا.
فقد رأيت أن نختار رد موجزاً لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في ذلك؛ لأن فائدته عظيمة ، فننقل كلام شيخ الإسلام من جواب لسؤال موجود في مجموع الفتاوى الجزء (13) ابتداء من صفحة (389)، إذ جاء في مجموع الفتاوى "وسئل عن قول النبي صلى الله عليه وسلم: {أنزل القرآن على سبعة أحرف }، ما المراد بهذه السبعة؟
فأجاب: الحمد لله رب العالمين
الأحرف السبعة ليست متضادة المعنى وليست هي القراءات السبع ... وأمثلة على عدم تضاد الأحرف السبعة
ويذكر شيخ الإسلام أدلة وأمثلة على الاتفاق والتقارب في الأحرف السبعة فيقول: "كما قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه:
[إنما هو كقول أحدكم : أقبل ، وهلم ، وتعال ]".
يعني: كلها جائزة. وهذا أحد الأوجه في معنى الأحرف السبعة وهو أنها سبع لغات كانت العرب تتكلم بها، وكل قبيلة من العرب كما هو معلوم كان لها لغة ولذلك يقولون:
لغة تميم، ولغة الحجاز ، ولغة قيس ولغة اليمن .
واللغة هنا بمعنى : اللهجة.
فهي ضمن اللغة العربية وليست لغة مستقلة، فبعض العرب تعبر بلغتها عن معنى بكلمة، وتعبر قبيلة أخرى عن المعنى نفسه بكلمة أخرى، وهذا معروف إلى يومنا في اللغة العربية وفي جميع لغات العالم؛ فيقول: إن المعنى واحد والله سبحانه وتعالى رحمة بنا أنزل القرآن على سبعة أحرف؛ ليستوعب هذه اللغات جميعاً، وإن كان الأصل الغالب والأعم أنه على لغة قريش وليس هناك لغة أفصح منها، ولكن قد يكون في لغة قريش كلمة أو أسلوب وفي لغة اليمن أو تميم ما هو أفصح منه فيأتي القرآن دائماً على الأفصح والأبلغ ، فأنزل الله سبحانه وتعالى القرآن أول الأمر هكذا ؛ تيسيراً منه سبحانه وتعالى، وإنما كان في ذلك حرج ومشقة أن يجتمع الناس جميعاً على لغة قريش.
يقول: "وقد يكون معنى أحدهما ليس هو معنى الآخر، لكن كلا المعنيين حق" أي: قد يكون هناك معنيان مختلفان، لكن كل منهما حق فلا تعارض أيضاً وإن اختلف المعنى ، قال: "وهذا اختلاف تنوع وتغاير لا اختلاف تضاد وتناقض، وهذا كما جاء في الحديث المرفوع عن النبي صلى الله عليه وسلم : {أنزل القرآن على سبعة أحرف، إن قلت: غفوراً رحيماً، أو قلت: عزيزاً حكيماً فالله كذلك، ما لم تختم آية رحمة بآية عذاب، أو آية عذاب بآية رحمة }.
وضرب رحمه الله مثلاً بقوله تعالى عن قوم سبأ:
رَبَّنَا بَاعِدْ بَيْنَ أَسْفَارِنَا
[سبأ:19]
فتقرأ بكسر العين وبفتحها، فعلى المعنى الثاني - بالفتح -: أن القرى كانت متقاربة فيما بينها، ينتقلون من مكان إلى مكان فلا يشعرون بالانقطاع ولا بالخوف ولا بالبعد، لكن: ماذا قالوا؟ (قالوا ربنا باعَد بين أسفارنا) أي: أنكروا النعمة وجحدوها بخبرهم أن الله باعد بين القرى، والمعنى الآخر على قول:
رَبَّنَا بَاعِدْ بَيْنَ أَسْفَارِنَا
[سبأ:19]
أي: قالوا: يا رب! أنت جعلت الأسفار سهلة وقريبة ربنا باعد بين أسفارنا، وهذا من البطر الذي يصيب النفوس، وهذه -كما يقولون- حالة نفسية تصيب الحضارات إذا وصلت إلى مرحلة الترف والبطر في المعيشة.
فيتبين من هذا أنه ليس بينها تضاد ولا اختلاف، سواءً قلت هذا أو قلت هذا فكلا المعنيين صحيح، وإنما هو تنوع وتغاير.
ثم قال: "ومن القراءات ما يكون المعنى فيها متفقاً من وجه، متبايناً من وجه كقوله (يخدعون، ويخادعون)، و (يكذبون، ويكذّبون) و(لمستم، ولامستم)، و(وحتى يطهُرنَ، ويطَّهَّرن) ونحو ذلك.
فهذه القراءات التي يتغاير فيها المعنى كلها حق".
أي: المعنى مختلف من وجه وليس الخلاف كلياً. فالخلاف بين الخداع والمخادعة أو بين الكذب والتكذيب ليس اختلافاً كلياً وإنما من وجه؛ لأن المخادعة تشتمل على الخداع، وكذلك التكذيب يشتمل على الكذب، وكذلك (لمستم، ولامستم) فالملامسة غير اللمس من وجه ولكن هناك اتفاق في المعنى، وفي اللفظ من وجه آخر.
يقول: "وكل قراءة منها مع القراءة الأخرى بمنزلة الآية مع الآية". يعني: كأن الله سبحانه وتعالى أنزل علينا آيتين: آية قال فيها: (حتى يطْهُرن) مثلاً، وآية قال: (حتى يطهّرن)، و(لامستم) أو (لمستم) فكما نؤمن بهذه الآية وهذه الآية لو أنها كانت آية أخرى، فكذلك نؤمن بكلا القراءتين، ولا نتنازع فيهما ولا نختلف ولا نتجادل، بل نقول: كلها حق.
يقول: "يجب الإيمان بها كلها، واتباع ما تضمنته من المعنى علماً وعملاً". أي: في الأمور العلمية الاعتقادية، وكذلك في الأمور العملية، والأحكام الفرعية.
قال: "لا يجوز ترك موجب إحداهما لأجل الأخرى؛ ظناً أن ذلك تعارض".
أي: لا يقل أحد: أنا أعمل بهذه، وأترك الأخرى ؛ لأن القراءتين متعارضتان وأنا آخذ بالراجح؛ بل كلاهما حق، وعليك أن تأخذ بهما وتؤمن بهما في الأمور الاعتقادية، والأحكام الفرعية، ومن رجح حكماً آخر -من قراءة أخرى- غير الذي رجحته فلا تنكر عليه؛ لأن هذا الاختلاف هو اختلاف تنوع أو تغاير، وكلاهما عمل بما أنزل الله سبحانه وتعالى، ولا يعني ذلك ألاّ نرجح، بل قد نرجح أحد الحكمين ونستند إلى قراءة لأدلة أخرى أو قرائن في السياق أو في غيره، لكن لا ننكر القراءة الأخرى من جهة، ولا ننكر على من أخذ بها من جهة أخرى.
يتبع :-
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
"قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: [من كفر بحرف منه فقد كفر به كله ]"
أي: من كفر بحرف من الأحرف التي أنزل الله تعالى القرآن بها فقد كفر بالقرآن كله ؛ لأن كل الأحرف حق ؛ ولأنه نزل بها جميعاً.
إذاً: فالاختلاف في المعنى نوعان:
النوع الأول: الذي لا اختلاف فيه مثل: (باعَد) و (باعِد).
والنوع الثاني: وهو الذي فيه اختلاف من وجه كما ذكرنا في الأمثلة السابقة.
قال: "وأما ما اتحد لفظه ومعناه" أي: لا يوجد أي فرق "وإنما يتنوع صفة النطق به، كالهمزات، والمدات، والإمالات، ونقل الحركات، والإظهار، والإدغام، والاختلاس، وترقيق اللامات والراءات أو تغليظها، ونحو ذلك مما يسمي القراء عامته الأصول، فهذا أظهر وأبين في أنه ليس فيه تناقض ولا تضاد مما تنوع فيه اللفظ أو المعنى، إذ هذه الصفات المتنوعة في أداء اللفظ لا تخرجه عن أن يكون لفظاً واحداً".
مثلاً: بعض القراءات كل الألفات فيها بالإمالة ، وبعضهم لا يميل إلا في كلمة واحدة، وهكذا... والمقصود في هذه الأوجه كلها أنه لا تناقض فيها ، ولا تضاد من باب الأولى؛ لأنها مجرد أوجه للقراءة أو للتلاوة، والمعنى واحد واللفظ واحد.
ثم قال: "ولهذا كان دخول هذا في حرف واحد من الحروف السبعة التي أنزل القرآن عليها من أولى ما يتنوع فيه اللفظ أو المعنى، وإن وافق رسم المصحف وهو ما يختلف فيه النقط أو الشكل".
أي: هذا كله قد يكون في الحرف الواحد فكيف في الحروف جميعها
.
http://www.alhawali.com/index.cfm?me...ContentID=5011
.
.
يتبع :-
التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 07-06-2006 الساعة 11:38 PM
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
.
بعد أن تبين لنا أن القرآن كان مدون في عهد رسول اللهعلى الرقاع والعسب وغيرهما فكتب مفرقاً لأنه كان ينزل منجماً ، فلا يصلح الجمع بين الدفتين إلا بعد التمام بانقطاع الوحي ، ولا يكون ذلك إلا بعد موته (صلى الله عليه وسلم) وهذا لا ينفي أن القرآن كان مدون ببيت رسول الله
قبل وفاته .
وبعد أن تبين لنا حُسن أختيار أبو بكر الصديق :radia-icon: لزيد بن ثابت لمهمة جمع القرآن لكون وزيد بن ثابت رضي الله عنه أهل لهذه المهمة فهو من كتاب الوحي وحفظة كتاب الله ، وهو من الذين شهدوا العرضة الأخيرة للقرآن ، بالإضافة إلى ورعه وكريم أخلاقه ، ودقة قرارات امر المؤمنين أبو بكر رضى الله عنه على إشراك الأمة الإسلامية في مهمة جمع القرآن بأتخاذ القرار بأمر جلوس عمر بن الخطاب وزيد بن ثابت على باب المسجد، ولا يكتبا إلا من جاءهما بشاهدين على أن ذلك المكتوب من القرآن كُتب بين يدي رسول الله .
وبعد أن تبين لنا أن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب :radia-icon: احتفظ بالمصحف الذي جمع فيه أبو بكر الصديق :radia-icon: القرآن إلى أنه وقت الوفاة تسلمته ابنته حفصة رضى الله عنها وهي في نفس الوقت زوجة رسول الله صلى الله عليه وسلم .
قد يسأل سائل : ما هي الحكمة من جمع القرآن في عهد أبو بكر الصديق وجمع المصاحف في عهد عثمان بن عفان بعد أحداث حربية نتج عنها وفاة عدد من حفظة القرآن ؟
قلنا : ان الحافظة عند العرب كانت قوية ، والكتابة ضعيفة ، وذلك بسبب عدم توافر أدوات الكتابة ... فقوى الله سبحانه الكتابة بتقوية وسائلها رويداً رويداً فالقرآن نقل من يوم نزوله بطريقين: الكتابة، والأداء فتنبه عمر بن الخطاب في عهد ولاية ابو بكر الصديق وكذا تنبه حذيفة بن اليمان رضى الله عنه في عهد ولاية عثمان بن عفان رضى الله عنه لما حدث في طريق الأداء عند قتل كثير من الحفظة من الصحابة ، فأشار عمر على الصديق (رضى الله عنه) بجمع القرآن من الرقاع والعسب وغيرهما داخل مصحف يسهل على الجميع القراءة والحفظ واشار حذيفة على عثمان بجمع مصاحف الصحابة ونسخ عدة مصاحف من النسخة الصلية التي جمعها أبو بكر الصديق رضى الله عنه .... فجُمع المكتوب في مصحف واحد ، فكان الإلهام من فضل الله حفظاً لكتابه ؛ لأنه القائل: (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ)، فإن الله سبحانه الذي تولى حفظ القرآن جعل الحفظ والكتابة من أهم عوامل حفظه ، فإذا فتر أحدهما قوى الله الآخر .
ولسائل يسأل : لماذا أحرق عثمان ابن عفان مصاحف الصحابة فقد يُعتبر هذا طريق من طرق التحريف ؟
قلنا : أنه لو أحببنا أن ننسخ موضوع عن القمر ومنازله فهل ننسخة من موقع ناسا ام من موقع آخر نسخ منه ؟
الأصدق أن ننقل من المصدر الأساسي لكون أن أي مصدر آخر قد يكون نسخ بطريقة بها شرح يزيد عما جاء عن موقع ناسا .
لذلك أعتمد عثمان بن عفان على النسخة التي تمتلكها حفصة بنت عمر بن الخطاب رضى الله عنه وقد رفضت أن تسلمه هذه النسخة إلا بعد أن تعهد لها بردها مرة أخرى .. وقد صدقت وصدق .أنظر البخاري. وكتب تأريخ القرآن .
وقد كشفنا من قبل أن مصاحف الصحابة كانت تزيد عن القرآن الذي جمعه أبو بكر عن رسول اللهمن العسب واللخاف والرقاع وقطع والأكتاف والأضلاع والأقتاب بالأحاديث القدسية وبعض التفسيرات .
والمصاحف أحرقها عثمان بن عفان حينما سلمها له أصحابها ، فهو لم يأخذ منهم المصاحف بالقوة الجبرية بل بأيدهم عن رضى وقد استحسن الصحابة بما فعله عثمان بن عفان وقد وروي سيدنا علي كرم الله وجهه قال: "لو وليّت لعملت بالمصاحف التي عمل بها عثمان" راجع البرهان للزركشي 1: 302
وبذلك نسخ أمير المؤمنين عثمان بن عفان عدة مصاحف من أصل مصحف السيدة حفصة وبقى معها لمدة أربعين عاماً إلى عهد خلافة مروان بن الحكم (64 - 65 هـ/ 683- 684م ) .. لو كان هناك خلاف عن نسخة رسول الله لكشفتها السيدة حفصة أو غيرها من المسلمين وثبت ان عثمان بن عفان :radia-icon: لم يلغي الأحرف السبعة من القرآن لأنه ناسخ من نسخة رسول اللهوقد كشفنا من قبل القرآن مازال يحمل من الأحرف السبعة الكثير وذكرنا منها ما جاء بسورة الحج {هذان لساحران (طه آية 63).} لأنها لغة كنانة وكنانة هي احد قبائل العرب .. وبإذن الله سنقوم بطرح بعض ما جاء بالقرآن من الحرف السبعة لنثبت كذب ادعاءات اعداء الإسلام .
إن هذه الأحرف والقراءات العديدة يؤيد بعضها بعضاً من غير تناقض في المعاني والدلائل، ولا تناف في الأحكام والأوامر، فلا يخفى ما في إنزال القرآن على سبعة أحرف من عظيم البرهان وواضح الدلالة.
إن نظم القرآن المعجز، والبالغ من الدقة غايتها في اختيار مفرداته وتتابع سردها، وجملة وإحكام ترابطها، وتناغمه المعبر يجري عليه كل ما عرفنا من الأوجه السابقة في الأحرف والقراءات ثم يبقى حيث هو في سماء الإعجاز، لا يعتل بأفواه قارئيه، ولا يختل بآذان سامعيه، منزهاً أن يطرأ على كلامه الضعف أو الركاكة ، أو أن يعرض له خلل أو نشاز .
ولو سأل سائل هل ترتيب السور هل هو توقيفي أو اجتهادي ؟
فهذا مصدر يوضح هذا الأمر بالتفصيل
.
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...?BID=156&CID=9
.
يتبع :-
.
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
وبعد الانتهاء من هذا البحث، أستطيع أن ألخص أهم نتائجه فيما يأتي:
1- أن القرآن الكريم لقي من المسلمين على مر العصور ما يليق به من العناية بالحفظ والنقل، فكان ذلك مصداقًا لقوله تعالى: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ}
2- أنه قد قام بحفظ القرآن من الصحابة رضى الله عنهم في زمن النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم مَن لا يُحصَى كثرةً، فتجاوز عدد الحفاظ بذلك عدد التواتر ، الذي يثبت به نقل القرآن ثبوتًا قطعيًّا.
3- أن جمع القرآن بإطلاقاته الثلاثة، وهي الحفظ في الصدور، وترتيب الآيات والسور، والتدوين بالكتابة قد حصل في عهد النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم .
4- أن النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم أولى القرآن الكريم بعناية عظيمة، وأمر بتدوينه، وأن القرآن كتب كله بين يديه.
5- أن ما أثبت في العرضة الأخيرة للقرآن على جبريل عليه السلام هو القرآن المنَزل .
6- أن أبا بكر الصديق رضي الله عنه كان أول من أمر بجمع القرآن في مجلد واحد، وكان ذلك بإشارة عمر بن الخطاب :radia-icon: ، وقام بذلك الجمع زيد بن ثابت :radia-icon: .
7- أن جمع القرآن في عهد أبي بكر الصديق:radia-icon: حظي بإجماع الصحابة عليه، ولم يترك شيئًا مِمَّا كتب بين يدي النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم ، فكان جامعًا لِما ثبت في العرضة الأخيرة، دون خلاف من المسلمين وان جميع المسلمين اشتركوا في جمعه.
8- أن الاعتراض الوارد على أبي بكر بأنه فعل ما لم يفعله النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم ، مدفوع بأن أصل الكتابة مأمورٌ به، وأن النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم ،إنَّما تركه لأسباب زالت بوفاته، فأصبح الجمع على هذه الكيفية من باب فعل المأمور به.
9- أن الشبهات التي أثيرت حول جمع أبي بكر للقرآن واهية مدفوعة بالبراهين النقلية والعقلية، وهي لا تستند إلى أدلة غير الوهم والتخرص، وخاصة ما زعمه اعداء الإسلام من الزيادة والنقص في القرآن الكريم.
10- أن جمع القرآن في عهد عثمان كان لِما حدث بين المسلمين من بوادر الفتنة والاختلاف في تلاوة القرآن.
11- وأن عثمان :radia-icon: ،إنَّما نسخ ما جمعه أبو بكر :radia-icon: في مصاحف وأرسل منها نسخًا إلى الأمصار، لتكون مرجعًا للناس .
12- أن جمع القرآن الكريم في عهد الخليفة الراشد عثمان بن عفان :radia-icon: قد حظي بإجماع الصحابة، حيث قد رجع من خالفه أول الأمر إلى رأيه.
13- أن رسم المصاحف العثمانية واجب الاتباع، ولا يجوز مخالفته، وقد أجمع القراء على عدم جواز مخالفته في مقطوع أو موصول، أو إثبات أو حذف، أو تاء تأنيث، وما شابه ذلك.
14- أن الشبهات التي أثيرت حول جمع عثمان القرآن شبه مردودة، وأغلبها لا يستند على دليل صحيح، وأن ما له شبه دليل منها مردود بِما ذكر في كل شبهة على حدة.
15- أن نزول القرآن على سبعة أحرف كان تيسيرًا على الأمة، وأن هذه الأحرف مازالت مدونة بالمصاحف .
16- أن عثمان بن عفان :radia-icon: إذ نسخ ما جمعه أبو بكر الصديق :radia-icon: في المصاحف وأرسلها إلى الأمصار -لم يترك شيئًا مِمَّا ثبت في العرضة الأخيرة من الأحرف السبعة، وأن ما يقال من أنه ترك ستة أحرف عن اتفاق الصحابة لا يصح استدلال من ذهب إليه عليه بقول عثمان :radia-icon: : إِذَا اخْتَلَفْتُمْ أَنْتُمْ وَزَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ فِي شَيْءٍ مِنَ الْقُرْآنِ فَاكْتُبُوهُ بِلِسَانِ قُرَيْشٍ، فَإِنَّمَا نَزَلَ بِلِسَانِهِمْ. إذ لا دليل فيه على الأمر بترك شيء من الأحرف، وإنَّما قصارى ما فيه الاقتصار على لغة قريش عند الاختلاف، أما في عند الاتفاق، فقد كتبوا ما اتفقوا عليه، وإن كان بأكثر من حرف.
يتبع :-
.
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
نأتي قبل النهاية بطرح رواية جاءت عن الإمام القرطبي تقول :
قال القرطبي في تفسيره عن يحى بن أكثم: كان للمأمون - وهو أمير إذ ذاك – مجلس نظر فدخل في جملة الناس رجل يهودي حسن الثوب ، حسن الوجه ، طيب الرائحة، قال: فتكلم فأحسن الكلام والعبارة، قال: فلما تقوض المجلس دعاه المأمون فقال له: إسرائيلي؟ قال: نعم، قال له: أسلم حتى أفعل بك وأصنع، ووعده، فقال: ديني ودين آبائي وانصرف، قال: فلما كان بعد سنة جاءنا مسلماً ، قال: فتكلم عن الفقه فأحسن الكلام؛ فلما تقوض المجلس دعاه المأمون وقال: ألست صاحبنا بالأمس؟ قال له: بلى، قال: فما كان سبب إسلامك؟
قال: انصرفت من حضرتك فأحببت أن أمتحن هذه الأديان، وأنت تراني حسن الخط ، فعمدت إلى التوراة فكتبت ثلاث نسخ فزدت فيها ونقصت، وأدخلتها الكنيسة فاشتريت مني ، وعمدت إلى الإنجيل فكتبت ثلاث نسخ فزدت فيها ونقصت، وأدخلتها البيعة فاشتريت مني وعمدت إلى القرآن فعملت ثلاث نسخ وزدت فيها ونقصت، وأدخلتها للوراقين فتصفحوها، فلما أن وجدوا فيها الزيادة والنقصان رموا بها فلم يشتروها، فعلمت أن هذا كتاب محفوظ ، فكان هذا سبب إسلامي![]()
قال يحى بن أكثم فحججت تلك السنة فلقيت سفيان بن عيينة فذكرت له الخبر،فقال لي: مصداق هذا في كتاب الله عز وجل، قال: قلت: في أي موضع؟ قال: في قوله تبارك وتعالى في التوراة والإنجيل : (بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ)(المائدة: الآية44)، فجعل حفظه إليهم فضاع.
يتبع :-
.
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
.
نصيحة من اخ لأخوته ... أقرأوا هذا الموضوع لأنه مفيد جداً.
ادعى اعداء الإسلام بتحريف القرآن لكون ان عثمان بن عفان رضى الله عنه جمع الأمة على حرف للحروف السبعة وهو حرف قريش ... لكنهم تناسوا ان معنى ذلك أنه لم يلغى الأحرف الستة بل كانت معجزة الله في جمع المصاحف هو ان اتفقت الأحرف السبعة في مصحف واحد وهو المصحف الذي جمعته الامة الإسلامية بالتوافق من نسخة رسول الله صلى الله عليه وسلم في عهد ابو بكر الصديق رضى الله عنه كما ذكرنا سابقاً .
لهذا : وجب أن نطرح بعض مما جاء بالقرآن من الأحرف السبعة لنثبت لهؤلاء الجهلة ان ما يدعوه هو الباطل وان القرآن هو الحق الذي أنزله الله على عبد ونبيه ورسوله الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم .
الأحرف السبعة كما جاءت بالقرآن وكما نزلت على رسول الله دون حذف أي حرف من الأحرف السبعة
=================
سورة البقرة
- قوله تعالى : ﴿ قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء ﴾السفيه : الجاهل بلغة كنانة .
- قوله : ﴿ رغدا ﴾ يعني الخصب بلغة طيء .
- ﴿الصاعقة ﴾ الموتة بلغة عمان .
- ﴿رجزا﴾يعني العذاب بلغة طيء .
- ﴿خاسئين﴾يعني صاغرين بلغة كنانة .
- ﴿الطور ﴾ يعني الجبل ، وافقت لغة العرب في هذا الحرف لغة السريانية .
- ﴿لا شية ﴾ لا وضح بلغة أزد شنوءة .
- ﴿ بئسما اشتروا﴾ يعني باعوا بلغة هزيل .
- ﴿ بغيا﴾حسدا بلغة تميم .
- ﴿ فباءوا بغضب﴾يعني استوجبوا بلغة جرهم .
- ﴿ تلك أمانيهم ﴾ يعني أباطيلهم بلغة قريش .
- ﴿إلا من سفه نفسه ﴾ يعني خسر بلغة طيء .
- ﴿وسطا ﴾ يعني عدلا بلغة قريش ، و كذلك في نون و القلم ﴿قال أوسطهم ﴾أعدلهم .
- ﴿شطر المسجد الحرام ﴾ يعني تلقاء ، و التلقاء النحو بلغة كنانة .
- ﴿كمثل الذي ينعق ﴾ يعني يصيح بلغة طيء .
- ﴿في شقاق بعيد ﴾ في ضلال بعيد بلغة جرهم .
- ﴿ إن ترك خيرا ﴾ المال بلغة جرهم . و في سورة النور﴿إن علمتم فيهم خيرا ﴾ أي لهم مالا . و قوله ﴿ ما مكني فيه ربي خير ﴾ يعني المال .
- ﴿ جنفا ﴾ يعني تعمدا للجنف بلغة قريش . و في المائدة ﴿ متجانف لإثم ﴾ أي متعمد له .
- ﴿ فلا رفث﴾يعني فلا جماع بلغة مذحج .
- ﴿ أفيضوا ﴾ انفروا بلغة خزاعة .
- ﴿لأعنتكم ﴾ هنا ، و﴿ما عنتم﴾بآل عمران ، و ﴿ العنت منكم ﴾ بالنساء ، ﴿و ما عنتم ﴾ بالتوبة ، و ﴿ لعنتم ﴾ بالحجرات : و العنت الإثم بلغة هذيل .
- ﴿عزموا الطلاق ﴾ حققوا بلغة هذيل .
- ﴿تعضلوهن ﴾ تحبسوهن بلغة أزد شنوءة .
- ﴿ صلدا ﴾ نقيا بلغة هذيل .
سورة آل عمرآن
- ﴿ كدأب آل فرعون ﴾ يعني كأشباه بلغة جرهم .
- ﴿ سيدا و حصورا ﴾ السيد الحكيم بلغة حمير . و الحصور الذي لا حاجة له في النساء بلغة كنانة .
- ﴿ تدخرون ﴾ مثقل بلغة تميم ، و ﴿ تدخرون ﴾ مخفف بلغة كنانة ﴿ لا خلاق ﴾ لا نصيب بلغة كنانة .
- ﴿ كونوا ربانيين ﴾ يعني علماء وافقت لغة السريانية .
- ﴿ إصري ﴾ عهدي وافقت لغة النبطية .
- ﴿ آناء الليل ﴾ ساعات بلغة هزيل ، و كذلك في سورة طه ﴿ و من آناء الليل فسبح ﴾ .
- ﴿ لا يألونكم خبالا ﴾ يعني غيا بلغة عمان .
- ﴿ تفشلا ﴾ تجبنا بلغة حمير .
- ﴿ فورهم ﴾ وجوههم بلغة هزيل و قيس عيلان و كنانة .
- ﴿ تهنوا ﴾ تضعفوا بلغة قريس و كنانة ، و كذلك في سورة محمد:salla-icon: ﴿ فلا تهنوا و تدعوا إلى السلم و انتم الأعلون ﴾ .
- ﴿ قرح ﴾ بالفتح لغة الحجاز و بالضم لغة تميم .
- ﴿ ربيون ﴾ رجال بلغة حضر موت .
سورة النساء
- ﴿ تعولوا ﴾ تميلوا بلغة جرهم .
- ﴿ نحلة ﴾ فريضة بلغة قيس عيلان .
- ﴿ سبيلا ﴾ مخرجا بلغة قريش .
- ﴿ أفضى ﴾ الإفضاء الجماع بلغة خزاعة .
- ﴿ مسافحين ﴾ المسافحة الزنى بلغة قريش .
- ﴿ تميلوا ميلا عظيما﴾ تخظئوا خطأ بينا بلغة سبأ .
- ﴿ موالي ﴾ عصبية بلغة قريش و كذلك في سورة مريم ﴿ و إني خفت الموالي ﴾ .
- ﴿ كفل ﴾ الكفل النصيب وافقت لغة النبطية .
- ﴿ مقيتا ﴾ يعني مقتدرا بلغة مذحج .
- ﴿ حصرت ﴾ يعني ضاقت بلغة أهل اليمامة .
- ﴿ السلم ﴾ الصلح بلغة قريش .
- ﴿ مراغما ﴾ منفسحا بلغة هذيل .
- ﴿ أن يفتنكم الذين كفروا ﴾ يضللكم بلغة هوازن .
- ﴿ الكلالة ﴾ الذي لا ولد و لا والد بلغة قريش .
- ﴿ أن تضلوا ﴾ يعني لا تضلوا بلغة بني حنيفة .
سورة المائدة
- ﴿ الكلالة ﴾ الذي لا ولد له و لا والد بلغة قريش .
- ﴿ أن تضلوا ﴾ يعني أن لا تضلوا بلغة قريش .
- قوله تعالى : ﴿ أوفوا بالعقود ﴾ يعني بالعهود بلغة بني حنيفة .
- ﴿ مخمصة ﴾ مجاعة بلغة قريش .
- ﴿ من حرج ﴾ يعني من ضيق بلغة قيس غيلان .
- ﴿ و جعلكم ملوكا ﴾ يعني أحرارا بلغة هذيل و كنانة .
- ﴿ فافرق بيننا ﴾ فاقض بلغة مدين .
- ﴿ فلا تأس ﴾ تحزن بلغة قريش .
- ﴿ فإن عثر ﴾ يعني اطلع بلغة قريش ، و في الكهف ﴿ و كذلك أعثرنا عليهم ﴾ .
يتبع : -
.
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
.
سورة الأنعام
- ﴿مدرارا ﴾ متتابعا بلغة هذيل ، و كذلك في سورة هود و نوح .
- ﴿ مبلسون ﴾ آيسون بلغة كنانة .
- ﴿ يصدفون ﴾ يعرضون بلغة قريش ، و كذلك قوله تعالى ﴿ و صدف عنها ﴾ أعرض .
- ﴿ ثمره ﴾ بالفتح لغة كنانة بالضم لغة تميم .
- ﴿ قبلا ﴾ عيانا بالضم لغة تميم و بالكسر لغة كنانة .
- ﴿ ضيقا حرجا ﴾ يعني شاكا بلغة قريش .
- ﴿ الإملاق ﴾ الجوع بلغة لخم .
- قوله تعالى : ﴿ و صدف عنها ﴾ أعرض بلغة قريش .
سورة الأعراف
- ﴿ في صدرك حرج ﴾ شك بلغة قريش .
- ﴿ طفِقَا ﴾ عَمِدا بلغة غسان .
- ﴿ سفاهة ﴾ جنون بلغة حمير .
- ﴿ يتطهرون ﴾ يعني يتنزهون عن أدبار الرجال بلغة قريش .
- ﴿ كأن لم يغنوا فيها ﴾ و قوله في يونس عليه السلام ﴿ كأن لم تغن بالأمس ﴾ يتمتعوا بلغة جرهم .
- ﴿ آسى ﴾ أحزن بلغة قريش .
- ﴿ هدنا إليك ﴾ تبنا وافقت لغة العبرانية .
- ﴿ بعذاب بئيس ﴾ شديد بلغة غسان .
- ﴿ ثقلت ﴾ خفيت بلغة قريش .
- ﴿ و ما مسني السوء ﴾ و في هود بعض آلهتنا بسوء يعني الجنون بلغة هذيل .
- ﴿ اجتبيتها ﴾ أتيتها بلغة ثقيف .
سورة الأنفال
- ﴿ فرقانا ﴾ مخرجا بلغة هذيل .
- ﴿ ليثبتوك ﴾ يعني لحبسوك بلغة قريش .
- ﴿ أساطير الأولين ﴾ كلام الأولين بلغة جرهم .
- ﴿ مكاء و تصدية ﴾ المكاء : الصفير ، و التصدية التصفير بلغة قريش .
- ﴿ فيركمه ﴾ فيجمعه بلغة قريش .
﴿- نكص ﴾ رجع بلغة سليم .
- ﴿ فشرد بهم ﴾ فنكل بهم بلغة جرهم .
- ﴿ لا تحسبن ﴾ بكسر السين و هي لغة النبي :salla-icon: ، و بفتح السين لغة جرهم .
- ﴿ حرض ﴾ حض بلغة هذيل .
سورة التوبة
- ﴿ غير معجزي الله ﴾ كل معجز في القرآن معناه سابق بلغة كنانة ﴿ و لا ذمة ﴾ يعني قرابة بلغة قريش .
- ﴿ وليجة ﴾ بطانة بلغة هذيل .
- ﴿ يبشرهم ﴾ بالتخفيف لغة كنانة و بالتشديد لغة تميم .
- ﴿ و إن خفتم عيلة ﴾ يعني فاقة بلغة هذيل .
- ﴿ تنفروا ﴾ وكذا ﴿ انفروا ﴾ اغزوا بلغة هذيل .
- ﴿ السائحون ﴾ الصائمون بلغة هذيل ، وكذا ﴿ سائحات ﴾ أي صائمات .
سورة يونس
- ﴿ فزيلنا بينهم ﴾ فميزنا بلغة حمير .
- ﴿ و ما يعزب عن ربك ﴾ و ما يغيب بلغة كنانة .
- ﴿ لا يكن أمركم عليكم غمة ﴾ شبهة بلغة هذيل .
- ﴿ ببدنك ﴾ بدرعك بلغة هذيل .
.
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات