لا أوافقك الراي عندما يختلف اللفظ وان كان المعنى و احد لدا اعتبر بعض العلماء أن من القراءات الشادة لمادا ??اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة Blackhorse
-هدا يخرج القرىن من البلاغة و الاعجاو الدي اعجز به العرب
-سيكون كال من هب و دب يحل مرادفا محل كلمة قرانية و هدا عبث
-ادا قلنا أن عثمان أجمع الناس على "حرف مكتوب" بحيت عند قراته يحتمل ألأوجه 7 فكيف سيكتب مترادفين بدلك الشكل
-لو قلنا أن مجرد المعنى يفي بالغرض لأصبحت القراءات اجتهادا و بالتالي حملوا الناس ما لم ينزل به الله من سلطان
انا متفق معك ان المعنى يجب ان يكون و احد أو متكامل لكن دون تغيير الكلمات .متال ننشرها و ننشزها ..nonshiroha و nonshizoha .فلو حدفت التنقيط و الحركات من نصب أو ظم جوهر الكلمة و احد لكن عند التشكيل قد أقرؤها 20 و جهnonshiroha و nonshizoha و nanshiroha -nanshizoha-nanshirha nanshizha-nanisharah nanishazaha ................ هده الأوجه للقراءة لكن قد لا يستقيم منها الا 3 في لغة العرب و من هاته 3 و احدة تخرج معنى الاية عن المقصد الالهي فيبقى عندنا .nonshiroha و nonshizoha و الدي في حقيقة الأمر ليس فقط مترادفة بل بعضها يعبر عن الآخر دون الخروج عن هيكل الحروف المكتوبة
أعطي متال بسيط
انْظُرْ إِلَى الْعِظَام كَيْف نُنْشِزُهَا " أَيْ نَرْفَعهَا فَيَرْكَب بَعْضهَا عَلَى بَعْض
ان لم أخطا لا يمكنني قراءة القرىن بهدالا اللفظ انْظُرْ إِلَى الْعِظَام كَيْف نرفعها -أو انْظُرْ إِلَى الْعِظَام كَيْف نرفعها نحييها ----لا أعتقد انها تابت في القراءات
لكن يمكن لي القراءة ننشرها -بالراء دون الزاي- لأن النشر هو البعث ألاحياء لليوم الموعود و ألاخر و هو يختلف عن مفهوم ألاحياء الدي لا يكون الا في الدنيا -متل معجزات المسيح و موسى ..-
المفضلات