شكرا أختى جاردينيا لمتابعتك الموضوع
بارك الله فيكم
و بالفعل أتمنى أن يجد زملاؤنا النصارى فى الموضوع رسالة تدفعهم لمراجعة ما يرونه أدلة على ألوهية السيد المسيح عليه و على نبينا أفضل الضلاة و أتم السلام
و كل الشكر لمن قام بتثبيت الموضوع
شكرا أختى جاردينيا لمتابعتك الموضوع
بارك الله فيكم
و بالفعل أتمنى أن يجد زملاؤنا النصارى فى الموضوع رسالة تدفعهم لمراجعة ما يرونه أدلة على ألوهية السيد المسيح عليه و على نبينا أفضل الضلاة و أتم السلام
و كل الشكر لمن قام بتثبيت الموضوع
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
كالمعتاد نأتى للنصارى بالإجابة من مراجعهم لعلهم يستمعون للحقاقتباسالشَّعْبُ السَّالِكُ فِي الظُّلْمَةِ أَبْصَرَ نُوراً عَظِيماً، وَالْمُقِيمُونَ فِي أَرْضِ ظِلاَلِ الْمَوْتِ أَضَاءَ عَلَيْهِمْ نُورٌ.
3 كَثَّرْتَ الأُمَّةَ وَزِدْتَهَا فَرَحاً، ابْتَهَجُوا فِي حَضْرَتِكَ كَمَا يَبْتَهِجُونَ فِي أَوَانِ الْحَصَادِ وَكَمَا يَبْتَهِجُ الَّذِينَ يَتَقَاسَمُونَ الْغَنَائِمَ.
4 لأَنَّكَ قَدْ حَطَّمْتَ، كَمَا فِي يَوْمِ مِدْيَانَ، نِيرَ ثِقْلِهِ وَعَصَا كَتِفِهِ وَقَضِيبَ مُسَخِّرِهِ.
5 إِذْ كُلُّ سِلاَحِ الْمُتَسَلِّحِ فِي الْوَغَى، وَكُلُّ رِدَاءٍ مُلَطَّخٍ بِالدِّمَاءِ، يُطْرَحُ وَقُوداً لِلنَّارِ وَيُحْرَقُ.
6 لأَنَّهُ يُوْلَدُ لَنَا وَلَدٌ وَيُعْطَى لَنَا ابْنٌ يَحْمِلُ الرِّيَاسَةَ عَلَى كَتِفِهِ، وَيُدْعَى اسْمُهُ عَجِيباً، مُشِيراً، إِلَهاً قَدِيراً، أَباً أَبَدِيّاً، رَئِيسَ السَّلاَمِ.
7 وَلاَ تَكُونُ نِهَايَةٌ لِنُمُوِّ رِيَاسَتِهِ وَلِلسَّلاَمِ اللَّذَيْنِ يَسُودَانِ عَرْشَ دَاوُدَ وَمَمْلَكَتَهُ، لِيُثَبِّتَهَا وَيَعْضُدَهَا بِالْحَقِّ وَالْبِرِّ، مِنَ الآنَ وَإِلَى الأَبَدِ. إِنَّ غَيْرَةَ الرَّبِّ الْقَدِيرِ تُتَمِّمُ هَذَا.
سفر أشعياء إصحاح 9
و قال النصارى أن النص قاطع الدلالة على ألوهية السيد المسيح
و هو مكتوب قبل أن يولد المسيح عليه السلام بمئات السنين
مما يقطع بأن المسيح إله...
ننطلق معا إلى نفس الموقع حيث نجد تعليقات و شروح على الترجمة
و نكتفى بالنقل و نترك لكم التعليق
http://net.bible.org/verse.php?book=...ter=9&verse=6#
For a child has been 1 born to us, a son has been given to us. He shoulders responsibility and is called: 2 Extraordinary Strategist, 3 Mighty God, 4 Everlasting Father, 5 Prince of Peace. 6
و بالضغط على الرقم 4 يظهر لنا التعليق التالى
و نترجم الملون بالأحمراقتباسtn גִּבּוֹר (gibbor) is probably an attributive adjective (“mighty God”), though one might translate “God is a warrior” or “God is mighty.” Scholars have interpreted this title is two ways. A number of them have argued that the title portrays the king as God’s representative on the battlefield, whom God empowers in a supernatural way (see J. H. Hayes and S. A. Irvine, Isaiah, 181-82). They contend that this sense seems more likely in the original context of the prophecy. They would suggest that having read the NT, we might in retrospect interpret this title as indicating the coming king’s deity, but it is unlikely that Isaiah or his audience would have understood the title in such a bold way. Ps 45:6 addresses the Davidic king as “God” because he ruled and fought as God’s representative on earth. Ancient Near Eastern art and literature picture gods training kings for battle, bestowing special weapons, and intervening in battle. According to Egyptian propaganda, the Hittites described Rameses II as follows: “No man is he who is among us, It is Seth great-of-strength, Baal in person; Not deeds of man are these his doings, They are of one who is unique” (See Miriam Lichtheim, Ancient Egyptian Literature, 2:67). According to proponents of this view, Isa 9:6 probably envisions a similar kind of response when friends and foes alike look at the Davidic king in full battle regalia. When the king’s enemies oppose him on the battlefield, they are, as it were, fighting against God himself. The other option is to regard this title as a reference to God, confronting Isaiah’s readers with the divinity of this promised “child.” The use of this same title that clearly refers to God in a later passage (Isa 10:21) supports this interpretation. Other passages depict Yahweh as the great God and great warrior (Deut 10:17; Jer. 32:18). Although this connection of a child who is born with deity is unparalleled in any earlier biblical texts, Isaiah’s use of this title to make this connection represents Isaiah’s attempt (at God’s behest) to advance Israel in their understanding of the ideal Davidic king for whom they long.
Scholars have interpreted this title is two ways. A number of them have argued that the title portrays the king as God’s representative on the battlefield, whom God empowers in a supernatural way (see J. H. Hayes and S. A. Irvine, Isaiah, 181-82). They contend that this sense seems more likely in the original context of the prophecy. They would suggest that having read the NT, we might in retrospect interpret this title as indicating the coming king’s deity, but it is unlikely that Isaiah or his audience would have understood the title in such a bold way. Ps 45:6 addresses the Davidic king as “God” because he ruled and fought as God’s representative on earth
الترجمة بتصرف
المفسرين لهم قولين فى تفسير اللقب (إيل جيبور أى إلها قديرا ).
عدد من المفسرين يتمسك بالقول بأن اللقب يعنى أن الملك هو ممثل الإله فى أرض المعركة و أن الله يقويه بصورة غير طبيعية .
و هم يقولون أن الفهم السابق يبدو أكثر احتمالا فى السياق الأصلى للنبوءة .
و هم يقترحون أننا بعد قراءة العهد الجديد من الممكن أن ننظر إلى النص باعتباره دليلا على ألوهية الملك لكن من الصعب أن يكون أشعياء أو المستمعون إليه فهموا النص بتلك الطريقة الغريبة .
المزمور 45 عدد 6 يلقب الملك الداودى بإله لأنه حكم و قاتل كممثل الله على الأرض .
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
و نترجم الرأى الآخر أيضا
The other option is to regard this title as a reference to God, confronting Isaiah’s readers with the divinity of this promised “child.” The use of this same title that clearly refers to God in a later passage (Isa 10:21) supports this interpretation. Other passages depict Yahweh as the great God and great warrior (Deut 10:17; Jer. 32:18). Although this connection of a child who is born with deity is unparalleled in any earlier biblical texts, Isaiah’s use of this title to make this connection represents Isaiah’s attempt (at God’s behest) to advance Israel in their understanding of the ideal Davidic king for whom they long
الترجمة بتصرف
و الاختيار الآخر هو أن ننظر إلى اللقب (إلها قديرا )باعتباره يعود على الله مواجهين قراء أشعياء بألوهية الطفل الموعود .استخدام نفس اللقب عائدا على الله بوضوح فى فقرة لاحقة ( أشعياء إصحاح 10 عدد 21 ) يؤيد هذا الفهم .هناك فقرات أخرى تصف يهوه بأنه إله قدير و جبار . على الرغم من أن ربط ولد يولد بالألوهية ليس هناك ما يماثله فى النصوص الإنجيلية السابقة إلا أن استخدام أشعياء للقب لتحقيق تلك الرابطة يمثل محاولة أشعياء بمشيئة الله للتقدم بإسرائيل فى فهمهم للملك الداودى المثالى المنتظر طويلا
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات