يا عزيزى ما أقصده أن هذا القسم خاص بكشف المتنصرين و المُنصرين و أكاذيبهم ، فلِمَ التطرق للإسلاميات فى هذا القسم ؟ و لم التطرق للإسلاميات فى ردك على سؤال فى دينك ؟ هل إذا كان محاورك بوذى ستقل له الإسلام به كذا و كذا ؟اقتباس*** صدقني ولا أنا فاهم ليه التطرق للمسيحيات . والمشكلة أنكم لا تعلمون عن المسيحية أي شئ سوي من أفلام التلفزيون وفقط .
ممكن أقول أنا الكلام ده أيضاً .... لكن أن مش هاقول . ولكن أريد أن اقول لك
من لا يريد أن يسأله أحد عن ما لديه فلا يسأل أحد هو عن مالديه
فالقاعدةالذهبية في المعاملة
أفعل بالناس كما تريد أن يفعلوا هم أيضاً بك .
فعلًا من تكلم فيما لا يُعنيه آتى بالعجائب .اقتباسثم أنه يا سيدي أنا لم أتطرق إلي الإسلاميات فقط أردت أن أوضح أن مثل هذا متفق عليه بين الدينين ( الإسلامي والمسيحي ) أقصد أن كيفية تتميم الطقوس والشعائر تترك لإمام . فالمسلمون توارثوا الوضوء تواتراً وليس لترتيب الوضوء نص قرآني أليس كذلك ، وهذا ما أردت أن اقوله ولكني لم أتطرق إلي الإسلاميات ولم أنقاشها
فأن لم أناقش مثلاً كيفية تعريف ابن حنبل للزناة وكيفية التحقق منه ولا أريد ذلك
من قال أن شعائر الإسلام تؤخذ على هوى الإمام ؟ هل الصلاة و الوضوء و الصيام و الحج مسائل نسبية تختلف من مسلم لآخر ، فمثلًا يُمكننى أن أصلى العصر ثلاثًا بدلًا من أربع و الأمر متروك لى ؟
ثم تقول تعريف أحمد بن حنبل للزناة ..! و هل تعريف الزناة من الشعائر ؟ هل هناك عاقل يقول هذا ؟
يا عزيزى الفروض فى الإسلام أمر ثابت غير قابل للإجتهاد فالظهر أربع ركعات و العصر كذلك و لا مجال للإجتهاد هنا ، هذا أولًا .اقتباسولكني فقط أردت أن اوضح أن هذا جائز عندكم وعليه فلما ترفضه عندنا . وليس في هذا عيب مني ولا تطرق للإسلاميات كما قلت حضرتك .
أما ثانيًا فما تتحدث فيه أنت من أنه فى الإسلام فهو ليس من الفروض بل كما قلت أنت مثلًا منه تعريف ابن حنبل للزناة ، فهل هذه شعيرة من الشعائر ؟
ثالثًا كلامك لم تأتِ عليه بدليل ، فلو كان صحيح لكان ذكره الأنبا غريغوريوس ، فقال أنه فى حالة عدم التأكد من الستر تلبس التونية ، لكن هذا لم يحدث و ما هو إلا تلاعب من موقع الأنبا تكلا و لو وددت لأحضرت لك صور تعميد يسوع و هو عريان تمامًا من ملابسه ، مما يؤكد صحة كلام الأنبا غريغوريوس فقط .
من قال أن هناك طريقتين ؟ الكلام واضح فلا تدور فى دائرة مغلقة .اقتباسيا سيدي هناك طريقتين علي العموم ، والإثنين يتم بهم العماد بشكل صحيح ، فلما تتمسك بهذه دون الأخري والإثنتان معتمدتان من الكنيسة ، هو الأمر مجرد مناقشة
دون هدف ، خلينا في الناحية العملية هذه أهم . .... ولا إيه رأيك .
و إن كانت طريقتين فلم لم يذكرهم الأنبا ؟
بل الأكثر ، إن كانتا طريقتين ، فلِمَ لم يذكرهما موقع الأنبا تكلا ؟ الأمر واضح يا عزيزى لا داعى لكل هذا الجدال .
يا عزيزى الصورة السابقة للمرأة المعمدة أسفل الماء التى أحضرتها أنت بنفسك كل ما هو منها أسفل الماء ظاهر ، و إلا فكيف علمت أنت أنها ترتدى تونية بيضاء ؟ أم تستعمى القارىء ؟اقتباسثم أن المعمودية يكون علي الماء زيت (الميرون ) والكل يعرف أن الزيت يعكر الماء
ثم أن المرأة لا تتحرك داخل المعمودية بل هي تكون جالسة ولا تحرك إلا رأسها
لداخل المعمودية وخروج الرأس مرة أخري ، فهل هذا يجعلها تظهر بهذا الشكل
ثم أن الكنيسة وضعت الطريقة الأخري وهذا لا يغير في السر شئ ،
نقاش هذا كان جائزاً لو أن الكنيسة لم تتخذ تلك الخطوة ( نزول المرأة بالتونية في المعمودية ) ويكون هدف المناقش حين إذ الهدف العملي ، تحويل الكنيسة لهذه الطريقة الاخري ولكن بعد أن تقوم الكنيسة بإستخدام الطريقة الأخري ، يبقي النقاش هنا اصبح غير ذات معني ، فلما النقاش ؟
سبحان الله !
!!!!!!!!اقتباس**** والرد يا سيدي هل أعتبر أنا أن هذا لف ودوران منك انت فأنت قلت في المداخلة التالية مباشرة أن الأنبا إغريغوريوس بدء في كتابة الكتب منذ 1944 .
هل تعلم هذا ولا تعلم أنه ( المتنيح الأنبا إغريغوريوس )
يعني الرجل مات يا سيدي قبل أن يوجد هناك نت في مصر أساساً وبالطبع لم يكن يعلم أنه سيأتي يوم ويكون هنا موقع باسم الأنبا تكلا !!!
ما علاقة هذا بالإقتباس الذى إقتبسته أنت من كلامى ؟
هل تقصد أنه كان سيغير رأيه إن علم أن هناك نت ؟
سبحان الله !
إن كان كلامك صحيح ، فكان يتعين على موقع الأنبا تكلا كى يكون أمينًا أن يذكر كلام الأنبا غريغوريوس .اقتباسأنا جايب الكلام الاول من موقع الأنبا تكلا وهذا موثق وعليه تبرز وجود هذه الطريقة
من حيث أن المرأة تلبس التونية ولا تبقي عارية
ثم جئت حضرتك بالطريقة الأخري وأنا أعترف بها حيث أنك قلت أن الأنبا إغريغوريوس هو من قال ذلك وأنا اثق في كلام الأنبا إغريغوريوس .
يبقي يتضح أن الطريقتين موجودتين وعلي المرأة الإختيار عن طريق الذهاب للإنبا أغريغوريوس أن الذهاب لكنيسة الأنبا تكلا . وهذا لن يكون إلا أختيار المرأة .
أليس كذلك . والطريقتين مقبولتان من الكنيسة والسر سيتم بلا شك في وضعه الصحيح وهذا هو المهم .
إن كان كلام موقع الأنبا تكلا صحيح ، لذكره الأنبا غريغوريوس .
أى أن رأيهم نسخ رأيه ؟اقتباسوأحب أن أنوه أن رأي الأنبا إغريغوريوس يسبق زمانياً رأي موقع الأنبا تكلا
وعليه يكون الطريقة التي ذكرتها أنا هي الموجودة حالياً . أي هي واقع اليوم
والكلام عن الماضي فيه مغالطة ومجادلة دون هدف وأنا لا أود ذلك .
و هل تؤخذ العقيدة بالأراء ؟
لماذا لم ينوه الموقع إلى أن الأنبا غريغوريوس كان يقول فى المعمودية كذا و كذا و كل كلامه لم يعد الآن بل الآن الموجود كذا و كذا ؟
ما هذه الفرضيات التى تضعها لنا يا زميل ؟
الدليل على قولى بينهم أنها كانت رسالة من كاهن كنيسة مارجرحس إلى الأنبا و عندما أجابه الأنبا وضعها من جمع مؤلفات و رسائل الأنبا داخل الموسوعة التى سماها باسمه ، و لو كان يعلم الأنبا ذلك لكان ................اقتباس*** والرد دعك عن النت تماماً ولكن دعني أقول لك هل الكتاب حين صدر كتب عليه ممنوع بيعه لغير المسيحيين . هل تداول سراً في الكنائس ام أنه طبع في دار طباعة وتم نشره بعد ما اخذ رقم إيداع من دار الكتب وتوجد منه نسخ في دار الكتب المصرية
يعني كان معلن للجميع كذلك . مسيحيين ومسلميين . حتي من غير نت
برضوا الموضوع متغيرش ، فلم يكن هناك أي دليل علي قولك ( بينهم ) .
المفضلات