وكيف تمكنت أيدي عداه وطالت حيث قد صفعوا قفاه

وهل عاد المسيح إلى حياةٍ أم المحيي له ربٌّ سواه

ويا عجبا لقبر ضم ربا وأعجبُ منه بطنٌ قد حواه

أقام هناك تسعا من شهور لدى الظلمات من حيض غذاه

وشق الفرجَ مولودا صغيرا ضعيفا فاتحا للثدى فاه

ويأكل ثم يشرب ثم يأتي بلازم ذاك هل هذا إله

تعالى الله عن إفك النصارى سيسأل كلهم عما افتراه



أيها المسيحى

أنت تعبد من ضرب على قفاه فأين عقلك

كيف لا تستحى

فاذا ضربت أنت على قفاك فما شعورك

فكيف تقبل على ألهك

هو أذن ليس أله