(إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع وإنا لفراقك يادكتورلمحزونون لمحزونون ولا نملك إلا أن نقول إنا لله وأنا إليه راجعون )إن القلب مشتت بين أمرين وهما الحزن على أبى فى الله والفرح له بحسن الخاتمة فقد أراد الله له أن يموت على دين الإسلام وندعو الله أن يغفر له ماتقدم من ذنب وما تأخر فلقد توفى أبى فى الله بعد تأدية مناسك الحج مباشرة وهذة حسن خاتمة أسأل الله أن يحسن خاتمتنا أجمعين ("اللهم آمين ")