بسم الله الرحمن الرحيم
كل الادلة تشير بتحريف تلك الكتب وخير شاهد علي ذلك القران الكريم
والذي تتمسح بمقتطفات من اياته وتترك ما يدحض عقيدتكم كل ما اتي به رسل الله وانبياؤة هو الاسلام
(ان الدين عند الله الاسلام)
فما من نبي ولا رسول وعباد الله الذين اتبعوهم
الا كان مسلما
يشهدون بوحدانية الله ولا يشركون به شيئا ويقيمون فرائض الله
من عبادة ويعملون بما امر به ويجتنبون ما نهي عنه
لقد قلت ما في قلوبكم من الكفر والشرك بالله
فجعلتم الله ثلاثة في واحد وجعلتم له ابن يجلس عن يمينه
بعدما ضرب وبصق عليه وقذف بالسباب
والبس تاج الشوك ثم صلب ومات
ما ذكرته جملة مدسوسة لتثبيت عقيدة التثليث
بدليل انها غير موجودة في النسخ القديمة
، كما أنها غير موجودة في جلسات المجمع النيقي .
والنص موجود في سائر تراجم العهد الجديد المطبوعة
بعد القرن السادس عشر الميلادي ، http://www.ebnmaryam.com/monqith/monqith2/page12.
http://christian-youth.yoo7.com/t5040-topic
http://www.kalemasawaa.com/vb/t4995.html
انت ضال وكافر ولا مجال هنا لك لتلك الخرافات والخزعبلات
يا استاذ ممكن تحدثني عن شرائع الله وحدوده في عقيدتكم ........................ز؟؟؟
فما هي حدود الله وشرعته في عقيدتكم من ناحية السرقة
والزنا والربا والطلاق والزواج والميراث والخمر؟؟؟
لا شيء يا فاضل
اذن لاتقول ان الشريعة واحدة وتجمع الاسلام الدين الحق
والذي هو من عند الله بعقيدتكم الباطلة
الاستاذ يقول (علي ما اظن)لا تظن يا استاذ ......فنحن في حوار عقائدي ولسنا في جلسة سوالف وتسامر
........وعليك ان تاتي بالحقائق وليس من بنات افكارك
ياللعجب ........من هذا الجدال
الاستاذ المبشر يظن ان الاسلام يعني كل من اليهودية والمسيحية والاسلام
بصراحة انت مضيعة لاوقاتنا ومن يغني ويدلس ويضحك علي نفسه ولماذا يا قديس ابطل رسولكم بولس شريعة موسي عليه السلام
رغم ان المسيح عليه السلام جاء ليكملها
فاباح الخمر ومنع الختان وتعدد الزوجات والطلاق الا لعلة الزنا..................؟؟؟
العجيب انك تقول:
ثم تقول:
اذا كنا يا فاضل ونحن البشر تتغير الاحوال والقوانين
من وقت لاخر حتي في المناهج الدراسية فكيف يكون
شرع الله بمرور الزمن وكثافة البشر
فعند بداية الخليقة وقلة عددها الم يكن مباحا زواج الاخ
من اخته من البطن الاخر والزاني هو من يتزوج اخته من نفس البطن
ثم جاءت شريعة الله علي شيث فحرم زواج الاخ من اخته
وكان في شريعة ءادم فرضية صلاة واحده
ثم في شريعة أنبياء بني إسرائيل فرضية صلاتين
ثم في شريعة سيدنا محمدالتي هي أحسن الشرائع
وأيسرها فرضية خمس صلوات في اليوم والليلة,
وهذا التغير في الشريعة على حسب ماتقتضيه الحكمةُ والله أعلم
وهكذا حتي اتت شريعة الله وحدودة لكافة البشر الموحي
بها من الله علي النبي الخاتم محمد بن عبد الله
اما الشريعة الثابته والمنهاج الواحد والعقيدة الثابته
والتي اتي بها كل رسل الله وانبياءوه في شهادة التوحيد
واخضاع العبودية لله الواحد وعدم الشرك به وانه الاحد
الذي لم يكن له شريك في الملك او ارباب اخري
ولم يلد ولم يولد وليس كمثله شيء وله الصفات العلا جل جلاله
فكل الانبياء والرسل جاءوا بدين واحد الا وهو الاسلام
كما اسلفت سابقا
.وروى البخاري أن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال :
[ الأنبياء إخوة لعلات دينهم واحدٌ وأمهاتهم شتى]
معناه دينهم هو الإسلام فكلُ الأنبياء جاءوا بعقيدةٍ
واحدةٍ في حق الله وهي عقيدة لا إله إلا الله
قال عليه الصلاة والسلام :
أفضل ماقلت أنا والنبيون من قبلي لا إله إلا الله وحده لا شريك له
فماذا تقول في عقيدتكم يا مجادل
ثلاثة في واحد...بسم الاب والابن والروح القدس
فهل هذا هو الاسلام عندكم.............لا حول ولاقوة الا بالله
دعنا مما اتيت به من اقوال المفسرين
وهي اقوال الغرض منها الطرح لما قيل وليس فيها تاكيد او تاويل
وقد اتيت من الاقوال ما يثبت حجتك وتجاهلت ما يدحضها
والثابت والمعروف ان الملائكة خلقن من نور والجن خلق من نار
وهذا ما اكد عليه سبحانه وتعالي في الكثير من اياته البينات
وياليتك تقرا هذا الرد للشيخ عبدالله بن جيرين:
http://ibn-jebreen.com/book.php?cat=...81&subid=29398
كما اسلفت لك سابقا لم يكن ابليس من الملائكة
وهذا ما اكد عليه القران الكريم
في قوله تعالي
( ويوم نحشرهم جميعا ثم نقول للملائكة أهؤلاء إياكم كانوا يعبدون *
قالوا سبحانك أنت ولينا من دونهم بل كانوا يعبدون الجــن )
وهذه الآية صريحة في الفرق بين الجن والملك
, كما أن إبليس له ذرية لقوله تعالى :
( أفتتخذونه وذريته أولياء من دوني )
والملائكة لا ذرية لهم كما أن الملائكة معصومون
وإبليس لم يكن كذلك فوجب أن لا يكون منهم
كما أن الجن خلقوا من نار والملائكة خلقوا من نور
وأيضا لأن الملائكة رسل لقوله تعالى
( جاعلالملائكة رسلا )
ورسل الله معصومون
ويؤكد الإمام الحسن البصري هذا الرأي حيث يقول :
ما كان إبليس من الملائكة طرفة عين قط
وأنه لأصل الجن كما أن آدم أصـل الإنس
وكان رضي الله عنه يقول :
قاتل الله أقواما يزعمـون أن إبليس كان من ملائكة الله
والله تعالى يقول :( كان من الجن)
يقول الشيخ محمد صالح المنجد
الحمد لله رب العالمين وبعد :
إبليس - لعنه الله - من الجن ، ولم يكن يوماً ملكاً من الملائكة ،
ولا حتى طرفة عين ؛ فإن الملائكة خلق كرام لا يعصون الله
ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون ، وقد جاء ذلك في النصوص
القرآنية الصريحة التي تدل على أن إبليس من الجن
وليس من الملائكة ، ومنها :
1- قال الله تعالى :
( وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلاَئِكَةِ اسْجُدُوا لآِدَمَ فَسَجَدُوا
إِلاَّ إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ
أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلاً )
الكهف / 50 .
2-وقد بيّن الله تعالى أنه خَلَقَ الجن من النار ،
قال تعالى :
( وَالْجَانَّ خَلَقْنَاهُ مِنْ قَبْلُ مِنْ نَارِ السَّمُومِ ) الحجر/27 ،
وقال :
( وَخَلَقَ الْجَانَّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ )
الرحمن/15 .
وجاء في الحديث الصحيح عن عائشة رضي الله عنها قالت :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" خُلِقَت الملائكة من نور ، وّخُلِقَ الجَّان من مارجٍ من نار ،
وخُلِقَ آدم مما وُصِفَ لكم "
رواه مسلم في صحيحه برقم 2996 ،
ورواه أحمد برقم 24668 ،
والبيهقي في السنن الكبرى برقم 18207 ،
وابن حبان برقم 6155 .
فمن صفات الملائكة أنها خُلِقت من نور ، والجن خُلِق من نار ،
وقد جاء في الآيات أن إبليس - لعنه الله - خُلِقَ من النار ،
جاء ذلك على لسان إبليس لما سأله الله سبحانه وتعالى
عن سبب رفضه السجود لآدم لمّا أمره الله بذلك ،
فقال - لعنه الله -:
( قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ )
الأعراف/12 ، ص/76 ،
فيدل هذا على أنه كان من الجن .
3- وقد وَصَفَ الله عز وجل الملائكة في كتابه الكريم ،
فقال :
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا
وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ
لا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ )
التحريم /6 .
وقال سبحانه :
( بَلْ عِبادٌ مُكْرَمون * لا يَسْبِقُوْنَهُ بالقَولِ وهُم بِأمْرِهِ يَعْمَلُونَ )
الأنبياء / 26 -27 .
وقال :
( وَلِلّهِ يَسجُدُ مَا فِي السَمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مِنْ دَابَّةٍ
والمَلاَئِكَةُ وَهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ * يَخَافُوْنَ رَبَّهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ
وَيَفْعَلُوْنَ مَا يُؤْمَرُوْنَ )
النحل / 49 -50 .
فلا يمكن أن يعصي الملائكة ربهم
لأنهم معصومون من الخطأ ومجبولون على الطاعة .
4- وكون إبليس ليس من الملائكة فإنه ليس مجبراً على الطاعة ،
وله الاختيار ، كما لنا نحن البشر ،
قال تعالى :
( إناّ هديناه السبيل إما شاكراً وإما كفوراً ) ،
وأيضاً فإن هناك المسلمين والكافرين من الجن ؛
جاء في الآيات من سورة الجن :
( قل أوحي إلي أنه استمع نفرٌ من الجنّ فقالوا
إنّا سمعنا قرآناً عجباً * يهدِي إلى الرُّشد فآمنّا به ولن نُشرِك برنا أحداً )
الجن / 1-2 .
وجاء في نفس السورة على لسان الجن :
( وأنّا لمّا سمعنا الهدى آمنّا به فمن يُؤمن بربه فلا يخاف بخساً ولا رَهَقاً *
وأنّا منّا المسلمون ومنّا القاسطون .. ) الآيات .
قال ابن كثير رحمه الله في تفسيره :
( قال الحسن البصري :
" ما كان إبليس من الملائكة طرفة عين ،
وإنه لأصل الجن ، كما أن آدم عليه السلام أصل البشر
" رواه الطبري بإسناد صحيح )
ج3/ 89 .
وقد قال بعض العلماء إن إبليس ملَكٌ من الملائكة ،
وأنه طاووس الملائكة ، وأنه كان من أكثر الملائكة اجتهاداً في العبادة
.. إلى غير ذلك من الروايات التي معظمها من الإسرائيليات ،
ومنها ما يُخالِف النصوص الصريحة في القرآن الكريم ..
وقد قال ابن كثير مبيّناً ذلك :
" وقد روي في هذا آثار كثيرة عن السلف ، وغالبها من الإسرائيليات - التي تُنْقَلُ لِيُنْظَرَ فيها -
والله أعلم بحال كثير منها ، ومنها ما قد يُقْطَعُ بكذِبِهِ
لمُخَالَفَتِهِ للحقّ الذي بأيدينا ،
وفي القرآن أخبار غنية عن كل ما عداه من الأخبار المتقدمة ؛
لأنها لا تكاد تخلو من تبديل وزيادة ونقصان ،
وقد وضع فيها أشياء كثيرة ،
وليس لهم من الحفاظ المتقنين الذي ينفون عنها تحريف الغالين
وانتحال المبطلين كما لهذه الأمة من الأئمة والعلماء والسادة
والأتقياء والبررة والنجباء من الجهابذة النقاد والحفاظ الجياد
الذين دَوّنوا الحديث وحرروه وبينوا صحيحه من حسنه من ضعيفه من منكره وموضوعه ومتروكه ومكذوبه وعرفوا الوضاعين والكذابين والمجهولين
وغير ذلك من أصناف الرجال كل ذلك صيانة للجناب النبوي
والمقام المحمدي خاتم الرسل وسيد البشر صلى الله عليه وسلم
أن ينسب إليه كذب أو يحدث عنه بما ليس منه فرضي الله عنهم
وأرضاهم وجعل جنات الفردوس مأواهم "
تفسير القرآن العظيم ج 3/90 .
والله تعالى أعلى و أعلم وهو المستعان .
http://quran.maktoob.com/vb/quran26862/
مرة اخري تقول ان الذكر هو التوراة والانجيل والقران
وقد اثبتنا لك ان الذكر هو القران فقط
اما التوراة والانجيل فنحن مؤمنون بانها كتب الله الموحي
بها علي كل من موسي وعيسي عليهم السلام لكن اين
هم واين اصل نسخهم
فقد انزل الله التوراة وليس العهد القديم علي موسي عليه السلام
وانزل الانجيل
علي عيسي بن مريم عليه السلام (وليس يسوع)
.......وليس الاناجيل
وليس رسائل بولس وسلاماته
المفضلات