فان راى احدكم اسمى كتعديل على مشاركة له ، فليعلم انه تصحيح الكتابة فقط
ولكم ان تراجعوا ما وجدتم على المنتدى مع ما تحتفظون به على أجهزتكم
طيب ايه رأيك أنا عدلت مشاركتك نظراً لخطأ فى الطباعة " هههههههههه "
اية رايك انى كنت عدلتها قبل ما تعدل انت وشفتك وانت تقرأها
![]()
![]()
عولم سيدي .... حَوِل![]()
الرسالة وصلت مع حسن السلوك![]()
ولما الزعل طلما اننا نريد الخير ونبغي الاجر ونيل رضوان الله في كل خطوة
وان زعل حد ما أظن انوا حيضلوا زعلان لأنه البيزعل برضة
ولي ما بيرضا بضل أخ وحبيب على قلوبنا كلياتنا
انتم عارفين أيش يعني أخ ..... يعني بالاخر راح يجي يوم ونكون كلنا حبايب ومبسوطين
![]()
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
عولم سيدي .... حَوِل![]()
الرسالة وصلت مع حسن السلوك![]()
ولما الزعل طلما اننا نريد الخير ونبغي الاجر ونيل رضوان الله في كل خطوة نخطوها
وان زعل حد ما أظن انوا حيضلوا زعلان لأنه البيزعل برضة
والي ما بيرضا بضل أخ وحبيب على قلوبنا كلياتنا
انتم عارفين أيش يعني أخ ..... يعني بالاخر راح يجي يوم ونكون كلنا حبايب ومبسوطين
![]()
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات