لو ان أبوهم هذا ينشغل بفضائح كهنته قبل ان ينادي بمحبة كنيسته التي اصبحت سيئة الصيت بالفضائح المنتشرة في اصقاع العالم حيث رائحتها ازكمت الأنوف.

عجيب ! كيف بهؤلاء القساوسة يغتصبون أطفال الناس .. ثمّ يطالبون الناس بعدم معاداة كنيستهم وبإظهار المحبّة !

لاحظوا كيف يحدث السقوط .. وكيف تكون محولات المحتضرين للتشبث بالبقاء.