نشيد الأنشاد-7-6: ما أجملك وما أحلاك أيتها الحبيبة باللذات
سفر نشيد الأنشاد كان واضح جدا في هذا الأمر حيث أن المحبوبة سلمت نفسها لمحبوبها ومارست معه كل ما لذ وطاب في الحقل وعلى سرير أمها .. فهكذا تبذل المحبوبة جسدها للحبيب .
راجع هذا الموقع وهو أحد مدوناتي ولا يتكلم إلا عن هذا السفر الجنسي (فياجرا الكتاب المقدس)
http://mycommandmets9.wordpress.com/
فلو خُيرنا مسيحية بين (( الإيمان أم الرجاء أم المحبة)).. فأيهم تختار وأيهم أعظم ؟
الطبيعي ستقول : الإيمان ..... لا .... بولس قال : المحبة أعظم من الإيمان .
1كور-13-13: أما الآن فيثبت الإيمان والرجاء والمحبة هذه الثلاثة ولكن أعظمهن المحبة.
هل بعد الكفر ذنب
صدقت
المفضلات