اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هند
[CENTER]
حفظك الله أخانا الكريم دائماً مشاركاتك هادفه بارك الله فيك
وبارَك فيكُم وجَزاكُم عنا بالمِثل كُل خير أنتُم ومَنْ فى المُنتَدى و جَميع
المُسلمين والمُسْـلِـمـــات

مُغلَق للتَحديث
يحرفون الكلم .
الأخوة فى المنتدى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
كثيرا ما نقرأ فى القرآن الكريم وصف لأساليب التحريف .
فمثلا نوع التحريف عن مواضعه . يختلف عن تحريف الكلم من بعد مواضعه . ويختلف عن نوع من بعد ما عقلوه . وأيضا التحريف بالنسيان . والكتابة باليد وألإدعاء بأنه من عند الله . هذه من بعض انواع التحريف التى ذكرها القران الكريم .
هذه أقسام التحريف التى نعلم أنها كثيرة ومثيرة وأكثرها مقصودة ومتعمدة وأغلبها فى العقيدة والتعاليم المسيحية وما يثبت العقيدة والتعاليم التى هى من تعاليم البشر .
هذه الأنواع بعد ألتقنية الحديثة وأدوات البحث السريعة وكثرة النسخ المتداولة والترجمات والإطلاع عليها جميعا أصبحنا نستطيع التميز بين أنواع التحريف ونفندها ونصنفها أيهما عن مواضعه وأيهما من بعد مواضعه وهكذا والذى دفعنا لهذه الطريقة من التفنيد والبحث كتيب أصدره الكاتب النحرير فلتة زمانه وفيلسوف عصره زكريا بطرس الذى كتب فيه ان القرآن لا يعرف أى التحريف عن مواضعه أم من بعد مواضعه فتارة يكتبها هكذا وتارة أخرى بطريقة أخرى بوسائله المعروفة من الغمز واللمز .
ولكن الحقيقة عبارة عن مواضعه تحتوى بداخلها تحريفات تختلف عن التحريفات الموصوفة بعبارة من بعد مواضعه وكذلك الحال مع عبارة من بعد ما عقلوه .
وبعد أن توصلنا إلى النتائج قلنا الحمد لله أن جعل زكريا بطرس يتكلم فى هذا الموضوع ليكون دافعا لنا ان نبحث فعادة ينصر الله تعالى دينه بأمثال زكريا بطرس (أترك الوصف للقارئ ) .
والنتيجة وضعتنا أمام حقيقة ألا وهى إن أجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثله لا يأتون بمثله نعم فعلا لأن الحقيقة المبهرة لو أن محمدا :salla-s: هو كاتب القرآن الكريم لبين لنا ايهما عن مواضعه وأيهما من بعد مواضعه ولأتى لنا بأمثلة ولكن القرآن الكريم إكتفى بسرد أنواع التحاريف وترك لنا البحث وأيضا ترك لأمثال زكريا بطرس البحث ليكذب القرآن إن إستطاع لذلك سبيلا وهو بذلك قد يكون أعلن التحدى ولكن حال الباطل دائما زهوق .
إخوتى نعلم جميعا أن فقرة رسالة يوحا الأولى 5/7:8 فيها محزوفات . للعلم أكثر من 18 فقرة بهذه الطريقة حذفت تماما وبالرقم لاتجد الفقرة ولا الرقم فمثلا رقم 12 تجد بعده رقم 14 وتجد الحذف يقول شارح الإنجيل سبب الحذف فى الخاشية ولكن الحذف الحقيقى لأسباب فنية وعقدية . وغير هذا كثير .
وكالعادة مين يقرأ ومين يسمع .
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم
الأخ محب النبى .
بارك الله فيك .
الأخت فاطمه كمون .
بارك الله فيك .
ألأخوة المخالفون لهذا الفكر عندكم حق ولكن يجب التفريق بين المعاهد ، والمحارب .
الذى يعرف الفرق بين المعاهد والمحارب يستطيع التعامل بتعاليم الإسلام السمحة .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف الحقيقة
ألأخوة المخالفون لهذا الفكر عندكم حق ولكن يجب التفريق بين المعاهد ، والمحارب .
الذى يعرف الفرق بين المعاهد والمحارب يستطيع التعامل بتعاليم الإسلام السمحة .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أخي الفاضل...سيف الحقيقة...
نقلاً عن منتديات سبيل الإسلام :
حُكم تهنئة النصارى بأعيادهم
سُئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
السؤال : ما حكم تهنئة الكفّار بعيد ( الكريسمس ) ؟ وكيف نرد عليهم إذا هنؤنا به ؟ وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يقيمونها بهذه المناسبة ؟ وهل يأثم الإنسان إذا فعل شيئاً مما ذُكر بغير قصد ؟ وإنما فعله إما مجاملة ، أو حياءً ، أو إحراجاً ، أو غير ذلك من الأسباب ؟ وهل يجوز التشبه بهم في ذلك ؟
الجواب :
تهنئة الكفار بعيد الكريسمس أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق. كما نقل ذلك ابن القيم – رحمه الله – في كتابه " أحكام أهل الذمة " حيث قال : " وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق ، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول : عيد مبارك عليك ، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه ، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات. وهو بمنـزلة أن تهنئه بسجوده للصليب ، بل ذلك أعظم إثماً عند الله ، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس ، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه . وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ، ولا يدري قبح ما فعل ، فمن هنأ عبداً بمعصية ، أو بدعة ، أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه " انتهى كلامه -رحمه الله- .
وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حراماً وبهذه المثابة التي ذكرها ( ابن القيم ) لأن فيها إقراراً لما هم عليه من شعائر الكفر ، ورضى به لهم ، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه ، لكن يحرم على المسلم أن يرضى بشعائر الكفر أو يهنئ بها غيره؛ لأن الله – تعالى- لا يرضى بذلك كما قال الله –تعالى- : ( إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم ) [ الزمر : 27 ] وقال تعالى : ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً ) [ المائدة : 3 ] ، وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا .
وإذا هنئونا بأعيادهم فإننا لا نجيبهم على ذلك؛ لأنها ليست بأعياد لنا ، ولأنها أعياد لا يرضاها الله تعالى لأنها إما مبتدعة في دينهم ، وإما مشروعة ، لكن نسخت بدين الإسلام الذي بعث الله به محمداً صلى الله عليه وسلم إلى جميع الخلق ، وقال فيه : ( ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ) [ آل عمران : 85 ] .
وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام؛ لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في ذلك من مشاركتهم فيها .
وكذلك يحرم على المسلمين التشبه بالكفار بإقامة الحفلات بهذه المناسبة ، أو تبادل الهدايا أو توزيع الحلوى ، أو أطباق الطعام ، أو تعطيل الأعمال ونحو ذلك ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : " من تشبه بقوم فهو منهم " قال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه : ( اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم ) : " مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء " انتهى كلامه – رحمه الله - .
ومن فعل شيئاً من ذلك فهو آثم ، سواء فعله مجاملة ، أو تودداً ، أو حياءً ، أو لغير ذلك من الأسباب؛ لأنه من المداهنة في دين الله ، ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بدينهم.
والله المسئول أن يعزّ المسلمين بدينهم ، ويرزقهم الثبات عليه ، وينصرهم على أعدائهم ، إنه قوي عزيز .
التعديل الأخير تم بواسطة pharmacist ; 30-12-2010 الساعة 06:11 PM
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة pharmacist
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أخي الفاضل...سيف الحقيقة...
نقلاً عن منتديات سبيل الإسلام :
حُكم تهنئة النصارى بأعيادهم
سُئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
السؤال : ما حكم تهنئة الكفّار بعيد ( الكريسمس ) ؟ وكيف نرد عليهم إذا هنؤنا به ؟ وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يقيمونها بهذه المناسبة ؟ وهل يأثم الإنسان إذا فعل شيئاً مما ذُكر بغير قصد ؟ وإنما فعله إما مجاملة ، أو حياءً ، أو إحراجاً ، أو غير ذلك من الأسباب ؟ وهل يجوز التشبه بهم في ذلك ؟
الجواب :
تهنئة الكفار بعيد الكريسمس أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق. كما نقل ذلك ابن القيم – رحمه الله – في كتابه " أحكام أهل الذمة " حيث قال : " وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق ، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول : عيد مبارك عليك ، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه ، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات. وهو بمنـزلة أن تهنئه بسجوده للصليب ، بل ذلك أعظم إثماً عند الله ، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس ، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه . وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ، ولا يدري قبح ما فعل ، فمن هنأ عبداً بمعصية ، أو بدعة ، أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه " انتهى كلامه -رحمه الله- .
وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حراماً وبهذه المثابة التي ذكرها ( ابن القيم ) لأن فيها إقراراً لما هم عليه من شعائر الكفر ، ورضى به لهم ، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه ، لكن يحرم على المسلم أن يرضى بشعائر الكفر أو يهنئ بها غيره؛ لأن الله – تعالى- لا يرضى بذلك كما قال الله –تعالى- : ( إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم ) [ الزمر : 27 ] وقال تعالى : ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً ) [ المائدة : 3 ] ، وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا .
وإذا هنئونا بأعيادهم فإننا لا نجيبهم على ذلك؛ لأنها ليست بأعياد لنا ، ولأنها أعياد لا يرضاها الله تعالى لأنها إما مبتدعة في دينهم ، وإما مشروعة ، لكن نسخت بدين الإسلام الذي بعث الله به محمداً صلى الله عليه وسلم إلى جميع الخلق ، وقال فيه : ( ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ) [ آل عمران : 85 ] .
وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام؛ لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في ذلك من مشاركتهم فيها .
وكذلك يحرم على المسلمين التشبه بالكفار بإقامة الحفلات بهذه المناسبة ، أو تبادل الهدايا أو توزيع الحلوى ، أو أطباق الطعام ، أو تعطيل الأعمال ونحو ذلك ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : " من تشبه بقوم فهو منهم " قال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه : ( اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم ) : " مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء " انتهى كلامه – رحمه الله - .
ومن فعل شيئاً من ذلك فهو آثم ، سواء فعله مجاملة ، أو تودداً ، أو حياءً ، أو لغير ذلك من الأسباب؛ لأنه من المداهنة في دين الله ، ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بدينهم.
والله المسئول أن يعزّ المسلمين بدينهم ، ويرزقهم الثبات عليه ، وينصرهم على أعدائهم ، إنه قوي عزيز .
بارك بك عزيزتي هذا لا يختلف عليه اثنان
الأخ pharmacist
الأخ pharmacist
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أما بعد لقد أكل رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أهل خيبر حال ما كانوا معاهدين
ثم حاربهم عندما خانوه . عاهد اليهود على الدفاع المشترك ولما خانوا عهده أجلاهم وقتل الرجال وسبى النساء .
عسى الله أن يجعل بينكم وبين اللذين عاديتم منهم مودة والله قدير والله غفور رحيم .. لاينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم فى الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم و تقسطوا اليهم إن الله يحب المقسطين " . .إنما ينهاكم الله عن اللذين قاتلوكم فى الدين واخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم منكم فأولئك هم الظالمون .
إذا لم نسلم عليهم ونجاملهم فما معنى الإبرار والإقساط . اللتان لم ينهانا اله تعالى عنهما فى الآيه .
ما هو القول اللين الذى امر الله تعالى به هارون وموسى عليهما السلام الذى يؤدى إلى أنه يتذكر أو أن يخشى . وهل هم أعتى من فرعون الذى قال أنا ربكم الأعلى .
لابد أن يكون لنا معاملة مختلفة مع المعاهد والمسالم . ومعملة مع المحارب المعادى.
هنا تكمن الدعوة إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة ،( بالحكمه) هى الحكمة أن نضع الشئ المناسب فى المكان المناسب فى الوقت المناسب .
إذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم قد زار اليهودى المريض ما سبب الزيارة هل
كان يجهل أن اليهودى على غير ملة الإسلام . ويعلم أنهم أشد الناس عداوة للذين آمنوا ولكن الدعوة إلى الله بالحكمة تقتضى ذلك . .
هذا الكلام لايخفى على علمكم السامى ولكن التذكرة تنفع المؤمنين .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف الحقيقة
الأخوة فى المنتدى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
كثيرا ما نقرأ فى القرآن الكريم وصف لأساليب التحريف .
فمثلا نوع التحريف عن مواضعه . يختلف عن تحريف الكلم من بعد مواضعه . ويختلف عن نوع من بعد ما عقلوه . وأيضا التحريف بالنسيان . والكتابة باليد وألإدعاء بأنه من عند الله . هذه من بعض انواع التحريف التى ذكرها القران الكريم .
وكمثال علي التحريف من نوع (من بعد ما عقلوه)
نتيجة الحقد والحسد استبدال اسم( الذبيح) اسماعيل باسم اسحاق
عليهما السلام
فلننظر سويا فيما جاء في سفر التكوين
التكوين 16: 3
فَأَخَذَتْ سَارَايُ امْرَأَةُ أَبْرَامَ هَاجَرَ الْمِصْرِيَّةَ جَارِيَتَهَا، مِنْ بَعْدِ عَشَرِ سِنِينَ لإِقَامَةِ أَبْرَامَ فِي أَرْضِ كَنْعَانَ، وَأَعْطَتْهَا لأَبْرَامَ رَجُلِهَا زَوْجَةً لَهُ.
التكوين 16: 15
فوَلَدَتْ هَاجَرُ لأَبْرَامَ ابْنًا. وَدَعَا أَبْرَامُ اسْمَ ابْنِهِ الَّذِي وَلَدَتْهُ هَاجَرُ «إِسْمَاعِيلَ».
التكوين 16: 16
كَانَ أَبْرَامُ ابْنَ سِتٍّ وَثَمَانِينَ سَنَةً لَمَّا وَلَدَتْ هَاجَرُ إِسْمَاعِيلَ لأَبْرَامَ.
التكوين 21: 5
وَكَانَ إِبْرَاهِيمُ ابْنَ مِئَةِ سَنَةٍ حِينَ وُلِدَ لَهُ إِسْحَاقُ ابْنُهُ.
2
التكوين 22: 2
فَقَالَ: «خُذِ ابْنَكَ وَحِيدَكَ، الَّذِي تُحِبُّهُ، إِسْحَاقَ، وَاذْهَبْ إِلَى أَرْضِ الْمُرِيَّا، وَأَصْعِدْهُ هُنَاكَ مُحْرَقَةً عَلَى أَحَدِ الْجِبَالِ الَّذِي أَقُولُ لَكَ».
بالله علي من يقرا تلك الفقرات
ماذا سيقول ويرد
اقل رد هو ان اسم اسماعيل استبدل باسم اسحاق
اليس كذلك..............؟؟
فابن ابراهيم الوحيد والمحبب له(لانه وحيده بالطبع) هو اسماعيل والذي انجبه عندما كان عمره 86 عام
اما اسحق فقد انجبه من سارة بعد اسماعيل ب14 عام وكا ن عمر ايراهيم 100 عام
اذن فهو ليس وحيد ابوه كما يزعم الكتاب
ارايتم كم وصل بهم الحقد والغيرة كي يحرفوا ويبدلوا في كلام الله
لا حول ولا قوة الا بالله
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة Islam Guardian في المنتدى منتدى قصص المسلمين الجدد
مشاركات: 14
آخر مشاركة: 30-07-2011, 03:56 PM
-
بواسطة Eng.Con في المنتدى منتدى المناظرات
مشاركات: 143
آخر مشاركة: 23-07-2011, 11:48 AM
-
بواسطة القديسة في المنتدى منتدى المناظرات
مشاركات: 17
آخر مشاركة: 18-07-2011, 03:00 PM
-
بواسطة القديسة في المنتدى الرد على الأباطيل
مشاركات: 2
آخر مشاركة: 29-06-2011, 02:37 PM
-
بواسطة حوار الفكر في المنتدى منتدى المناظرات
مشاركات: 83
آخر مشاركة: 28-03-2011, 09:38 AM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات