الحمد لله على نعمة الاسلام وكفى بها نعمة وصلاة وسلاما على الهادى البشير المبعوث رحمة للعالمين وعلى جميع الانبياء والمرسلين ثم اما بعد
خروج المرتدة " ربى " عن الاسلام هو قمة النصر للاسلام لان هذه المرتدة خاعت حجابها امام الشاشة مما يعنى بداية التحلل من التزامها العفة والفضيلة سواء فى الاسلام او المسيحية وكان المذيع الذى امامها يبارك فعلتها امام الشاشة وهو يعلم وهى تعلم ان جزاء تاركة الحجاب والعفة فى كتابهم المقدس ""سفر اشعيا"" ان تجرد المرأة من حليها وثيابها ويحلق شعر رأسها وتسير عريانة !!!!!
فالحمد لله على نعمة الاسلام فماذا بعد الحق الا الضلال .
الكافر هو من يريد التحلل من شرع الله وصدق الله العظيم حينما قال بسم الله الرحمن الرحيم " لعن الذين كفروا من بنى اسرائيل على لسان داود وعيسى بن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه ...." فهل انكر عليها عابد المسيح خلعها الحجاب ؟؟؟؟ .